تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سارة]ــــــــ[29 - 03 - 2007, 04:00 ص]ـ

في هذه القصة دليل على أن مكاتب (الدعاية والإعلانات) موجودة عند الغابرين

ما رأيك بهذا الاستنباط؟

ـ[محمد سعد]ــــــــ[29 - 03 - 2007, 01:19 م]ـ

رأيك صواب وكان الشاعر القديم إعلامياً بارزاً ومهماً

ـ[ابو الفوارس]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 07:52 م]ـ

الشاعر كان وسيله اعلانيه في زمنه

والكل يذكر الرجل الذي كان لديه 6 بنات وصلن لسن العنوسه فطلب من الاعشى ان يمدحه بقصيده مقابل ان يدفع له المال فلما اتشرت القصيده لم يتم الحول حتى زوج بناته السته.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 08:08 م]ـ

الشاعر كان وسيله اعلانيه في زمنه

والكل يذكر الرجل الذي كان لديه 6 بنات وصلن لسن العنوسه فطلب من الاعشى ان يمدحه بقصيده مقابل ان يدفع له المال فلما اتشرت القصيده لم يتم الحول حتى زوج بناته السته.

كنت اتمنى ان تذكر لنا القصة حتى تعم الفائدة عاى الجميع

ـ[ابو الفوارس]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 09:00 م]ـ

للأسف أخي العزيز محمد لا أتذكر تفاصيلها ولا حتى أبيات القصيده

ولكن أعدك بالرجوع للمصدر إن شاء الله

ـ[محمد سعد]ــــــــ[01 - 04 - 2007, 11:27 م]ـ

1 - قال ابن صُدَيقة للرجل رأى معه خفاً: ما هذه القلنسوة؟ فاحتكموا الى عرباض، فقال عرباض: هي قلنسوة الرجلين.

2 - وقال: قيل لأعرابي: ما اسم المرق عندكم؟ قال: السخين. قال: فإذا برد؟ قال لا ندعه حتَّى يبرد.

3 - باع نخَّاس من اعرلبي غلاما فأراد ان يتبرأ من عيبه، قال: اعلم أنه يبول في الفراش. قال إن وجد فراشاً فليبل فيه.

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 12:12 ص]ـ

أضحك الله سنك يا أبا فادي

وذكرتني بالاحمق الذي طلب من أبيه وهو مريض رأسي كبش فقال أبوه لايوجد رأسي كبش ياولدي قال الولد إذن هات كبشين برأس

لك وللجميع تحياتي ولأبي الولد العزاء في ابنه أبو كبشين

ـ[محمد سعد]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 12:46 ص]ـ

أضحك الله سنك يا أبا فادي

وذكرتني بالاحمق الذي طلب من أبيه وهو مريض رأسي كبش فقال أبوه لايوجد رأسي كبش ياولدي قال الولد إذن هات كبشين برأس

لك وللجميع تحياتي ولأبي الولد العزاء في ابنه أبو كبشين

وانت كذلك

وهذه لطيفة أخرى:

قال صديق لي: أتاني أعرابي بدرهم فقلت له: هذا زائف، فمن أعطاكه؟ قال لص كثلك؟

ـ[أبو فهر وليد]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 02:16 ص]ـ

ومن تاريخ آداب العرب للرافعي رحمه الله

آس أرملا إذا عرا وارع إذا المرء أسا

وعلق عليها بأن فيها تكلفاً، وأظنها من قول الحريري صاحب المقالات.

ـ[أبو فهر وليد]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 02:21 ص]ـ

مر القاضي الفاضل - راكباً فرسه - على العماد الأصبهاني فقال له العماد داعياً له: سر فلا كبا بك الفرس ففطن القاضي لها وأنها تقرأ طرداً وعكساً فقال داعياً له أيضاً: دام علا العماد، وهي أيضاً تقرأ طرداً وعكساً، رحم الله سلف هذه الأمة الفصحاء الفطناء!

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 02:43 ص]ـ

3 - باع نخَّاس من اعرابي غلاما فأراد ان يتبرأ من عيبه، قال: اعلم أنه يبول في الفراش. قال إن وجد فراشاً فليبل فيه.

هاهاهاهاهاهاهاهاها,,,: D :D :D :D :D :D :D

والله لقد أضحكتني

أضحك الله سنّك

وجعل أيامك سروراً وحبوراً

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 08:48 ص]ـ

1 - قال ابن صُدَيقة للرجل رأى معه خفاً: ما هذه القلنسوة؟ فاحتكموا الى عرباض، فقال عرباض: هي قلنسوة الرجلين.

2 - وقال: قيل لأعرابي: ما اسم المرق عندكم؟ قال: السخين. قال: فإذا برد؟ قال لا ندعه حتَّى يبرد.

3 - باع نخَّاس من اعرلبي غلاما فأراد ان يتبرأ من عيبه، قال: اعلم أنه يبول في الفراش. قال إن وجد فراشاً فليبل فيه.

لا عدمناك

اضحك الله سنك أبو فادي

: D

ـ[الجنرال رومل]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 10:45 م]ـ

جزيت خيرا ..... طرح جميل اثابك الله سبحانه.

ـ[المسباحي]ــــــــ[03 - 04 - 2007, 12:39 م]ـ

جزاكم الله خيرا على هذه

الإبداعات المتكررة في منتدانا البديع

ودمتم

ـ[المسباحي]ــــــــ[03 - 04 - 2007, 12:45 م]ـ

حفظك الباري

وزوجك الحواري

وحفظت البخاري

وهذه من طرائف العلماء:

سأل رجل الأعمش رحمه الله فقال له:

هل يجوز للمحرم أن يحك بدنه؟

فقال له: نعم.

فقال الرجل: مقدار كم؟

قال: حتى يبدو العظم.

رحم الله الأعمش

ولكم مني السلام:)

ـ[محمد سعد]ــــــــ[03 - 04 - 2007, 01:12 م]ـ

حفظك الباري

وزوجك الحواري

وحفظت البخاري

ارحب بك أخي الكريم السباحي

ارجو الله ان يستجيب لدعائك

واليك هذه اللطيفة الادبية

مات لابن مقرِّن غلام، فحفر لهم أعرابي قبره بدرهمين، وذلك في بعض الطَّواعين، فلما أعطوه الدرهمين، قال: دعوهما حتى يجتمع لي عندكم ثمن ثوب.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[04 - 04 - 2007, 12:55 م]ـ

قالوا: كان الحطيئة يرعي غنما له، وفي يده عصا، فمر به رجل فقال: يا راعي الغنم، ما عندك؟ قال: عجراء من سَلَم. يعني عصاه. قال: إنَّي ضيف. فقال الحطيئة: للضِّفان أعددتها. (العجراء: الكثيرة العجر. أي العقد والسلم: شجر)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير