تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[السلطان1]ــــــــ[11 - 06 - 2007, 01:13 م]ـ

سلمت يمناك يامرام ....

.............

وأنت أيضا

يا ... المها ... ولكن أتريدين أن يسميك أخوك أو زوجك عند من لا يعرفك

وهل تفعلين ذلك أنت؟

أخيرا: إذا جاءك الصياد بصيد بحر لا تحبينه!

أتلقين باللوم على البحر , أم على الصياد؟

ـ[خالد الصافي]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 11:59 م]ـ

كلمات رائعة، وشكرا لك، وأنا متيقن أنك ذكرتيها فكاهة وليس على الحقيقة، وإلا فالمرأة أساس متين عند الرجل، ومن الممكن أن أذكر بعض الكلمات عكس ما قلتيه ولكن لا يعني هذا انتقاصا للرجل وإنما هي لغتنا جميلة ورائعة ولولا المرأة لما راج سوق الشعر عند الرجال.

تحياتي

ـ[قطرة ندى]ــــــــ[13 - 06 - 2007, 02:10 ص]ـ

لم تسنح لي الفرصة لقراءة الموضوع سوى اليوم،، وليته كان قبل ذلك فقد أزال عني نكد الاختبارات _أعاذكم الله منها ومن سيرتها_ وأعتقد أن معالي وشجن وجهاد من أكثر الناقمين على الاختبارات::: d

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[13 - 06 - 2007, 10:00 ص]ـ

لعل الكلمة الصحيحة في آخر البيتين هي لُبَدِي.

و العلم عند الله.

هي كذلك في بيت النابغة (لُبَدِ)، لكني ضمّنتُ -بتصرّف- غير كبير، ليتناسب ومعنى البيت الأول.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[14 - 06 - 2007, 11:22 ص]ـ

هناك في التاريخ الكثير من القصص عن كرم العربي المفرط ومنها هذه الحكاية عن معن بن زائدة والذي اشتهر بالكرم والحِِلم.

بكم تبيع هذين البيتين؟

قال مروان بن أبي حفصة الشاعر: خرجتُ أريد مَعْنَ بن زائدة أمدحه بقصيدة لي، فلقيت أعرابيًا في الطريق، فسألته: أين تريد؟ فقال: هذا الملك الشيباني (يعني ابن زائدة). قلت: فما أهديتَ إليه؟ قال: بيتين. قلت: فقط؟! قال: إني جمعتُ فيهما ما يسرّه. فقلت: أنشدهما. فأنشدني:

معنُ بن زائدةَ الذي زيدتْ به ... شرفا على شرفٍ بنو شيبان

إنْ عُدّ أيام الفَعال فإنّما ... يوماه يومُ ندًى ويوم طعانِ

وكنتُ قد نظمت قصيدتي بهذا الوزن. فقلت للأعرابي: تأتي رجلاً قد كثُر الشعراء ببابه بيتين اثنين؟! قال: فما الرأي؟ قلت: تأخذ منّي ما أَمَّلْتَ بهذين البيتين وتعود أدراجك. قال: فكم تبذل؟ قلت: خمسين درهماً. قال: لا والله، ولا بالضِّعف. فلم أزل أرفُق به حتى بذلتُ له مائة وعشرين درهماً. فأخذها وانصرف. وأتيتُ معن بن زائدة، فأنشدته قصيدتي بعد أن جعلت البيتين في وسط الشعر. فوالله ما هو إلا أن بلغتُ البيتين فسمعهما، فما تمالك أن خرّ عن فَرْشِه حتى لصق بالأرض. ثم قال: أعد البيتين. فأعدتهما. فنادى: يا غلام، ائتني بكيس فيه ألف دينار وصُبّها على رأسه، وأعطه دابة وبغلاً وعشرين ثوباً من خاصّ كُسْوَتي!

من كتاب "الموشَّح" للمَرْزُباني.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[14 - 06 - 2007, 12:32 م]ـ

ماتع دائماً ايها الشمالي زدنا فنحن نشق هذا اليراث العربي

زدنا ايها الشمالي فقد امتعتنا، هذه كنوز العرب التي لا تنتهي.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[14 - 06 - 2007, 01:08 م]ـ

زادك الله من فضله أخي محمد سعد، فالتراث العربي معين لاينضب كما نرى.

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[14 - 06 - 2007, 01:17 م]ـ

سلمت يمينك أخي الكريم

وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله:

ما بال فمك معوجاً, فرد الشاعر:

لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[14 - 06 - 2007, 01:20 م]ـ

أضحك الله أخي الحارث السماوي وزدنا من هذه الدرر اللطيفة.

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[14 - 06 - 2007, 01:26 م]ـ

أضحك الله أخي الحارث السماوي وزدنا من هذه الدرر اللطيفة.

سأزيدك هذه على عجل

فإن الجوع قد بلغ مبلغ العدو:)

كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له:

لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة.

فصلى بهم المغرب, وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى (وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا) , وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى (ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا) , فقال له الأمير يا هذا:

طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين

دمت بود

كنت أتمنى أن تقاسمني الطعام:)

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[14 - 06 - 2007, 01:36 م]ـ

يبدو إني استوليت على صفحتك:):)

كان أحد الخلفاء العباسيين يتجول في المدينة، فشاهد مجموعة من الصبية يلعبون وهناك في الجانب البعيد شاهد أحدهم يعبث بلباسهم ويقول شعرا لم يسمع أعذب منه فاقترب ليسمعه يقول:

قولي لطيفك ينثني عن مقلتي عند الرقاد

كيما أنام وتنطفي نار توقد في فؤادي

أما أنا فكما عهدتي فهل لوصلك من نفاذ

دنف تقلبه الأكف على فراش من قتاد

فدنا من الخليفة وقال له يا غلام لمن هذا الشعر؟؟

قال هو لي!! فاستغرب الخليفة ولم يبادر الي تكذيبه وقال: إن كان كان هذا الشعر لك حقا فقل مثله وابق المعنى وغير القافية .. فأنشد الفتى قائلا:

قولي لطيفك ينثني عن مقلتي عند المنام

كيما أنام وتنطفي نار توقد في عظامي

أما أنا فكما عهدتي فهل لوصلك من دوام

دنف تقلبه الأكف على فراش من سقامي

فقال له الخليفة: إن كنت صادقا حقا فابق المعنى وغير القافية .. فانشد الفتى:

قولي لطيفك ينثني عن مقلتي عند الهجوعي

كيما أنام وتنطفي نار توقد في ضلوعي

أما أنا فكما عهدتي فهل لوصلك من رجوعي

دنف تقلبه الأكف على فراش من دموعي

فقال له الخليفة: من أنت؟؟،، فحمل ملابس أصحابه ثم مضى أمام دهشة الخليفة ومن معه وكان لـ (ديك الجن) الشاعر المشهور بعد ذلك شأنا.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير