ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[16 - 01 - 2009, 10:18 م]ـ
طاوي ثلاث ولكن ليس عاصب البطن وليس بمرمل
مرحبا بك
مالك ونبش قبر الرجل والزج به في زمن تتكالب الخلق على الخلق دع دعبلا الخزاعي في قبره هانئا
وإلا اتهموه بالإرهاب وعداء السامية ... !!
العذر منك و منه لم أعد أستطيع التفريق بين الأحياء و الأموات
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[16 - 01 - 2009, 10:25 م]ـ
أتدري شيئا أخي طاوي:
قرأت مرة أن السي آي إيه تبحث عن أبي تمام بتهمة تنفيذ هجمات سبتمبر فقد وجدوا بيت أبي تمام على أحد الأوراق في أفغانستان والبيت:
رمى الله بك برجيها فهدمها .... ولو رمى بك كل الخلق ما هدموا
:):):)
ومن هنا قلت أنهم سيحاكمون الرجل بتهمة عداء السامية .. !
ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[16 - 01 - 2009, 11:05 م]ـ
أتدري شيئا أخي طاوي:
قرأت مرة أن السي آي إيه تبحث عن أبي تمام بتهمة تنفيذ هجمات سبتمبر فقد وجدوا بيت أبي تمام على أحد الأوراق في أفغانستان والبيت:
رمى الله بك برجيها فهدمها .... ولو رمى بك كل الخلق ما هدموا
:):):)
ومن هنا قلت أنهم سيحاكمون الرجل بتهمة عداء السامية .. !
لم أجد ما أعلق به على هذه المشاركة التي وقعت من نفسي موقعها.
و من هنا سأكون حذراً لئلا أكون عدواً للسامية أو متواطئاً مع أعداء السامية:).
بوركت يا بحر
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[17 - 01 - 2009, 09:12 م]ـ
بارك الله فيك طاوي ثلاث، فإني لا أستطيع إضافة شيء بعدك.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[21 - 01 - 2009, 05:51 م]ـ
ألا تضعون لنا بيتا نتسلى فيه؟
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 01:01 م]ـ
سأضع بيتا:
يقول لسان الدين بن الخطيب:
وروى النعمان عن ماء السما .... كيف يروي مالك عن أنس
في الحقيقة وضعت البيت لاشتماله على ضروب من البلاغة كالتورية والتشبيه
واطمع في معرفة آرائكم حوله.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 01:43 م]ـ
مرحبا ببحر وببيته
اليوم صباحا وضعت بيتا في مخيلتي وكنت سأقف معه ثم سأضعه، ولكنك سبقتني،
بارك الله فيك يا بحر، وبيت جميل للتحليل.
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 01:45 م]ـ
أهلا بك أخي الأديب
هل لاحظت أن البيت على بحر الرمل ... !
:)
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[24 - 01 - 2009, 02:00 م]ـ
إن لم يصرح صراحة هنا الشاعر خوفا من غضبك فقد صرح الشاعر حينما قصدني صراحة في بيته:
وإن باب أمر عليك التوى .... فشاور لبيبا ولا تعصه.:):)
ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[25 - 01 - 2009, 01:49 ص]ـ
وروى النعمان عن ماء السما .... كيف يروي مالك عن أنس
الشاعر يريد أن يصور جمال أزهار شقائق النعمان و قد التقط الصورة من فوق تلة تطل على روضة اكتست بأزهار شقائق النعمان - الشاعر هنا يصف حقلاً من أزهار شقائق النعمان و ليس زهرة أو بضع زهرات - فبدا له أثر مطر في هذا الحقل و عندما أمعن التأمل اكتشف أنه السواد الذي في قلب أزهار شقائق النعمان اتنشر في الحقل كقطرات المطر الحديثة - و هذا حق فالأرض تبدو أقرب إلى السواد في بداية هطول المطر - إذن هناك علاقة وطيدة بين هذه الأزهار و بين المطر لا تخطئها عين الناظر و لا جدال فيها و قد أكد شاعرنا هذه العلاقة بطريقين الأول حينما ورّى بالنعمان بن ماء السماء (أمه) فعلاقة الزهور بالمطر كعلاقة الأم بابنها، و الطريق الآخر طريق التشبيه فعلاقة هذه الزهور بالمطر كرواية مالك عن أبيه أنس رضي الله عنهما لا شك فيها.
إن كان ما فهمته صحيحاً فالشاعر لم يحسن وصف هذه المنظرالجميل بل إنه نفر منه بهذا التكلف.
فأنت حين تقرأ هذه البيت تفقد كل إحساس بالطبيعة، و تقترب من قراءة كتاب في مصطلح الحديث، فروى في البداية جاء بها تمهيداً للمشبه به و ماء السماء لتتوافق مع أنس من حيث درجة القرابة فالمورى به ابن و أمه و المشبه به أب و ابنه.
و ربما أراد أن يعبر عن تميز هذه الأزهار عن غيرها بتميز النسب المورى به، و علو سند رواية مالك عن أنس رضي الله عنهما.
أخيراً تأمل استخدام كيف للتشبيه هنا كأن الشاعر اضطر إليها.
رأيي:
نظلم الشعر و نجور على البلاغة إذا عددنا هذا البيت من الشعر الحسن.
هل سمعتم يوماً فساد قضية للود بسبب اختلاف في وجهات النظر؟!
و دمتم في ود
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[25 - 01 - 2009, 06:38 ص]ـ
رأيي:
¥