للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وهذا إسناد ضعيف جدّاً؛ سوّار هذا متروك الحديث؛ كما قال الدارقطني وغيره.

وعطية العوفي؛ ضعيف.

(فائدة) : جاء في "النهاية":

" (الزَّمَّارة) : هي الزانية. وقال الأزهري: يحتمل أنه أراد المغنية، يقال: غناء زمير، أي: حسن. وزمَّر؛ إذا غنى، والقصبة التي يزمر بها: (الزمارة) ". *

٣٢٧٦- (إنّ أعظم المسلمين [في المسلمين] جُرماً: من سأل عن

شيءٍ لم يُحرَّم [ونقر عنه] ؛ فحُرِّم [على الناس] مِن أجلِ مسألتِه) . أخرجه البخاري (٧٢٨٩) ومسلم (٨/٩٢) وأبو داود (٤٦١٠) وابن حبان

(١/٦١/١١٠) والحميدي في"مسنده" (٣٧/٦٧) وأحمد (١/١٧٦ و ١٧٩) والبزار في "البحر الزخار" (٣/٢٩٢/١٠٨٤) وأبو يعلى (٢/١٠٤ - ١٠٥) من طرق عن الزهري عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ... فذكره. والسياق للبخاري، والزيادات لمسلم وغيره.

وله شاهد من حديث عُمَير بن قتادة: عند الحاكم (٣/٦٢٦) ، والطبراني في "المعجم الكبير" (١٧/٤٨/١٠٥) ، ومن طريقه: أبو نعيم في "الحلية" (٣/٣٥٧) . وفيه بَكر بن خُنيس، وهو ضعيف؛ كما قال الهيثمي (٥/٢٣١) وغيره. *

٣٢٧٧- (يا حُمَيراءُ! أتحبِّينَ أن تنظُرِي إليهم؟! يعني: إلى لعِبِ الحبشةِ ورقصِهم في المسجدِ) .

أخرجه النسائي في "السنن الكبرى" (٥/٣٠٧/ ٨٩٥١) ، والطحاوي في

"مشكل الآثار" (١/١١٧) قالا: أنا يونس بن عبد الأعلى قال: أنا ابن وهب قال:

<<  <  ج: ص:  >  >>