للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن البراء بن عازب، عن هبيرة، عن علي:

أن النبي ﷺ قال لزيد بن حارثة: «أنت أخونا ومولانا».

وحدثني الحسين، عن يحيى بن آدم، عن البكائي، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن عبد الله، عن محمد بن أسامة بن زيد، عن أبيه:

أن النبي ﷺ قال لزيد بن حارثة: «أنت مولائي، ومني، وأحبّ القوم إليّ».

حدثني محمد بن سعد، ثنا إسماعيل بن عبد الله بن خالد، ثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن محمد بن أسامة، عن أبيه قال:

قال النبي ﷺ لزيد: «أنت مولائي، ومني، وأحب القوم إليّ».

- وحدثني محمد بن سعد، ثنا أبو عبد الله يعني الواقدي، أنبأ ابن أبي ذئب، عن الزهري قال:

أول من أسلم زيد بن حارثة.

وحدثني محمد بن سعد، عن الواقدي، أخبرني محمد بن الحسن بن أسامة بن زيد، عن أبيه قال:

كان بين رسول الله ﷺ وبين زيد عشر سنين، رسول الله أكبر؛ وكان زيد رجلا قصيرا، آدم شديد الأدمة، في أنفه فطس، وكان يكنى أبا أسامة.

وحدثني محمد بن سعد، عن الواقدي، عن محمد بن الحسن بن أسامة بن زيد، عن حسين المازني، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن محمد بن أسامة قال: