تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[03 - 05 - 2010, 07:35 م]ـ

فاتني أن أكون مشاركا معلكم، فأرجو أن أتمكن من المتابعة معكم والتطفل عليكم، هذه فكرة رائعة وذات فائدة جمة للجميع، فإعطاء وقت كاف لتدارس مثل هذه القطع النثرية ستمكنا إن شاء الله من التدبر وتذكر المعاني والتراكيب الفصيحة، بارك الله فيك أبا محمد وفي الجمع الحاضر.

البيت بيتك هشام أخي:)

ـ[الشّابّة المقدسيّة]ــــــــ[03 - 05 - 2010, 08:36 م]ـ

سأكون سعيدة بالانضمام إليكم

جزاكِ الله خيرا أختي زهرة متفائلة .. والشّكر موصول للأستاذ أبو محمّد والأخت تيما

جزاكم الله خيرا

ـ[الخلوفي]ــــــــ[03 - 05 - 2010, 11:17 م]ـ

نافذة ثرة بارك الله فيكم جميعا ذكراناً واناثاً

والسؤال هو: هل تقبلونني متطفلاً معكم؟

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[04 - 05 - 2010, 03:25 ص]ـ

نافذة ثرة بارك الله فيكم جميعا ذكراناً واناثاً

والسؤال هو: هل تقبلونني متطفلاً معكم؟

بل مفيدا لنا بإذن الله أخانا الخلوفي.

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[07 - 05 - 2010, 01:19 م]ـ

السلام عليكم:

نعود والعود لما كنا فيه أحمد:

وقال--النبي صلى الله عليه وسلم --: (من بدَا جفا) -من سكن البادية غلظ طبعه- وعاب الفدَّادين-المجاهرين بالصوت شديديه. وهم الذين تعلو أَصواتهم في حُروثِهم وأَموالهم مواشيهم وما يعالجون منه فرفع الصوت مع من كرمه الله إهانة كأنك لا تخاطب عبادا - والمتزيِّدين في جهارة الصوت وانتحال-تعاطي- سَعة الأشداق ورحب الغلاصم وهدل الشفاء-الذي يرسلها للأسفل مهينا نفسه قبل أن يكون أهان غيره- وأعلمنا أن ذلك في أهل الوبر-الخيم المصنوعة من الوبر هم أهل البادية- أكثر وفي أهل المدر-سكان بيوت الطين وهو دلالة فيما مضى على الحاضرة- أقل فإذا عاب المدري بأكثر مما عاب الوبري فما ظنك بالمُوَلَّدِ-من ولد عند العرب وتربى فيهم وليس عربيا محضا ,والداه ليسا عربيين - القروي؟ والمتكلف البلدي؟.

فالحصِر-اسم فاعل بكسر الصاد- المتكلف والعَي-اسم فاعل بفتح العين - المتزيد ألوم -جاء بما يلام عليه فهو لا يلام فقط بل أكثر الناس تعرضا للوم من غيره- من البليغ المتكلف لأكثر مما عنده وهو أعذر-إن كان هناك من يُعذر فأكثر استحقاقا لأن يعذر نقول عنه هو أعذر على صيغة أفعل - - لأن الشبهة الداخلة عليه أقوى. فمن أسوأ حالا أبقاك الله ممن يكون ألوم من المتشدقين ومن الثرثارين المتفيهقين وممن ذكره النبي صلى الله عليه وسلم نصا وجعل النهي عن مذهبه مفسرا وذكر مقته له وبغضه إياه.

مازال هناك نقص في بسط بذل القطعة.فابسطوه رحمكم الله.

و ما هو مؤمل بعد بسط بذلها إن شاء الله أن نعيد صياغة القطعتين بأسلوب خاص منا محافظين على المعنى في ذلك غير مشروط الالتزام بألفاظ القطعتين.فهل أنتم مستعدون لأسبوع ثالث مع القطعتين؟:)

.

اللهم ابسط لنا البذل من الأمر في الدنيا والآخرة.

ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[18 - 06 - 2010, 06:43 م]ـ

أين المدارسات، نرجو أن تعود هذه النافذة للحياة قريبا.

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[18 - 06 - 2010, 08:46 م]ـ

أين المدارسات، نرجو أن تعود هذه النافذة للحياة قريبا.

أرجعت الروح للنافذة هشام:) ليس شرطا أن أضع القطعة أنا الباب مفتوح للجميع.

في انتظار ذلك سأحضر قطعة أخرى قريبا إن شاء الله من أحد الكتب التي ينصح بقراءتها. إن شاء الله.

ـ[تيما]ــــــــ[18 - 06 - 2010, 11:37 م]ـ

ما أسعدني بعودة هذه النافذة!

سأبدأ أنا بعد إذنكم بالسؤال طبعا:)

هل لي بتوضيح للتالي:

وانتحال المعروف ببعض الغزارة في المعاني والألفاظ وفي التحبير والارتجال أنه البحر الذي لا ينزح والغمر الذي لا يسبر أيسر من من انتحال الحصر المنخوب أنه في مسلاخ التام الموفر والجامع المحككمع التحية والتقدير

.

.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[18 - 06 - 2010, 11:50 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

تسجيل متابعة / ومشاركة إذا لزم الأمر.

والله الموفق

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[19 - 06 - 2010, 08:12 م]ـ

السلام عليكم

ما أسعدني بعودة هذه النافذة!

سأبدأ أنا بعد إذنكم بالسؤال طبعا:)

هل لي بتوضيح للتالي:

مع التحية والتقدير

.

.

وانتحال المعروف ببعض الغزارة في المعاني والألفاظ وفي التحبير والارتجال أنه البحر الذي لا ينزح والغمر الذي لا يسبر أيسر من من انتحال الحصر المنخوب أنه في مسلاخ التام الموفر والجامع المحكك.

سأدلو بدلوي: d

هنا الحديث عن رجلين بدليل ذكر الحصر المنخوب:) أي الذي لا يبين متصفا بالجبن.

الناس شخصان معروف بغزارة في المعاني والألفاظ وتحسين الحديث وارتجاله وآخر يصاب بالحبسة فالأول بحر لا يسبر وغمر لا ينفد أظنه يعني أن له ملكة البيان والبلاغة أفضل من ذاك الذي تصيبة الحبسة وذاك الأول -في مسلاخ -أي في صفة الذي حاز أوفر صنوف البيان والبلاغة والجامع لضروب البيان والبلاغة الذي يشتفى برأيه.

(المحكك: ومنه قول الحباب بن المنذر الأَنصاري يوم سقيفة بني ساعدة: أَنا جُذَيْلُها المُحَكَّك وعُذَيْقُها المُرَجَّب؛ ومعناه أَنه مَثَّل نفسه بالجِذْل، وهو أَصل الشجرة، وذلك أَن الجَرِبةَ من الإِبل تَحْتَكّ إِلى الجِذل فتشتفي به، فعنى أَنه يُشْتَفى برأْيه كما تشتفي الإِبل بهذا الجِذْل الذي تَحْتَكّ إِليه؛).

قطعة صعبة:) ساعدونا أيها الأحبة:)

حييتم جميعا. حييت تيما.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير