للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(١٠) قال إبراهيم بن المهدي يخاطب المأمون:

أتيتُ جُرماً شنيعاً ... وأنتَ للعفوِ أهلً

فَإن عفوتَ فمن ... وإن قتلتَ فعدلُ

تطبيق (١) (١)

أحص المؤكدات في العبارات التالية، وبيّن ضروب الخبر الثلاثة:

(١) ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل ... عفافٌ وإقدامُ وحزمٌ ونائل

(٢) وأنّ امرءا قد سار خمسين حجة ... إلى منهلٍ من ورده لقريب

(٣) ليس الصديق بمن يعيرك ظاهراً ... متبسِّماً عن باطن مُتجهم

(٤) قال تعال: «لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين» .

(٥) قال تعالى: «وجعلنا نومكم سباتا وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا»

(٦) أمّا الفراق فانه ما أعهدُ هو توءمي، لو أنَّ بيتاً يُولد

(٧) إنَّ الذي بيني وبين بني أبي وبين بني عمي لمختلف جدا


(١) الغرض الاسترحام والاستعطاف.

<<  <   >  >>