ـ[الباز]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 01:38 ص]ـ
حقن هنا تعني مَنع أو مُنع من السيلان وليس حقن العلاج!!
وهي كحقن الدماء أي منع سيلانه أو نزفه ..
ما هو وجه اعتراضك؟؟ .. أخي الباز:)
ليس اعتراضا بل حيرة ;)
فهي في البيت عكْس فاض مما يعني أنها: سكَن و توقَّف .... و ليس حُقِن:)
(كما يعني أنها ليست مبنية للمجهول ( ops)
على كلٍّ لا بأس هي مداعبة ..
يظهر أن طبيعة تخصصك أثرت عليك هههههه
شكرا لك
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 01:43 ص]ـ
فهي في البيت عكْس فاض مما يعني أنها: سكَن و توقَّف ....
وهنا حقن تعني سكن وتوقف وجف وامتنع ووووو ......... ;)
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 01:45 ص]ـ
.
يظهر أن طبيعة تخصصك أثرت عليك هههههه
لا أصدق أنك لا تعرف معنى حقن ..
ـ[الباز]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 01:59 ص]ـ
وهنا حقن تعني سكن وتوقف وجف وامتنع ووووو ......... ;)
لا أصدق أنك لا تعرف معنى حقن
حقن تستخدم:
1 - للدم .. تقول حقنتُ دمه إشارة إلى إنقاذه من القتل أو العفو عنه.
2 - للبول ..
و لها استخدامات أخرى لا علاقة لها بالدمع ..
و حتى لو جاز لنا ذلك فرضا فهي ليست كذلك في البيت الشعري ..
2 من 3 أخي عز الدين و عليك بالعلامة الكاملة في الأبيات القادمة
إن شاء الله
:)
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 02:11 ص]ـ
حقن تستخدم:
1 - للدم .. تقول حقنتُ دمه إشارة إلى إنقاذه من القتل أو العفو عنه.
2 - للبول ..
و لها استخدامات أخرى لا علاقة لها بالدمع ..
و حتى لو جاز لنا ذلك فرضا فهي ليست كذلك في البيت الشعري ..
2 من 3 أخي عز الدين و عليك بالعلامة الكاملة في الأبيات القادمة
إن شاء الله
:)
كما تريد أخي الباز ...
لكنني كنت أقصد توقف أو امتنع أو جف .... : p(ops:mad::rolleyes:;)
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 02:11 ص]ـ
حقن تستخدم:
1 - للدم .. تقول حقنتُ دمه إشارة إلى إنقاذه من القتل أو العفو عنه.
2 - للبول ..
و لها استخدامات أخرى لا علاقة لها بالدمع ..
و حتى لو جاز لنا ذلك فرضا فهي ليست كذلك في البيت الشعري ..
2 من 3 أخي عز الدين و عليك بالعلامة الكاملة في الأبيات القادمة
إن شاء الله
:)
كما تريد أخي الباز ...
لكنني كنت أقصد توقف أو امتنع أو جف .... : p(ops:mad::rolleyes:;) عصفور في اليد أفضل من عشرة على الشجرة ........ :)
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 03:45 ص]ـ
.
.
ولك الأمر فاقض ما أنت قاض = فعلى الجمال قد ولاكا
وإذا ما إليك بالوصل عزت = نسبتي عزة وصح ولاكا
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 04:38 ص]ـ
.
.
ولك الأمر فاقض ما أنت قاض = فعلى الجمال قد ولاكا
وإذا ما إليك بالوصل عزت = نسبتي عزة وصح ولاكا
1 - ولّاكا: أي قلدك منصب الإمارة أو الملك
2 - ولاكا: أي ولاؤك أو ولائي لك، و الولي التابع أو المحب
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 09:56 م]ـ
1 - ولّاكا: أي قلدك منصب الإمارة أو الملك
2 - ولاكا: أي ولاؤك أو ولائي لك، و الولي التابع أو المحب
إجابة صحيحة موفقة
بوركت
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 10:28 م]ـ
.
.
جئتكم بأبي الطيب المتنبي إذ يقول:
.
أروح وقد ختمت على فؤادي = بحبك أن يحل به سواكا
أحاذر أن يشق على المطايا = فلا تمشي بنا إلا سواكا
من يستطيع الحل اعرفت له بالتميز ...
ـ[تيما]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 10:35 م]ـ
حبّذا لو نقف عند المعاني قليلا حتى نستفيد من هذه النافذة من جميع النواحي.
سأطرح تساؤلي بعد إجابتكم عن أبيات الأستاذ رعد.
أنعم بكم ..
بالمرصاد ..
دعوا لنا شيئاً ..
أنوار تنحيت عن الإجابة من أجلك، فهيا:)
.
.
ـ[الباز]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 11:52 م]ـ
.
.
جئتكم بأبي الطيب المتنبي إذ يقول:
.
أروح وقد ختمت على فؤادي = بحبك أن يحل به سواكا
أحاذر أن يشق على المطايا = فلا تمشي بنا إلا سواكا
من يستطيع الحل اعرفت له بالتميز ...
بحبك أن يحل به سواكا =====> غيْرُك
فلا تمشي بنا إلا سواكا =====> نوع من السير الضعيف:)
وجدت الأخت انوار تأخرت فقلت أفوز بالتميز أحسن ( ops :p
ننتظر سؤالك أختي تيما
ـ[تيما]ــــــــ[24 - 02 - 2009, 12:07 ص]ـ
مبارك التميز أخي الباز:)
وسؤالي هو:
توقنا البارحة عند كلمة (حقن)
الأستاذ رعد يقول أنها تستخدم مع الدموع وأنا أوافقه الرأي، لكني لا أدري مدى صحة استخدامها في البيت المذكور.
إن قلنا مثلا:
احتقنت الدموع في عيني
جفت الدموع في عيني
فما الفرق بين الجملتين؟
وما المعاني الدلالية التي تحملها كل منهما؟
عني أرى فروق كثيرة، فأسعفوني بارك الله فيكم.
.
.
ـ[أنوار]ــــــــ[24 - 02 - 2009, 12:08 ص]ـ
شكراً تيما .. كلك لطف ..
يقول المتنبي:
أروح وقد ختمت على فؤادي ... بحبك أن يحل به سواكا
سواكا .. هنا بمعنى غيرك .. ومعنى البيت واضح.
أحاذر أن يشق على المطايا ... فلا تمشي بنا إلا سواكا
سواكا .. هنا من السواك وهو بطء السير من إعياء أو غيره ..
وهذا البيت رائع وتقف المعاني عنده ..
فالضمير في " يشق " يعود على الشكر .. والشكر في بيتٍ يسبق هذا البيت يقول فيه:
وقد حملتني شكراً طويلاً ... ثقيلاً لا أطيقُ به حراكا
.. أي أن ثقل الشكر قد أبطأ سير جياده.
ويقصد العطايا والهديا التي منحها عضد الدولة للمتنبي شكراً لقبوله دعوته ..
وهي قصيدة رائعة ..
يقول في مطلعها:
فداً لكَ من يُقصِّر عن مَدَاكا ... فلا ملكٌ إذن إلا فَدَاكا
ولو قلنا فدًى لك من يساوي ... دَعَوْنا بالبقاءِ لمن قَلاكا.
ويقال أنها آخر ما قاله المتنبي .. وقد نسجها مادحاً عضد الدولة أبا شجاع ..
وكأنه يرثي بها نفسه ..
عذراً على الإطالة ..
¥