ـ[أبو سلمان]ــــــــ[11 - 10 - 2009, 10:11 م]ـ
خذ ماتراه ودع شيئا سمعت به
في طلعة البدر مايغنيك عن زحل
المتنبي
ـ[وليد]ــــــــ[11 - 10 - 2009, 10:37 م]ـ
جمعت صنوف المال من كل وجهة ... وما نلتها إلا بكف كريم
وإني لأرجو أن أموت وتنقضي ... حياتي وما عندي يد للئيم
ـ[بل الصدى]ــــــــ[11 - 10 - 2009, 11:13 م]ـ
أما تغلط الأيام في بأن أرى=بغيضا تنائي أو حبيبا تقرب
لله سيري ما أقل تئية=عشية شرقي الحدالي وغرب
عشية أحفى الناس بي من جفوته=وأهدى الطريقين التي أتجنب
ـ[خود]ــــــــ[12 - 10 - 2009, 02:23 ص]ـ
وخانتك ملكة الحفظ،والبيت من قصيدة ابن الملوح المؤنسة التي مطلعها:
و الله ماعهدتها غير خائنة
شكرا أخي الكريم
ـ[أبو سلمان]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 12:46 ص]ـ
تعبٌ كلها الحياة فما أعجب إلا من راغبٍ في ازديادِِ
أبو العلاء المعري
ـ[احتضار]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 03:53 ص]ـ
مَوْتُ الفَتى في عِزَّةٍ خَيْرٌ لَهُ ... مِنْ أنْ يَبِيْتَ أسَيْرَ طَرْفٍ أكْحَلِ
عنترة
ـ[أبو سلمان]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 07:06 ص]ـ
إذا مرّ يومُ ولم أتذكر
به أن أقول صباحك سكر
فلا تضجري من ذهولي وصمتي
ولا تحسبي أن شيئاً تغيّرْ
فحين أنا لا أقولُ أحبُّ ..
فمعناه أني أحبكِ أكثرْ
صباحكِ سكر ..
نزار قباني
ـ[خود]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 07:44 ص]ـ
أبو مبارك
وخانتك ملكة الحفظ،والبيت من قصيدة ابن الملوح المؤنسة التي مطلعها:
تذكرت ليلى والسنين الخواليا ... وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا
ويوم كظل الرمح قصرت ظله .. بليلى فلهاني وما كنت ناسيا
بثمدينَ لاحت نار ليلى وصحبتي .. بذات الغضى نزجي المطي النواجيا
فقال بصير القوم ألمحت كوكبا .......... بدا في سواد الليل فردا يمانيا
فقلت له بل نار ليلى توقدت ................ بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا
فليت ركاب القوم لم تقطع الغضا ...... وليت الغضا ماشى الركاب لياليا
أهلا بك أبا مُبارك
قد تكرمت بتصحيح أبيات مجنون ليلى
و أيّدتك في تصحيحه، لأنني عادة لا أؤمن بذاكرتي: mad:
لكنني رجعت إلى ديوانه المطبوع، فوجدت القصيدة هذا مطلعها:
تذكرت ليلى والسنين الخواليا .......... وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا
بثمدينَ لاحت نار ليلى وصحبتي .......... بذات الغضى نزجي المطي النواجيا
فقال بصير القوم ألمحت كوكبا ............ بدا في سواد الليل فردا يمانيا
فقلت له بل نار ليلى توقدت ................ بعليا تسامى ضوؤها فبدا ليا
فليت ركاب القوم لم تقطع الغضى ...... وليت الغضى ماشى الركاب لياليا *
أما عن البيت الذي جئنا به أنا و أنت
ويوم كظل الرمح قصرت ظله ..... بليلى فلهاني وما كنت ناسيا
فلم أجده في كامل القصيدة و التي بلغ عدد أبياتها (82) بيتاً.
و قد يكون هذا البيت أُقحم في القصيدة.
أو بسبب اختلاف الرواة.
أو سقط من الديوان.
* ديوان مجنون ليلى، شرح د/ يوسف فرحات، دار الكتاب العربي، بيروت، الطبعة الثالثة، 1417هـ / 1997م.
ـ[خود]ــــــــ[13 - 10 - 2009, 08:43 م]ـ
* ديوان مجنون ليلى، شرح د/ يوسف فرحات، دار الكتاب العربي، بيروت، الطبعة الثالثة، 1417هـ / 1997م.
ص 102 ( ops
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[27 - 11 - 2009, 10:36 م]ـ
أضحى التنائي بديلا عن تلاقينا ... و ناب عن طيب لقيانا تجافينا
ـ[رَها]ــــــــ[28 - 11 - 2009, 09:15 ص]ـ
لطالما أعجبتني وقع الكلمات في أبيات عمر بن أبي ربيعة الآتية:
دُمية ٌ عند راهبٍ ذي اجتهادِ ... صوَّروها في جانب المحرابِ
ثُمّ قالوا: تُحبُّها؟ قلتُ: بَهْراً ... عددَ النّجمِ والحصى والتراب
وقيل: معنى بَهْراً في هذا البيت جمّاً، وقيل: عَجَباً
قال سيبويه: لا فعل لقولهم بَهْراً له في حدّ الدعاء وإنما نصب على توهم الفعل وهو مما ينتصب على إضمار الفعل غَيْرَ المُسْتَعْمَلِ إِظهارُه
وبَهَرَهُم الله بَهْراً: كَرَبَهُم؛ عن ابن الأَعرابي
وبَهْراً لَهُ أَي عَجَباً
وبَهْراً له أَي تَعْساً وغَلَبَةً
قال ابن ميّادة
تَفَاقَدَ قَوْمي إِذ يَبِيعُونَ مُهْجَتي بجاريةٍ، بَهْراً لَهُمْ بَعْدَها بَهْرا
ـ[نبراس المعالي]ــــــــ[28 - 11 - 2009, 12:51 م]ـ
] قصيدة إفاقة للسنوسي
سرابٌ وإلا كيف لا ينقع الصدى
شرابٌ أضعت العمر في رشفهِ سُدى
ووهمٌ وإلا كيف يخدعني السنا
فأرنو ولا نار هناك ولا هدى
وزيفٌ وإلا كيف تطربني المنى
فأصغي ولا لحن هناك ولا صدى
أفقتُ وأدركت الحقيقة بعدما
وهَى جَلَدي – وآحرستي – وتبددا
وما نفع إدراكي الحقيقةَ بعدما
وصلت إليها لا فؤاداً ولا يدا
تلمّستها والعود غضٌّ ولِمّتى
ترفّ فأعياني هواها وأجهدا
وعشت لها حبي الكبير وصبوتي
وقلبي وألحاني طروباً مغردا
وأعطيتها أغلى مناي ومهجتي
وأهرقت فيها ريِّقَ العمر والندى
فلما ذوى عودي وغاضت مناهلي
وأصبح روضي سبسب الحقل أجردا
تراءت لعينيَّ الحقيقةُ جهرةً
وضمّت يدي منها عناناً ومِقْودا
وشفّ من الأجواء ما كان غائماً
وقرّ من التيار ما كان مزبدا
[ b] وعُدت إلى نفسي جديداً كأنما
ولدتُ وما أحلاه عَوداً ومولدا
وراجعت ماضيّ الغرير وحاضري
وجرّدت من نفسي لنفسي مفندا
وقلت لأوهامي رويداً فلم يعدْ
سرابك يغريني وإن رقّ موردا
كأن على الإنسان ضربة لازبٍ عبور
الطريق الوعر مهما تزودا
يسير على أرض مشى في شعابها
أبوه ويعدو في الطريق الذي عدا
يرافقه وهْمُ الحياة وزيفها
يؤملُ إن أمسى ويرجو إذا غدا
غريراً تمنيه الأماني فينتشي
ويلهو فما ينفك غرّاً معربدا
إذا ما مضت من يومه ساعةٌ هفا
إلى غيرها مستعجلاً يطلب الغدا
دواليكَ والأيام تجري وتنقضي
سراعاً ولم يبلغ مراداً ولا مدى
فمن لي بتلقيني الحقيقة جرعة
مروقة لا أشتكي بعدها صدى
¥