تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نردين]ــــــــ[14 - 04 - 2007, 05:24 م]ـ

الشكر لكم اخواني على المرور

ـ[نردين]ــــــــ[14 - 04 - 2007, 05:26 م]ـ

وانتظروا المزيد من الغرائب

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[18 - 04 - 2007, 04:26 م]ـ

والله للغة العرب لغة لا مثيل لها

ولكن للأسف

اضاعها اهلها

بارك الله فيك أخيه

ـ[ايام العمر]ــــــــ[18 - 04 - 2007, 06:28 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي قصي على القصيدة الطريفة

ـ[نردين]ــــــــ[18 - 04 - 2007, 06:48 م]ـ

بارك الله فيك أخيه

واياك

ـ[همس الجراح]ــــــــ[20 - 04 - 2007, 12:39 ص]ـ

ما أحفظه من قصيدة طوقان بالإضافة إلى ما كتبه الأخ قصي

لكن أصلح غلطة نحوية =مثلاً وأتخذ الكتاب دليلاً

مستشهداً بالغر من آياته =أو بالحديث مفصلاً تفصيلاً

وأكاد أبعث سيبويه من البِلى = وذويه من أهل القرون الأولى

فأرى حماراً بعد ذلك كله = رفع المضاف إليه والمفعولا

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[20 - 04 - 2007, 02:59 م]ـ

بوركت أخي الكريم

واعتقد بأن الموضوع قد طرح من احد الاعضاء سابقاً

ـ[هديل خالد]ــــــــ[23 - 04 - 2007, 06:29 م]ـ

جزاك الله خيرا على هذه القصيده الجميله.

ـ[محمد الوصيف]ــــــــ[26 - 04 - 2007, 09:27 م]ـ

يا ستير يا رب

ـ[محمد سعد]ــــــــ[14 - 05 - 2007, 11:34 م]ـ

استدعى أحد الولاة طائفة من العلماء والشعراء في يوم عيد لزيارته فصادفهم أعرابي يحمل على كتفه جرَّة ليملأها من الماء، فتبعهم حتى مثلوا بين يدي الوالي فبالغ في تكريمهم ثم نظر إلى الأعرابي والجرة، فقال ما حاجتك؟ فأنشد قائلاً:

ولما رأيت القوم شدُّوا رحالهم= إلى بحرك الطامي أتيت بجرتيفقال الوالي لأعوانه املأوا جرته ذهباً

فخرج من عنده وفرق الذهب على الفقراء، فلما بلغ الوالي ما فعله الأعرابي استدعاه وعاتبه على فعله فأنشده قائلاً:

يجود علينا الخيِّرون بمالهم= ونحن بمال الخيِّرين نجود

فاعجب الوالي بجوابه وأمر أن تملأ الجرة عشر مرات

فقال الأعرابي: الحمد لله إنَّ الحسنة بعشر أمثالها.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[15 - 05 - 2007, 11:41 ص]ـ

جزاك الله كل الخير أخي محمد سعد على مواضيعك الشيقة والهادفة، وانظر لفعل الأدب إن آزره الكرم.

ـ[المرام]ــــــــ[08 - 06 - 2007, 08:54 ص]ـ

ليس إخفاء ذكر المرأة أو اسمها تخلفاً!!!

لماذا اتفقتم على هذا رغم اختلافكم؟!

إن أخي إذا أخفى اسمي , أو أبي أو عمي , فهم يصونونني ويخافون عليّ.

بل إن منم من يعتزي باسم أخته فيقول: أخو حسنة , أخو نورة ... الخ

المرأة مخلوق جميل مصان ...

لهذا يُخاف عليه.

تخيلوا المرأة في كل وادٍ تهيم!

تخيلوها تمشي في الشارع أو تلعب الكرة أو تهرول في المضمار مكشوفة! أليس هذا مدعاة لاحتقارها وكشفها مثلما تكشف الدرة المصونة؟

بالنسة لي: أعتز ببقائي في بيتي أولاً , وبتحفظ ذكر اسمي بين الرجال أو الأجانب , وهذه قناعتي .. وربما تكون مخالفة للصواب!

ـ[المرام]ــــــــ[08 - 06 - 2007, 09:01 ص]ـ

أخيتي المها ...

يجب أن تنمي شعور الاعتزاز بما لاتحبينه الآن ...

لأن هذا هو الحق , وقيمة المرأة في أنوثتها وصيانتها والخوف عليها

مابالك إذا كانت قوتها البكاء

هل تحبين أن تكون قوتك (العضلات) والضرب مثلاً؟

إنني أثق في عقلك وثقافتك , ولكن حاولي أن تفهمي أن قيمتنا في الخوف علينا وتدليلنا (وليس القاسي علينا مثالاً أو نفياً للحق) ولك الشكر

ـ[الفصيح-333]ــــــــ[09 - 06 - 2007, 11:42 ص]ـ

يا دارَ عِزّي ومثوى السّعْدِ والرّغَدِ

أين المُقيمونَ مِن أهلٍ و مِن وَلَد

أمستْ خلاءً و أمسى أهلُها احتملوا

أخنى عليها الّذي أخنى على بلدي

آه يا أستاذتي الكريمة على هذا الشعر ما أوجع معانيه التي أنستني دعابتكم في اللغة، وسببت لي غما وأي غم. أزال الله الهم والغم عن العراق وفلسطين وجميع بلاد المسلمين والمعذبين في الأرض.

لعل الكلمة الصحيحة في آخر البيتين هي لُبَدِي.

و العلم عند الله.

ـ[إياس]ــــــــ[10 - 06 - 2007, 05:18 م]ـ

سافر أدونيس وفخر الدين وبزيع إلى اليمن على طائرة يمنية. وقد طلبوا الخمر فقيل لهم لا يوجد خمر على الخطوط الجوية اليمنية.

عندها قال أدونيس: لنهجُ هذه الطائرة وبدأ بهذا البيت:

وطيّارةٍ شمطاءُ مِن دون خمْرةٍ

ركبنا بها يوماً وطرْنا إلى اليمنْ

فلا امْرأة نفتضُّ ليل جمالها

ولا كأس تروينا ولا ذَكَرٌ حَسَنْ

فيا حمْيَرَ التاريخ كيف خدعتِنا

عروبة هذا الدهر أشبه بالكفنْ

هنا أردف جودت فخر الدين:

صحونا عليها صحوةً حميريَّةً

فما هزّنا سكرٌ ولا راقنا وسَنْ

وبتنا كأنا في سماواتِ محنة

أكان علينا أن نطير فنُمتحن؟

أيا زمناً يجري بنا دون بهجة

تراك ستبقى غافلاً أيها الزمن؟

بعد ذلك نظم شوقي بزيع ثمانية أبيات منها:

إذا لم يذق منها أدونيسُ جرعة

فمن يستحق النهل من كأسها إذن؟!

ولو أنسيْ الحاجُ ما ذاق طعمها

لما قال أشعاراً ولا كان باض لن

أطيَّارة هذي التي تحت أم أنَّا لفَرْط الغيظ نركبُ كَركَدنْ

ونَهْمِزُها همْزاً إذا حَرَدَتْ بنا

وإن برْطَعَتْ تِيْهاً شَدَدْنا لها الرَّسَنْ

ثم أضاف عبد العزيز المقالح في اليمن إلى هذه الأبيات:

إذا كنتَ في صنعا ولم تكُ ساكناً

ببرجٍ لغمضانٍ فما أنت في اليمن

فلا شعر إلا في سماء سمائها

ولا وزن إلا في مرابعها سكنْ

ولا عبَرتْ خيل الحَريْري بساحها

ولا حِصَّ بعد الآن يعلو ويصعَدنْ

حمى الله صنعا من شرور كثيرة

فلا مسَّها ضرٌّ ولا نالها حزن

بعد ذلك كانت أبيات لجودت وشوقي ثم قفلة ببيت من نظم أدونيس:

سلام عليكم يا غواةُ فشعركم

كوحي ولكن لا سماءَ ولا سننْ.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير