(٢) كتب الناسخ في هامش الأصل (ترجع) وكتب فوقها (بيان) . (٣) إسناده ضعيف، فيه محمد بن الحسن اليمني لم أجد له ترجمة، ومحمد بن عبد العزيز ليس بثقة. أخرجه الدينوري في المجالسة ٤/٣٦٦-٣٦٧- رقم: ١٥٤٩ وفيه: ((أن الله أحب أن يعلمك كرامته عليك)) . (٤) أحمد بن الفرج بن سليمان أبو عتبة الحمصي، المعروف بالحجازي الكندي. مات سنة نيف وسبعين ومائتين. قال
ابن أبي حاتم: كتبنا عنه، ومحله عندنا محل الصدق. ووثقه مسلمة، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: يخطئ. وضعفه محمد بن عوف الطائي. ونقل الخطيب عن ابن عوف هذا أنه كذبه. قال: وكان ليس عنده في حديث بقية أصل، هو فيها أكذب الخلق. وضعف أمره ابن جوصاء. وقال ابن عدي: لا يحتج به. وقال أبو عتبة: مع ضعفه احتمله الناس ورووا عنه. وقال ابن حجر: هو وسط. الجرح والتعديل ٢/٦٧- رقم: ١٢٤، الكامل ١/١٩٠- رقم: ٢٩، الثقات ٨/٤٥- رقم: ١٢١٧٦، تاريخ بغداد ٤/٣٣٩- ٢١٦٨، لسان الميزان ١/٢٤٥- رقم: ٧٦٨، تهذيب التهذيب ١/٥٩. (٥) محمد بن سعيد الطائفي.: قال ابن حبان: يروي عن الثقات ما ليس من حديثهم، لا يحل الاحتجاج به بحال. وذكره المزي وابن حجر ونقلا فيه قول ابن حبان هذا. وقال ابن حجر أيضاً في التقريب: ضعيف. انظر المجروحين ٢/٢٦٨- رقم: ٩٥٣، تهذيب الكمال ٢٥/٢٨٥، تهذيب التهذيب ٩/١٦٩، لسان الميزان ٧/٣٦٠، التقريب ١/٤٨٠.