تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 02:19 ص]ـ

.

قَد نامَ واشٍ وَغابَ ذو حَسَدٍ = فَاِشرَب هَنيئاً خَلا لَكَ الجَوُّ

بَشّارِ بنِ بُرد

95 - 167 هـ / 713 - 783 م

بشار بن برد العُقيلي، أبو معاذ.

أشعر المولدين على الإطلاق. أصله من طخارستان غربي نهر جيحون ونسبته إلى امرأة عقيلية قيل أنها أعتقته من الرق. كان ضريراً.

نشأ في البصرة وقدم بغداد، وأدرك الدولتين الأموية والعباسية، وشعره كثير متفرق من الطبقة الأولى، جمع بعضه في ديوان. اتهم بالزندقة فمات ضرباً بالسياط، ودفن بالبصرة

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 02:23 ص]ـ

.

زَعَمَ الفَرَزدَقُ أَن سَيَقتُلُ مَربَعاً = أَبشِر بِطولِ سَلامَةٍ يا مَربَعُ

جَرير

28 - 110 هـ / 648 - 728 م

جرير بن عطية بن حذيفة الخطفي بن بدر الكلبي اليربوعي، أبو حزرة، من تميم.

أشعر أهل عصره، ولد ومات في اليمامة، وعاش عمره كله يناضل شعراء زمنه ويساجلهم فلم يثبت أمامه غير الفردق والأخطل.

كان عفيفاً، وهو من أغزل الناس شعراً.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 02:33 ص]ـ

.

سَيَذكُرُني قَومي إِذا الخَيلُ أَقبَلَت = وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ

عنترة بن شداد

................................................................

سَيَذكُرُني قَومي إِذا جَدَّ جِدُّهُم = وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ

أبو فراس الحمداني

ـ[جاد الله البكري]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 02:38 ص]ـ

أخي عز الدين شكراً

على هذه المعلومات

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 03:12 ص]ـ

أخي عز الدين شكراً

على هذه المعلومات

شكراً لك أخي جاد الله البكري على مرورك المشرف.

بارك الله فيك

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 03:22 ص]ـ

.

طَفَحَ السُرورُ عَلَيَّ حَتّى إِنَّهُ = مِن عِظمِ ما قَد سَرَّني أَبكاني

صَفِيِّ الدينِ الحِلِّي

675 - 750 هـ / 1276 - 1349 م

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم، السنبسي الطائي.

شاعر عصره، ولد ونشأ في الحلة، بين الكوفة وبغداد، واشتغل بالتجارة فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها في تجارته ويعود إلى العراق.

انقطع مدة إلى أصحاب ماردين فَتَقَّرب من ملوك الدولة الأرتقية ومدحهم وأجزلوا له عطاياهم. ورحل إلى القاهرة، فمدح السلطان الملك الناصر وتوفي ببغداد.

له (ديوان شعر)، و (العاطل الحالي): رسالة في الزجل والموالي، و (الأغلاطي)، معجم للأغلاط اللغوية و (درر النحور)، وهي قصائده المعروفة بالأرتقيات، و (صفوة الشعراء وخلاصة البلغاء)، و (الخدمة الجليلة)، رسالة في وصف الصيد بالبندق.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 11:58 م]ـ

.

كَناطِحٍ صَخرَةً يَوماً لِيَفلِقَها = فَلَم يَضِرها وَأَوهى قَرنَهُ الوَعِلُ

الأعشى

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 02:05 ص]ـ

.

يُعطيكَ مِن طَرَفِ اللِسانِ حَلاوَةً = وَيَروغُ مِنكَ كَما يَروغُ الثَعلَبُ

أمير المؤمنين علي بن أبي طالب: r

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 02:11 ص]ـ

.

وَإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ = فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ

المُتَنَبّي

303 - 354 هـ / 915 - 965 م

أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أبو الطيب.

الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي، له الأمثال السائرة والحكم البالغة المعاني المبتكرة.

ولد بالكوفة في محلة تسمى كندة وإليها نسبته، ونشأ بالشام، ثم تنقل في البادية يطلب الأدب وعلم العربية وأيام الناس.

قال الشعر صبياً، وتنبأ في بادية السماوة (بين الكوفة والشام) فتبعه كثيرون، وقبل أن يستفحل أمره خرج إليه لؤلؤ أمير حمص ونائب الإخشيد فأسره وسجنه حتى تاب ورجع عن دعواه.

وفد على سيف الدولة ابن حمدان صاحب حلب فمدحه وحظي عنده. ومضى إلى مصر فمدح كافور الإخشيدي وطلب منه أن يوليه، فلم يوله كافور، فغضب أبو الطيب وانصرف يهجوه.

قصد العراق وفارس، فمدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي في شيراز.

عاد يريد بغداد فالكوفة، فعرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه، ومع المتنبي جماعة أيضاً، فاقتتل الفريقان، فقتل أبو الطيب وابنه محسّد وغلامه مفلح بالنعمانية بالقرب من دير العاقول في الجانب الغربي من سواد بغداد.

وفاتك هذا هو خال ضبة بن يزيد الأسدي العيني، الذي هجاه المتنبي بقصيدته البائية المعروفة، وهي من سقطات المتنبي.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 02:22 ص]ـ

.

المُستَجيرُ بِعَمرٍ عِندَ كُربَتِهِ = كَالمُستَجيرِ مِنَ الرَمضاءِ بِالنارِ

البحتري

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 02:30 ص]ـ

.

ما حَكَّ جِلدَكَ مِثلُ ظُفرِكَ = فَتَوَلَّ أَنتَ جَميعَ أَمرِكَ

الإمام الشافعي: r

ـ[المستعين بربه]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 01:10 م]ـ

محمود سامي البارودي

1255 - 1322 هـ / 1839 - 1904 م

وَمَنْ تَكُنِ العَلْياءُ هِمَّةَ نَفْسِهِ

............... فَكُلُّ الَّذِي يَلْقَاهُ فيها مُحَبَّبُ

دعوةوتعزية لكل نفس أبية بأن طريق تطلعها للمعالي سيكون مليئًا بماقديعيق الوصول. ولكن الهمة الطموح تستصغرماأمامها.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير