للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

نُسُوءٌ وَنُسُوءٌ، ثُمَّ تَكُونُ حُبْلَى وَحَامِلًا، وَالْحَبَلُ: الِامْتِلَاءُ، يُقَالُ: حَبِلَ الرَّجُلُ مِنَ الشَّرَابِ إِذَا امْتَلَأَ، وَرَجُلٌ حَبْلَانُ وَامْرَأَةٌ حَبْلَى، كَأَنَّهُ مِنْ ذَلِكَ مُشْتَقٌّ، وَرَجُلٌ حَبْلَانُ، إِذَا امْتَلَأَ غَضَبًا وَقَالَ فِي حَدِيثِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ رَحِمَهُ اللَّهُ، إِنَّ رَجُلًا، قَالَ: فَرَضَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ الْجَدَّ، ثُمَّ أَنَارَهَا زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ، وَيُرْوَى: نَوَّرَهَا، أَيْ بَيَّنَهَا وَأَوْضَحَهَا، قَالَ الشَّاعِرُ:

<<  <  ج: ص:  >  >>