للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أي تسرع وقد تقدّم، والدين هنا الدأب والعادة، والأتلد القديم، وقديد موضع، وصنجنان موضع أيضاً.

[تفسير غريب أبيات عبد الله بن رواحة]

(قوله) : لأبت ذميماً وافتقدت المواليا. افتقدت هنا معناه فقدت، والموالي هنا القرآبة، والثاوي المقيم، (وقوله) : أفٍّ. هي كلمة تقال عند تعذر الشيء. (وقوله) : وأمركم السَّيئ. أراد السَّيئ فخففّ كما يقال هيِّن وهينٌ وميِّت وميت ويروى وأمركم الشَّيء وهي رواية الوقشي، (وقوله) : عنَّفتموني. أي لمتوني. (وقوله) : لم نعدله أي لم نسوِّه مع غيره.

تفسير غريب أبيات حسَّان

(قوله) : دعوا فلجات الشام قد حال دونها. الفلجات الأودية واحدها فلج. وفلج أيضاً اسم نهر بعينه. والخاض الحوامل من الإبل، والأوراك ترعى الأراك وهوشجر. والغور المنخفض من الأرض، وعالج اسم مكان فيه رمل كثير، والرسُّ البئر. والنَّزوعى التي يخرج ماؤها بالأيدي والأرعن الجيش الكثير الذي له أتباع وفضول. وعريض

<<  <   >  >>