تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[التهنفل]ــــــــ[28 - 11 - 2009, 01:31 م]ـ

دقات قلب المرء قائلة له

إن الحياة دقائق و ثواني

(أحمد شوقي)

ـ[ابن جامع]ــــــــ[02 - 12 - 2009, 12:34 م]ـ

دُمية ٌ عند راهبٍ ذي اجتهادِ ... صوَّروها في جانب المحرابِ

ثُمّ قالوا: تُحبُّها؟ قلتُ: بَهْراً ... عددَ النّجمِ والحصى والتراب

جميل جدا ..

عجيب والله، كيف يتخير الكلمات؟

ـ[ابن جامع]ــــــــ[02 - 12 - 2009, 12:37 م]ـ

بالأمس كنا، وما يخشى تفرقنا * واليوم نحن، وما يرجى تلاقينا.

أحد أصحابي قال لي مرَّةً: ما إن تذكرتُ هذا البيت وأنا آكلُ إلا وعِفْتُ الأكل ... !

قلت: حُقَّ لك ذلك.

ـ[ناصر البريكي]ــــــــ[02 - 12 - 2009, 01:52 م]ـ

أعلل النفس بالآمال أرقبها

ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل!

الطغرائي

ـ[وليد]ــــــــ[02 - 12 - 2009, 03:41 م]ـ

بالأمس كنا وما يخشى تفرقنا * واليوم نحن وما يرجى تلاقينا.

أحد أصحابي قال لي مرَّةً: ما إن تذكرتُ هذا البيت وأنا آكلُ إلا وعِفْتُ الأكل ... !

قلت: حُقَّ لك ذلك.

أشجيتنا يا أخي

بارك الله تعالى فيك.

ـ[أسامة الشبانة]ــــــــ[03 - 12 - 2009, 09:56 ص]ـ

لأستسهلن الصعب أو أدرك المنى ,,, فما انقادت الآمال إلا لصابر

للأسف لا أعرف من القائل.

وأيضا:

قول الشابي: إذا ما طمحت لغاية ... ركبت المنى ونسيت الحذر

وأيضا قول إيليا أبو ماضي:

أترك تغنم بالتبرم درهما ,,, أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما

ـ[الحياة مستمرة]ــــــــ[03 - 12 - 2009, 08:42 م]ـ

:::

نبرة شجًا

جسدي قد فارق مضجعه

وجفاه النوم وودعه

ألمٌ بالليل يعاوده

وطلوع الصبح يقطعه

هذه الأبيات من شعر أ. سليمان الأسطى، وهي من الأبيات التي لها صدى للنفوس ..

ـ[الحياة مستمرة]ــــــــ[03 - 12 - 2009, 09:05 م]ـ

إني تعودت قول الصدق ملتزما

حتى تطابق عندي السر والعلنُ

لا أمدح المرء مهما عز جانبه

إلا بما فيه كالقسطاس إذ يزنُ

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[04 - 12 - 2009, 04:47 ص]ـ

وَسِعتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً = وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ

فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ = وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ

أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ = فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي

حافظ إبراهيم

ـ[الباز]ــــــــ[04 - 12 - 2009, 05:25 ص]ـ

بوركت أخي عز الدين أبيات رائعة كنا نحفظها عن ظهر قلب (يوم كنا).


أبيات تعجبني قالها زفر بن الحارث ردا على عمرو بن مخلاة الكلبي
اقتطفت منها هذين البيتين:

فإن نكُ نازَعنا قُريشاً فإنّهُم=أخونا ومولانا الذين نُنازِعُ
فأيّ قَبيلَينَا وأُمِّك ما يكُنْ=له المُلك تَتْبَعْهُ وخدُّك ضارعُ

:)

ـ[بنت الطائف]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 09:44 م]ـ
قول الشاعر:
وفي قبضِ كفِّ الطفلِ عندَ ولادةٍ = دليلٌ على الحرصِ المركبِ في الحيِّ
- - -
وفي بسطِها عندَ المماتِ إشارةٌ = ألا فانظروا إني خرجتُ بلا شيِّ

ابيات جميلة جدا فيها من الحكمة الشي الكثير

شكرا اخي على ماابدعت

ـ[أبو أحمد السوداني]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 10:19 م]ـ
من أكثر الأبيات التي شدتني وأترنم بها كثيراً:

لئن كنت محتاجاً إلى الحلم إنني إلى الجهل في بعض الأحايين أحوج
وما كنت أرضى الجهل خدناً وصاحباً ولكنني أرضى به حين أُحرج
ولي فرسٌ للحلم بالحلم ملجم ولي فرسٌ للجهل بالجهل مسرج
فمن شاء تقويمي فإني مُقوّم ومن شاء تعويجي فإني معوج

ـ[التهنفل]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 11:02 ص]ـ
لأستسهلن الصعب أو أدرك المنى
فما انقادت الآمال إلا لصابر

ـ[وضاح العجمي]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 12:45 م]ـ
انا الذي اجتلب المنية طرفه ....... فمن المطالب ومن القتيل القاتل؟؟؟

ـ[نبراس المعالي]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 01:08 م]ـ
قصيدة ابن القيم في وصف الحج

ولما دنا التوديع منهم وأيقنوا ... بأن التداني حبله متصرم

ولم يبق إلا وقفة لمودع ... فلله أجفان هناك تسجَّم

فلم تر إلا باهتا متحيرا ... وآخر يبدي شجوه يترنم

رحلت وأشواقي إليكم مقيمة ... ونار الأسى مني تشب وتضرم

أودعكم والشوق يثني أعنتي ... إليكم وقلبي في حماكم مخيم

هنالك لا تثريب يوما على امرئ ... إذا ما بدا منه الذي كان يكتم

ـ[ليل السراة]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 09:32 م]ـ
وتلهب الأحشاء شيّب مفرقي .......... هذا الضياء شواظ تلك النار

لأبي الحسن التهامي

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 12:43 م]ـ
...

حَفِظتُ وَضَيَّعتِ المَوَدَّةَ بَينَنا = وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ
وَفَيتُ وَفي بَعضِ الوَفاءِ مَذَلَّةٌ = لخائنةً في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُأبو فراس الحمداني

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 11:42 م]ـ
.

لا تودعِ السرَّ النساءَ فما النسا = أهلٌ لما يُودَعْنَ مِنْ أسرارِ
كيدُ النساءِ ومكرُهُنَّ مروِّع = لا كانَ كلُّ مكايدٍ مكّارِ
إنْ كنَّ خلاّتِ الشبيبةِ والغنى = صِرْنَ العدى في الشيبِ والإعسارِ
أقللْ زيارةَ مَنْ تحبُّ لقاءَهُ = إنَّ الملالَ نتيجةُ الإكثارِ
كم حاسدٍ كم كائدٍ كم ماردٍ = كم واجدٍ كم جاحدٍ كم زارِ
لولا بناتي متُّ مِنْ شوقٍ إلى = موتٍ أُراحُ بهِ من الأشرارِ
يا ربُّ أشكو منْ بناتي كثرةً = وأبو البناتِ يخافُ ثوبَ العارِ
واللهُ يرزقني بهنَّ وإنما = أرجو لهمُ السترَ مِنْ ستّارِ
يا ربُّ إنَّ بقاءَ بنتٍ فردةٍ = كافٍ كذاكَ اخترْتَ للمختارِ
يا ربُّ فارزقهنَّ قربَ جوارِ مَنْ = شتّانَ بينَ جوارِهِ وجِواري
أترى أُسرُّ بدفنِ بنتٍ قائلاً = اللهُ جارُكِ إنّ دمعي جارِ
فبناتُ نعشٍ أنجمٌ وكمالُها = بالنعشِ فاطلبْ مثلَهُ لجواري
أقسمتُ ما دفنوا البناتِ تلاعباً = دفنوا البناتِ كراهةَ الأصهارِ

ابن الوردي
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير