تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حازم]ــــــــ[17 - 08 - 2004, 04:47 م]ـ

أستاذي / رهين المحبسين

إن كانت إجابتي صحيحة، فهاك البيتَ قبل أن تذكرني بما نقله عنك أهل السير:" ولكن أين بيتك المطروح؟ "

أتاكَ الربيعُ الطَّلقُ يَختالُ ضاحكًا & مِنَ الْحُسنِ حتى كادَ أنْ يَتكَلَّما

مع أحلى المنى

ـ[حمزة]ــــــــ[17 - 08 - 2004, 06:21 م]ـ

لكم التحية جميعاً

البيت على ما أعتقد من الطويل

ولمَّا قسا قلبي وضاقت مذاهبي ... جعلت الرجا مني لعفوك سُلَّما

ـ[حازم]ــــــــ[17 - 08 - 2004, 09:21 م]ـ

أحسنتَ أخي حمزة

أول الغيثِ قطرة ثمَّ ينهمر، وأرجو لك التوفيق في كل مكان

بيتي وبيتك من بحر واحد، وهو ثاني البحرالطويل، وإن شِئتَ فقل: ضربه مقبوض كعروضه

وأما البيت التالي:

إنَّ بالشعبِ الذي دُونَ سَلعٍ & لقتيلاً دَمهُ ما يُطَلُّ

مع أحلى المنى

ـ[رهين المحبسين]ــــــــ[18 - 08 - 2004, 10:32 م]ـ

الأستاذ الجهباذ / حازم

دُمْتَ في عيش ٍ رغيد، وظل ٍ مديد، بإذنه ـ تعالى ـ.

فلمّا أن ْ تَحَمَّلَ أهلُ ليلى = جَرَتْ بيني و بينهُمُ الظباءُ

أعذب التحايا

ـ[حازم]ــــــــ[19 - 08 - 2004, 10:51 ص]ـ

الأستاذ الجهبذ، الذي لا يُشَقُّ عباب بحره، ولا يُخْتَلَفُ في صَفاءِ نَهره / رهين المحبسين

أسأل الله أن يرزقكم موفور الصحة والعافية، ووافر النعم

كأنَّ سَناها علَى نَهره & بَقايا نَجيعٍ بِسَيفٍ صَقِيلِ

مع عاطر التحايا

ـ[بنت السادة]ــــــــ[31 - 10 - 2004, 05:03 م]ـ

كأن سناها على نهره & بقايا نجيع بسيف صقيل

من بحر المتقارب

التفعيلة الأولى مقبوضة والعروض محذوفة

يغضي حياء ويغضى من مهابته & ولا يكلم إلا حين يبتسمُ

ـ[حازم]ــــــــ[31 - 10 - 2004, 11:53 م]ـ

الأخت الفاضلة / " بنت السادة "

نيابة عن أستاذي الفذّ " رهين المحبسين "، أرحِّب بك في صفحة مسابقة بحور الشعر، وأتمنى لك التوفيق.

أما بالنسبة لإجابتك، فكانت إجابة رائعة ووافية، (ما شاء الله).

وأما بيتك فهو من البسيط، ضربه مخبون كعروضه، وقد أصاب الخبن أيضًا ثلثي حشو عجزه.

هلْ أودِعُ اليأسَ قلبي & وأستطيبُ سهادي؟

ـ[بنت السادة]ــــــــ[01 - 11 - 2004, 02:30 م]ـ

شكرا لك أخي على الترحيب، وإن شاء الله نكون عند حسن الظن

أما بيتك فهو من بحر المجتث وقد دخل الخبن على ضربه والتفعيلة الأولى من عجزه

إذا جازيت بالصدِّ & فأين العفو والصفحُ

ـ[حازم]ــــــــ[01 - 11 - 2004, 10:49 م]ـ

(ما شاء الله)

إجابة شافية ووافية

وكأني أرى فارسًا عنيدًا، ومقاتلاً صِنديدًا، قد ظهر في أفق الحلبة.

ولا أدري، هل سأقوى على مواصلة النِّزال، أم سأفقد فنون القتال

وقالَ أُصَيْحابي: الفِرارُ أوِ الرَّدَى & فقلت: هما أمرانِ أحلاهما مُرُّ

ولكنَّني أمضي لِما لا يَعيبُني & وحَسْبيَ مِن أمرينِ خَيرهُما الأسرُ

أما بيتك فهو من مجزوء الوافر، وقد عصف بأجزائه " العصب "، فلم تسلم تفعيلة منه.

والبيت المطلوب هو:

كَمْ أبيتُ مُمْتَريًا & خَلفَ دَمْعِيَ الهَطِلِ

بقي النظر في قولك: (وقد دخل الخبن على ضربه، والتفعيلة الأولى من عجزه)

وأظنُّ أنَّ كلمة " التفعيلة الأولى " جاءت سهوًا، إذ أنَّ حشو المجتثَّ لا يحتوي إلاَّ على تفعيلة واحدة، أليس كذلك؟

مع التحية

ـ[بنت السادة]ــــــــ[02 - 11 - 2004, 05:08 ص]ـ

شكرا أخي حازم على التشجيع .. في الحقيقة هو تشجيع يدفعني للمواصلة

أما بيتك فهو من بحر المقتضب وقد دخل الطي جميع تفعيلاته، وبالنسبة لبيتي السابق على ما أعتقد أنه من بحر الهزج ولكن ربما يكون جوابك صحيحا لأنني لا أعرف إلا البيت الذي كتبته من القصيدة.

أما بيتي المطلوب الآن هو:

إلهي لئن جلّت وجمّت خطيئتي & فعفوك عن ذنبي أجل وأوسع

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة حازم

بقي النظر في قولك: (وقد دخل الخبن على ضربه، والتفعيلة الأولى من عجزه)

وأظنُّ أنَّ كلمة " التفعيلة الأولى " جاءت سهوًا، إذ أنَّ حشو المجتثَّ لا يحتوي إلاَّ على تفعيلة واحدة، أليس كذلك؟

مع التحية

لا أخفي عليك أنني تحيرت كثيرا قبل أن أكتب التفعيلة الأولى من العجز حيث أن الحشو تفعيلة واحدة في الصدر وأخرى في العجز وفي نفس الوقت فكرت في كتابة الحشو إلا أنني خشيت التباس حشو الصدر بحشو العجز فكتبت التفعيلة الأولى من العجز: rolleyes:

ـ[حازم]ــــــــ[02 - 11 - 2004, 11:10 م]ـ

(ما شاء الله)

لله درُّك، مهارة في العَروض واضحة، وإجابة مشرقة مُفرحة

أما إجابتي البائسة، فقد كانت تتوكَّأ على عصًا مترنِّحة.

وبالنسبة للبيت

إذا جازيت بالصدِّ & فأين العفو والصفحُ

فبحره دائر بين الهزج، ومجزوء الوافر، وكما ذكرت، فلو كنا نعلم بقية الأبيات لتبيَّن لنا بحر القصيدة.

فورود " مفاعلَتن " بفتح اللام، ولو مرَّة واحدة، يقطع بأنَّ القصيدة من مجزوء الوافر.

وعدم ورود " مفاعلتن " بفتح اللام في القصيدة يقطع بأنها من الهزج.

فبيتنا، إن كان من الهزج فهو صحيح الضرب كعروضه.

و إن كان من الوافر المجزوء فهو معصوب الأجزاء.

ولكن بقي النظر في عصب " العَروض ":

إن كان مصرَّعًا، فالأمر ظاهر بجواز العصب فيه، ولكن يبدو أنَّ البيت غير مصرَّع، ومع ذلك، فقد قيل: إنَّ عروض مجزوء الوافر صحيحة غالبًا، ويجوز فيها العصب.

غير أني أميل إلى كونه من الهزج – كما قلت -، لأنَّ الأمر لا يحتاج معه إلى تكلَّف الزحافات، والله أعلم.

أما البيت السابق فهو: من ثاني الطويل، ضربه مقبوض كعروضه

مع قبض " فعولن" في عجزه.

وأما بيتي المطروح:

يا أيُّها الزَّاري علَى عُمَرٍ & قد قلتَ فيهِ غَيرَ ما تعْلَمْ

مع أجمل تحية

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير