للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

«إن الله إذا تجلى لشيء خشع له» والطاعون فيهاهو الغزالي لا العراقي راجع توجيه النظر ص١٧٢ وفتح الباري ٤٤٥:٢ وبهذا وغيره يتبين أن أبا رية غير موثوق بنقله. ولم أتمكن من مراجعة جميع مصادره مع أنه كثيراً ما يهمل ذكر المصدر. وإنما ذكرت هذا لئلا يغتر بسكوتي عن بعض ما ينقله

ثم قال «هل يمكن معرفة الموضوع؟ ذكر المحققون أموراً كلية ... »

/ أقول كان عليه أن ينص على من ذكر هذه الأمور ويبين مصدرها. ومن الأمور التي ذكرها مايحتاج إلىبيان وإيضاح ومخالفة ظاهر القرآن قد تقدم ما يتعلق بها ص١٤. والاشتمال علىتواريخ الأيام المستقبلة علامة إجمالية تدعو إلى التثبت لكثرة ماوضع في هذا الباب، وإلا فقد أطلع الله تعالى رسوله علىكثير من الغيب وأخبره به، وتجارب العلم الثابتة، إنما يعتد بها إذا كانت قطعية وناقضت الخبر مناقضة محققة ولعله يأتي ما يتعلق بها

وقال ص١٠٥ «وأخرج البيهقي بسنده ... »

أقول لم يبين أبو رية من كتاب أخذ هذا الأمر، وأحسب البيهقي نفسه قد بين سقوطه من جهة السند، أما المتن فسقوطه واضح، راجع ص١٤

وذكر ص١٠٥ «هل يمكن معرفة الموضوع بضابط» ثم ذكر ص١٠٦ «للقلب السليم إشراف الخ»

أقول: ينبغي مراجعة الأصول التي نقل عنها

الإسرائيليات

ذكرها أبو رية ص١٠٨ وذكر فيها كعب الأخبار ووهب بن منبه، وسيأتي ما يتعلق بها

ثم ذكر ص١١٠ عن أحمد أمين «اتصل بعض الصحابة بوهب بن منبه وكعب

<<  <   >  >>