للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأَلَّبَ الجَيشَ، أي: جَمَعَ. وأَنَّبَهُ، أي: شتمهُ وعيَّرهُ.

(ث) أرَّثتُ بينهُم، أي أفسدتُ. وأَرَّثتُ النّارَ، أي: أوقدتُها. والتَّأنيثُ: ضدُّ التَّذكيرِ.

(خ) أرَّختُ الكتابَ بيومِ كذا.

(د) أكَّدَهُ، ووكَّدهُ بمعنىً.

(ر) أبَّرَ النَّخلَ، أي: لقَّحَ. وأثرَ فيه أَثراً. والتَّأخيرُ: ضِدُّ التَّقديم. والتَّأشيرُ: التَّحزيزُ. والتَّأميرُ: نقيضُ العَزْل.

(س) أبَّستُ به، وأَبستُ بمعنىً. وأنَّسهُ وآنَسَه.

(ش) أرَّشتُ بينهُم، أي أَفسَدْتُ.

(ف) أثَّفثُ القِدْرَ، أي وضعتُها على الأَثافيّ. وألَّف الكتابَ والشِّعرَ. ويُقال: ألفٌ مُؤلَّفةٌ، أي مُكمَّلَةٌ. والتَّأليفُ: ضدُّ التَّفريق، يقالُ: ألَّفَ بينهم. والتَّأنيفُ: تحديدُ طرفِ الشَّيءِ.

(ق) التَّأريقُ: الإسْهار.

(ل) أبَّلَ الرَّجلُ، أي اتَّخذَ إبلاً. والتَّأثيلُ: التّأصيلُ، يُقال مجدٌ مُؤثَّلٌ، ومالٌ مؤثَّلٌ. وأجَّلهُ لمّا استأجَلَه. ويُقال بي إجلٌ فأجِّلوني، أي: داووني. وهو أصلٌ مؤصَّلٌ. ويقال ظلَّ مالي يؤكِّل ويشرِّبُ، أي يَرعَى كيفَ شاءَ. ويقالُ: أكَّلَ مالي وشرَّبّهُ، أي أطعمهُ النّاسَ. ويقالُ: أَكَّلتني ما لمْ آكُلْ، أي ادَّعيتهُ عليَّ. وأمَّله، وأملهُ بمعنىً. وأهَّلهُ اللهُ للخيرِ.

(م) أثَّمه، أي: قالَ له: أثمتَ.

(ن) أبَّنَه، أي: اتَّبع أَثَره. والتَّأبينُ. مدحُ الميَّت، قال رُؤْبَة:

فامْدَحْ بِلالاً غيرَ ما مُؤَبَّنِ

وأذَّنَ المؤذِّنُ. وأذَّنَ النَّعلَ. أي جَعَل لها أُذُناً. وأمَّن على دُعائِه.

(هـ?) التَّأليهُ: التَّعبيدُ.

<<  <  ج: ص:  >  >>