للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وأسرعتُ نحوك لما دعوتَ ... كأني نوالك في سرعته

ومثله شعر وجيه الدولة:

أفدى الذي زارني بالسيف مشتملاً ... ولحظُ عينيه أمضى من مضاربهِ

<<  <   >  >>