للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والعادة: الدَيْدَن. وأَسماؤُها تنيف على مائة وعشرين.

وعادَه واعتاده: صار عادةً له. ويقال: عُدْ فإِنّ لك عندنا عوادا حسناً - مثلَّثة العين - أَى لك ما تحبّ.

والعَوْد: المُسِنُّ من الإِبل، والطَّريق القديم.

وهذا أَعْوَد عليك من كذا، أَى أَنفع لك. وهو ذو صفح وعائدة، أَى ذو عَطْف وتعطَّف.

<<  <  ج: ص:  >  >>