تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو طارق]ــــــــ[06 - 06 - 2006, 04:26 م]ـ

جميلة يا أبا اليسر. وبارك الله في المبدعين

ـ[لؤلؤة البحر]ــــــــ[06 - 06 - 2006, 06:22 م]ـ

اسمحوا لي أخوتي أن أجمع نسيج هذه القطعة الفاخرة وأرتبه , مع فائق الامتنان.

ما بال أخوتناعافوا مغانينا ... لا بدَّ أنَّهُمُ جافوا قوافينا

كم كان يسعدنا جدا حضورهم ... واليوم يؤسفنا طبعا تجافينا

ما عاد زائرهم يرنو لصفحتنا ... أوعاد ناقدهم يطري مساعينا

لو كان يطربهم بالشعر صادحنا ... لاسترسل الشعر سحّاً من معانينا

أو كان يمدحهم في النقد عارفنا ... لأعجب المكث حقاً من يلاقينا

الغامديُّ جهالين ُ وأخوتهم ... مروا على منتدانا لا تجافونا

أم أن شاعركم يا قوم منشغلٌ ... لو كان مقتدراً ما كان يُقصينا

لو شاركوا معنا حلو الحديث هنا ... ما حل من ملل يوما بنادينا

لم يُشقِنا البعدُ لكنَّ البعيد إذا ... مَلَّ المُنادي فما أشقى المُنادينا

يا صحبنا منتدانا اليوم يسعدنا ... لا تهجروه فإن الهجر يشقينا

والله أسعدنا ما قال قائلهم ... مديح من بجميل القول يطرينا:

ما دمت ِ لؤلؤة َ الإبحار مبحرة ... فما الذي عن ركوب البحر يثنينا

حسبي من الود أني امروءألِفٌ ** أحب صحبة إخوان الصفا حينا

لا لا أمل لقاء الشعر يطربني** لأن قائله يُحيي أمانينا

كم ذا يؤرقنا ما قال قائلهم ... من بعد ما أسعفت يمناه نادينا

لكنما العيش يلهي كل ذي شُغُلٍ ... وربما الصيف نقضيهِ .. مظاعينا

وربما ينتهي سيزيف من تعب ... فيمتطي صخرة البلوى ويأتينا

ـ[الأحمدي]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 01:34 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ما كان ينقصنا شوق لنادينا ... لما قوافيكم أضحت تنادينا

لكنها الدنيا حسناء ظالمة ...

ـ[أبو اليسر]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 02:01 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

أهلاً بأهل اليمن، أهل الإيمان والحكمة،،

ما كان ينقصنا شوق لنادينا ... لما قوافيكم أضحت تنادينا

لكنها الدنيا حسناء ظالمة ... لم يُرْضِهَا أبَداً جُهْدُ المُقِلِّينَا

في طبعها طمع لا يمتلي شبعاً ...

ـ[ميتاك]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 06:24 ص]ـ

ما كان ينقصنا شوق لنادينا ... لما قوافيكم أضحت تنادينا

لكنها الدنيا حسناء ظالمة ... لم يُرْضِهَا أبَداً جُهْدُ المُقِلِّينَا

في طبعها طمع لا يمتلي شبعاً ... ما عاد يطربها ذكر المصلينا

دنيا لها نفرت أرواح من نفروا ...

==

لكم التتمة في أول مشاركاتي ... عساني ما أعميتها بس!

لم أكن أعلم أنه يوجد منتدى يهتم بالأدب العربي ... حقيقة من قراءتي لهذا الموضوع أعترف لكم بأنكم مميزون حتى الثماله على قول أبو أبو دلامة:)

ـ[أبو الحسين]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 09:06 ص]ـ

ما كان ينقصنا شوق لنادينا ... لما قوافيكم أضحت تنادينا

لكنها الدنيا حسناء ظالمة ... لم يُرْضِهَا أبَداً جُهْدُ المُقِلِّينَا

في طبعها طمع لا يمتلي شبعاً ... ما عاد يطربها ذكر المصلينا

دنيا لها نفرت أرواح من نفروا ... فاستحسنوا الراح فيها والرياحينا

لكنما الخير موجودٌ بأخوتنا ... من حوّلوا الحرف سحرًا بات يشجينا

من أبدعوا أدبًا يسري بأنفسنا ...

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 10:19 ص]ـ

ما كان ينقصنا شوق لنادينا ... لما قوافيكُم ُ أضحت تنادينا

لكنها الدنيا حسناء ظالمة ...

أخي الأحمدي

فَعْلُنْ غير جائزة هنا

أرجو التذكير

ـ[ميتاك]ــــــــ[08 - 06 - 2006, 01:36 ص]ـ

ما كان ينقصنا شوق لنادينا ... لما قوافيكم أضحت تنادينا

لكنها الدنيا حسناء ظالمة ... لم يُرْضِهَا أبَداً جُهْدُ المُقِلِّينَا

في طبعها طمع لا يمتلي شبعاً ... ما عاد يطربها ذكر المصلينا

دنيا لها نفرت أرواح من نفروا ... فاستحسنوا الراح فيها والرياحينا

لكنما الخير موجودٌ بأخوتنا ... من حوّلوا الحرف سحرًا بات يشجينا

من أبدعوا أدبًا يسري بأنفسنا ... و من أصابوا غمام النظم يسقينا

لكن هنا عتب من إخوة لكم ...

==

اللي بعدي يعاتب على لساني! ورطه ههههههه ( ops

ـ[أبو طارق]ــــــــ[10 - 06 - 2006, 09:12 م]ـ

ألم يمر أحدٌ اليوم من هنا؟

ـ[أبو اليسر]ــــــــ[11 - 06 - 2006, 12:29 ص]ـ

ألم يمر أحدٌ اليوم من هنا؟

بلى،، قدرمررنا،،

ولكن كنا ننتظر من أستاذنا جهالين،، لمسات التعديل والتقويم،،

وريثما يحصل المراد،، أواصل مع ضيفنا الجديد (ميتاك):

ما كان ينقصنا شوق لنادينا ... لما قوافيكم أضحت تنادينا

لكنها الدنيا حسناء ظالمة ... لم يُرْضِهَا أبَداً جُهْدُ المُقِلِّينَا

في طبعها طمع لا يمتلي شبعاً ... ما عاد يطربها ذكر المصلينا

دنيا لها نفرت أرواح من نفروا ... فاستحسنوا الراح فيها والرياحينا

لكنما الخير موجودٌ بأخوتنا ... من حوّلوا الحرف سحرًا بات يشجينا

من أبدعوا أدبًا يسري بأنفسنا ... ومن أصابوا غمام النظم يسقينا

لكن هنا عتب من إخوة لكم ... فلتعذروا لهُمُ عتب المحبينا

حَلُّوا بساحتكم وصلاً لما قطعا ...

والآن أخي (ميتاك)،، ما هو العتاب (الورطة انحلت، والكرة في ملعبك):)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير