تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا
<<  <   >  >>

ـ[غدووو]ــــــــ[14 - 05 - 2009, 05:43 م]ـ

اتمنى أن ألحق بركب هذه الدورة المباركة

جزاك الله خير

ـ[وائل5]ــــــــ[14 - 05 - 2009, 10:02 م]ـ

شكرا أستاذنا الفاضل وكما قلت فعلا ان الفصاحة أحيانا تؤدي للغموض إن كانت تلك الكلمات غريبة عن القارئ

ـ[سَأَكُونُ شَيْئَآً]ــــــــ[15 - 05 - 2009, 08:30 م]ـ

آلسلآم عليكم ورحمة الله وبركآته

دكتورنآ آلفآضل

أزآدك الله علمآً ونورآً على مآبدأتَ به

من خلآل قرآئتي لسطورك عرفت أني سأحظى بكثير من كنوز آلنثر آلتي أكآد أن أجهلهآ برغم أن درآستي تتخصص في آللغة آلعربية إلآ أني أجد في درآستنآ مآهو قآتل للإبدآع لأن الأهم في آلدرآسة هو تعريفنآ بنشأة آلفنون وأين نشأت لآ كيف هي طرآئقهآ

وكيف لنآ سلكها وتطبيقهآ لذآ أرى نفسي كثيرآً عند كتآبآتي لنفسي رآسبة في آلعنوآن وآلخآتمة لأني لآ أعلم كيف أختآر وكيف أنهي آلكلآم ومعك أنآ آلآن عرفت مبآدئ إختيآر آلعنوآن لكن آلخآتمة تمنيت أن أطلت آلكلآم فيهآ أكثر لكي أستنير.

ـ[ابن مسعود]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 09:07 ص]ـ

السلام عليكم

يسعدني المشاركة معكم

ـ[د. حسين حسن طلافحة]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 11:36 ص]ـ

سنقدم شرحاً لـ:

1 - خصائص جملة الموضوع الناجحة.

2 - خصائص جملة المحور الناجحة.

3 - وظائف المقدمة.

4 - وظائف الخاتمة.

5 - أساسيات الفقرة.

6 - تطوير الفقرة.

7 - تركيب الجملة.

ـ[سَأَكُونُ شَيْئَآً]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 03:04 م]ـ

بشغف سننتظر:)

ـ[رحيل2007]ــــــــ[17 - 05 - 2009, 01:37 ص]ـ

ننتظرك ياأستاذ.

ـ[د. حسين حسن طلافحة]ــــــــ[17 - 05 - 2009, 02:08 ص]ـ

المعذرة

التوقف لغاية 1/ 6/2009

تحملوني ..

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[17 - 05 - 2009, 03:53 ص]ـ

حسناً دكتور

أعانك الله ووفقك، وبارك فيك

بانتظاركم بإذن الله

ـ[تيما]ــــــــ[17 - 05 - 2009, 08:00 ص]ـ

أعانك الله يا دكتور وسهل لك الأمور كلها

ونحن بالانتظار

.

.

ـ[زورق شارد]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 11:34 م]ـ

ننتظرعودتك أستاذنا الفاضل وأنت في أحسن حال

ـ[سَأَكُونُ شَيْئَآً]ــــــــ[19 - 05 - 2009, 05:40 م]ـ

بإنتظآرك دكتورنآ آلعزيز

ـ[أم خليل]ــــــــ[20 - 05 - 2009, 10:55 م]ـ

يسر الله أمركم,,

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[25 - 05 - 2009, 03:07 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنوز كامنة في أصدافها لم يستخرجها إلا حاذق، فالكنوز هي مدادكم أيها الفاضل حُسين وما الحاذق إلا سيادتكم فجزاك الله عنّا خيرا وأدعو الله أن يمتعك بالصحة والعافية وأن تعود سالما غانما بإذن الله.

التحقت بالدورة متأخرة وقرأت دروس سيادتكم وأخشى أن أشتت التسلسل المنطقي للدروس بأن أعود إلى البدايات فأسأل عما كان يجب السؤال عنه في حينه.

لكني أستميح سيادتكم في كتابة بضعة أفكار أثناء إجابتي عن (الطلب) وأكون حينئذ قد جمعت بين الإجابة وبين رغبتي في التعليق على بدايات دروس الدورة.

(طلب) أتمنى من كل مشارك أن يكتب ولو بسطرين رأيه في الكتابات الحديثة، بكافة أنواعها، ورأيه بالكتّاب، أو نظرته حول الكتابة بوجه عام.

الكتابة هي أرقى ما أحرزه الإنسان من تقدم يُحسب له في سُلم الحضارة، وهي الوجه الثاني لعملة " اقرأ "، ولا أستطيع أن أكتب تقييما للكتابات الحديثة في عدة سطور، لكني سأعمد إلى أخذ مقطعا طوليا من نسيج الكتابات الحديثة بكُتّابها، وأكتب نظرة شخصية عنها وعنهم.

أرى أن كل من تجاوز الخمسين يكتب باعتدال وثقافة، وحروفه تترك القارئ مشبعا ناهلا من موارد ثقافية قد نهل منها الكاتب سلفا، فلا ضحالة فكر ولا سطحية تناول ولا ركاكة في اللغة أو الأسلوب، أمّا شباب الكُتاب فأراني أمامهم تائهة، لا أقف على مغزى ولا أنزل معين لأنهم لم ينزلوه من قبلي فكيف حالي من بعدهم؟، فضلا عن العامية التي أصبحت تعج بها المقالات واللافتات والإعلانات، وربما هذا ما جعلني أسرح حين قرأت درس سيادتكم الخاص بضرورة أن يراعي الكاتب لغة قومه ومجتمعه فقلت لنفسي ربما يُتناول هذا الأمر على غير مراده فيعمد أرباب الأقلام إلى العامية ظنا منهم أنها وسيلة الاتصال بالناس، في حين يأمل الناس فيمن يُقوّم ألسنتهم من الاعوجاج، وما بين العمد والأمل تجتاح العرب عصور ضعف وركاكة ويهوى الأدب إلى قاع الجُب منتظرا من ينقذه.

لي رأي أخير، نحن نعاني من أزمة " ضمير " أو لنقل أزمة " قلة تقوى " فكم قرأت لأقلام تغوص في وصف مشاعر العشق بين رجل وامرأة، وكأن الدنيا قد خلت من أمور نحن أكثر احتياجا إليها من التركيز على هذه النقطة، وكم وقفت مشدوهة أمام تعابير يكتبها مسلم أو مسلمة ولسان حالي يقول: أين تقوى الله في الملفوظ والمكتوب؟، فإن كانت العامية والسطحية تنهش جسد الكتابات الحديثة فإني أضيف إليهما " قلة حياء وضعف تقوى أصاب بعض المسلمين ".

ـ[د. حسين حسن طلافحة]ــــــــ[01 - 06 - 2009, 08:22 م]ـ

إذا كانت المادة الخام الضرورية لكتابة الموضوع جاهزة بين يدي الكاتب، فكيف يبتدئ؟ عليه أولاً، أن يطرح على نفسه السؤال التالي: "ماذا أريد أن أخبر القارئ في نهاية المطاف؟ " وعليه أن يجيب عن هذا السؤال بجملة تحمل فكرة واضحة ومحددة، وهي نفسها ما يطلق عليه في العادة "جملة الموضوع".

خصائص جملة الموضوع الناجحة

1 - خبرية: تخبر عن شيء ما، أو شخص ما في زمن ما (مبتدأ وخبر أو فعل وفاعل).

2 - قصيرة: يتم التعبير عن فكرتها بأقل الكلمات.

3 - سهلة: تفهم من المرة الأولى؛ ليست غامضة أو قابلة للتأويل.

4 - عامة عموميتها ليست مطلقة.

5 - ذات فكرة واحدة.

6 - غير بدهية: تتطلب توضيحاً من نوع ما.

سيتم التمثيل لاحقاً، والفرصة للجميع ...

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير