للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

إنا إذا ما فئة نلقاها نرد أولاها تعلى أخراها وكانت القارة لا يقوم لهم أحد، فجاء قوم من رماة الفرس فعارضوهم في الرمي، فقال الناس: قد أنصف القارة من راماها جرى مثلاً.

(وقوله) : وخنيس بن حذافة، خنيس كان زوج حفصة وج النبي صلى الله عليه وسلم، (وقوله) : في نسب خنيس هذا: ابن سعيد بن سهم، كذا وقع هنا وصوابه سعد، وإنما سعيد ابنه، (وقوله) : أسيد بن عبد الله بن عوف بن عبيد. كذا وقع، والصواب أسيد بن عبد عوف قاله ابن الكلبي، وأبو عمر بن عبد البر، (وقوله) : وامرأته أميمة بنت خلف، أميمة هنا روى بالميم والنون، وأمينه، بالنون ولياء هو الصواب، (وقوله) : في نسب أمينه هذه: ابن بياضة بن سبيع، كذا وقع هنا، وصوابه: يثيع بياء مضمومة مثناة النقط وثاء مثلثة، قاله ابن الدباغ وغيره، في نسبها أيضاً: ابن خثعمة بن سعد، كذا وقع هنا بخاء معجمة مفتوحة وصوابه جعثمة بجيم مكسورة وعين ساكنة وثاء مثلثة مكسورة، قاله ابن الدباغ، أيضاً. (وقوله) : وأبو حذيفة واسمه مهشم. أبو حذيفة هذا، اسمه قيس بن عتبة وإنما مهشم أبو حذيفة بن المغيرة بن عبد

<<  <   >  >>