(39) الولي محمد، الصورة الشعرية في الخطاب البلاغي والنقدي، المركز الثقافي العربي، بيروت، الطبعة الأولى 1990م، ص 293
(40) الولي محمد، الصورة الشعرية في الخطاب البلاغي والنقدي، ص 54
(41) علي علي صبح، الصورة الأدبية تأريخ ونقد، ص 79، وما بعدها بتصرف
(42) ريتا عوض، بنية القصيدة الجاهلية، الصورة الشعرية لدى امرئ القيس، ص 88
(43) حازم القرطاجني، منهاج البلغاء وسراج الأدباء، تحقيق محمد الحبيب بن الخوجة، دار الكتب الشرقية، تونس 1966م، ص 21
(44) حازم القرطاجني، منهاج البلغاء وسراج الأدباء، ص 89
(45) جابر عصفور، الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي، ص 361
(46) حازم القرطاجني، منهاج البلغاء وسراج الأدباء، ص 18
(47) حازم القرطاجني، منهاج البلغاء وسراج الأدباء، ص 111
(48) حازم القرطاجني، منهاج البلغاء وسراج الأدباء، ص 104
(49) عبد الإله الصائغ، الصورة الفنية معياراً نقدياً، دار القائدي، ليبيا، د0ت، ص 97 وما بعدها بتصرف
(50) الولي محمد، الصورة الشعرية في الخطاب البلاغي والنقدي، ص 7
(51) مصطفى ناصف، الصورة الأدبية، دار الأندلس، بيروت الطبعة الثالثة، ص 1984م، ص 9
(52) مصطفى ناصف، الصورة الأدبية، ص 9
(53) تراجع أقواله في المرجع السابق ص 189، 8، 198 وغيرها
(54) مصطفى ناصف، الصورة الأدبية، ص 8
(55) كامل حسن البصير، بيان الصورة الفنية في البيان العربي، ص 170
(56) جابر عصفور، الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي، ص 9
(57) الولي محمد، الصورة الشعرية في الخطاب البلاغي والنقدي، ص 233
(58) الولي محمد، المرجع السابق، ص 263
وراجع في الرد على مصطفى ناصف:
*علي علي صبح، الصورة الأدبية تأريخ ونقد، ص 151 وما بعدها
*ريتا عوض، بنية الشعر الجاهلي، الصورة الشعرية لدى امرئ القيس، ص 65 وما بعدها
(59) محمد غنيمي هلال، النقد الأدبي الحديث، دار نهضة مصر، القاهرة، د0ت، ص 387
(60) محمد غنيمي هلال، دراسات ونماذج في مذاهب الشعر ونقده، دار نهضة مصر، القاهرة، د0ت، ص 57، وما بعدها بتصرف
(61) محمد غنيمي هلال، النقد الأدبي الحديث، ص 388، ما بعدها بتصرف
(62) محمد غنيمي هلال، النقد الأدبي الحديث، ص 417، وما بعدها0
(63) علي علي صبح، الصورة الأدبية تأريخ ونقد، ص149
(64) علي علي صبح، المرجع السابق، ص 154
(65) علي علي صبح، البناء الفني للصورة الأدبية عند ابن الرومي، المكتبة الأزهرية للتراث، الطبعة الثانية، 1996م، ص 29، وما بعدها بتصرف0
غواية الصورة الفنية
المفاهيم والمعالم قديماً وحديثاً
(الجزء الثالث)
محمد حسن عبد الله:
ينادي هذا الناقد بترسيخ مبدأ هام عند دراسة الصورة، وهو: التخلي عن التصنيف المذهبي للشعراء، والنظر إلى الصورة في حد ذاتها، فيقول: "فإنني أتصور أننا اقتربنا من تقرير مبدأ هام شديد التأثير في فهمنا للصورة الشعرية وسعينا إلى تحليلها، وهو إطراح التصنيف المذهبي للشعراء، بل للقصيدة، والاهتمام بالصورة في ذاتها، ثم الجزم بدور العقل فيها" (66)
ويؤكد هذا المبدأ بقوله: "ويمكن للناقد الحر الرؤية أن يكتشف عند زعماء التقليديين صوراً وقصائد تند عن أي إطار مرسوم" (67)
كما ينص الناقد نفسه في دراسته الهامة على: "ليس في الصورة قديم وجديد، وإنما في الصورة أصيل وزائف" (68)
ويعرف الناقد نفسه الصورة على أنها: "صورة حسية في كلمات، استعارية إلى درجة ما، في سياقها نغمة خفيضة من العاطفة الإنسانية، ولكنها أيضاً شُحنت – منطلقة إلى القارئ – عاطفة شعرية خالصة، أو انفعالاً" (69)
كما يرتضي تعريف (ر0أ0 فوكز) للصورة الذي يعرفها على أنها: "علاقة – وليست علاقة تماثل بالضرورة – صريحة أو ضمنية بين تعبيرين أو أكثر، تقام بحيث تُضفي على أحد التعابير – أو مجموعة من التعبيرات – لوناً من العاطفة، ويكثف معناه التخيلي، وليس معناه الحرفي دائماً، ويتم توجيهه، ويُعاد خلقه – إلى حد ما – من خلال ارتباطه، أو تطابقه مع التعبير، أو التعبيرات الأخرى" (70)
ويستخلص الناقد الكبير من هذا التعريف ميزات عدة:
أ- يتجنب آليات المصطلحات، ويقترب من الشعر ذاته0
ب- ينصب اهتمامه على العلاقة بين التعبيرات أكثر من التعبيرات نفسها0
ت- يركز على فاعلية التأثير والعاطفة0
ث- يتجاوز حدود الاستعارة والتشبيه إلى التجسيم والتشخيص والوصف" (71)
¥