للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

عليه، وأن ما عوى به الناظم ومن شاكله مما لا يصغى إليه، وليس فيه ما يمس بالمقصود ولا ما يتقون به عما رموا به من الجلمود.

* قال الناظم:

١١٦ - ونحن بالعصمة في الأحكام ... وغيرها نقول بالإمام

١١٧ - والعقل حاكم وهذي المسألة ... مبسوطة في الكتب المفصلة

١١٨ - فما عنى من دوره وما قصد ... في خبطه وهل ترى له سند

١١٩ - وليته أبدل عن دور بلى ... بدور تصويب وحل المشكلا

أقول: ذهب الرافضة إلى وجوب عصمة الأئمة كالأنبياء، وبذلك

<<  <   >  >>