ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[22 - 05 - 07, 08:08 م]ـ
وأما رواية أبي داود التي ذكرتها فالذي يظهر شذوذها فرواية الصحيح فيها ((ممر شاة)) وهذه فيها ((ممر عنز))
لا حول و لا قوة إلا بالله!
و الله المستعان!
يعني أنك اخترتَ أن تُخَطِئَ الحديث على أن تخطئ قولَ مَنْ قال بخلافه!
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 01:25 ص]ـ
هل تعني أنك لا تفرق بين ما كان خاصا برسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - و غيره؟؟؟
ماذا تريد أن تقول؟؟؟
و أي فقه هذا؟
هل تعني أن ننتظر حتى يحدث الخلل، ثم نأتي فنزيد في دُرج المنبر؟
هل يوجد ممن يزور هذا المنتدى، و لا أقول: طالب علم، من يظن أن الجُمع كانت متعددة في عهد رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -؟!؟
إنما كان جوابي على قولك:
فقلتُ: و كذلك الحال بالنسبة لرسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، لم يكن متعذرا على المأمومين آنذاك رؤيته. و لكن على الرغم من ذلك اتخذ المنبر مبالغة منه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لإظهار شخصه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -!
مهما كانت مفاسد الزيادة - و قد نص عليها الأئمة في كتبهم - فلا يحيل الحكم بالكراهة، بل حتى بالتحريم، إلى الحكم بالبدعية.
و اعلم أن إجاباتي هذه إنما هي تبرع مني للبيان، و إلا فإن اعتراضاتك ليس لها وجه، لأنها مقابلة للنصوص.
.
الحمد لله معز الإسلام بنصره
تقول ((هل تعني ..... )) إلخ
الخصوصية تحتاج لدليل وأول من رفع المنبر على الثلاث ليس الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
وأما قولك ((وكذلك الحال ......... ))
فأقول أولاً منبر الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كان ثلاث درجات فقط فدع عنك التعلل بالإظهار
فاليوم يقف الرجل في مسجد الناس فيه لا يتعدون الألفين ويقول رفعت المنبر فوق الثلاث ليروني الناس فلو لم يفعل لرأوه أيضاً
وأما قولك ((مهما كان ....... ))
فأقول أترى إذاً أنه لو زاد شخص زيادة على ما كان عليه النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وكان في تلك الزيادة مضرة فهذا ليس بدعةً؟
ولو قلنا أنها محرمة وبدعة من الناحية اللغوية فقط فهل ستقبل؟
ثم أنت رددت القول بالبدعية بأن ذلك فعل لمصلحة فماذا لو عدمت تلك المصلحة؟
وماذا لو حل مكانها مفسدة؟
وأما قولك ((ماذا تريد أن تقول؟؟؟
و أي فقه هذا؟
هل تعني أن ننتظر حتى يحدث الخلل، ثم نأتي فنزيد في دُرج المنبر؟))
فأقول أولاً تكلم بأدب فهذه هي المرة الرابعة
وقد جربت عليك بتر النصوص كما فعلت في نص الحافظ
وجربت عليك الإيهام كما فعلت في إحالتك على التمهيد لإثبات السماع
وجربت عليك الإجتزاء في نقلك لأقوال أئمة الجرح والتعديل
و أكلمك بكل أدب فقابلني بما أقابلك فيه
وأما الجواب على كلامك
فأسألك هل الأئمة اليوم يقفون أمام أناس عددهم أكثر من عدد الناس الذين كان يقف أمامهم الخلفاء الراشدون الذين لم يرفعوا المنبر فوق الثلاث؟
وفي وقت الراشدين كان عامة المسلمين في كل في القطر يصلون خلف الإمام
ولا تتعدد الجمع بالشكل المتوسع الذي نراه اليوم
ولماذا لا يكون الأصل في المنبر أنه ثلاث درجات كما كان منبر النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -؟
وأنت اعترفت أن الزيادة طارئة لعلة؟
فكيف يكون الزائد الطاريء لعلة هو الأصل؟
لا أدري
وقولك ((و اعلم أن إجاباتي هذه إنما هي تبرع مني للبيان، و إلا فإن اعتراضاتك ليس لها وجه، لأنها مقابلة للنصوص))
هذا ما لا يعجز عنه أحد
وأما قولك ((يعني أنك اخترتَ أن تُخَطِئَ الحديث على أن تخطئ قولَ مَنْ قال بخلافه!))
لقد بينت وجه اختياري للقول بالشذوذ فأجب عليه أو اسكت
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[23 - 05 - 07, 01:39 ص]ـ
سبحان الله العظيم
أخي استيقظ .. واطلب الحق .. فالله تعالى رقيب علينا أجمعين
النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب عند الجذع، ثم انتقل إلى المنبر ..
(ألا يدل هذا أن الارتفاع المحدد غير مقصود؟)
النبي صلى الله عليه وسلم بنى مسجده من كذا وكذا
(أفيلزم استخدام ذات المواد التي بنى بها مسجده عند بناء أي مسجد؟)
النبي صلى الله عليه وسلم لم يتخذ محراباً
¥