تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[المبدع]ــــــــ[21 - 11 - 2006, 11:16 م]ـ

أبو خالد

ما هذا الأغراء؟؟

لأرينّك من نفسي ما يرضيك .... !!

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[21 - 11 - 2006, 11:17 م]ـ

فدمعي في المحاجر ظل يهمي ... على عُمْرٍ تقضّى في العِثارِ

فإن تصفحْ فمنك الصفح يُرْجى ... وإن تبطشْ فأنت على اقتدارِ

فأدخلني بعفوك يا إلهي ... مع الأخيار في دار القرارِ

ودمع أخيك يا حباه يغلي = على خل بخيل بالمزار

فصار يزورنا غبا فتغشى = روابينا أهازيج الصغار

كأن العيد أيض غامديٌ = يفارقنا فنهفو بانكسار

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[21 - 11 - 2006, 11:19 م]ـ

أبو خالد

ما هذا الأغراء؟؟

لأرينّك من نفسي ما يرضيك .... !!

ولأرينك الرضا من نفسي

ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 10:59 ص]ـ

فحيّهلا إلى نظم تجلت = به الأوزان من لون النُّضار ِ

حباها (الوافرُ) المِعطاءُ وقعاً = به (سْكابا) * تُغنّى باحترارِ

وأصَّلَها الخليلُ جزاه خيراً = إلهُ الناس ِ في يومِ الفِرارِ

*أغنية شعبية ذات لحن حزين تُغنى في بلاد الشام من وزن الوافر:

سْكابا يادْموع ِالعين ِسْكابا = هَجَرْني وْ راحْ ما ردِّ الْجَوابا

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 11:35 ص]ـ

أسمحوا لي على التأخير في الرد ..

أما بالنسبة للبيت الذي طرحته ..

فهي مقدمة من قصيدة قديمة كتبتها منذ 6 سنوات ...

فأردت أن أحييها بينكم ...

ولمّا طلبت أختي اللؤلؤة .. لؤلؤة البحر القصيدة

ذهبت أنقب عنها في ركام الماضي فوجدتها في كرّاسٍ مرتثٍّ

فإليك بها:

ألم تزل الظباء على النفارِ ... يثرن صبابتي وقديم ناري؟؟

ظعنَّ مع الظهيرةِ مشرقاتٍ ... و زدن تألقاً تحت النُضارِ

فوا لهفي غداة عقدن عزماً ... و هيأن التحمّل باستتارِ

و رحن قواتلاً و رحلن عنّا ... كأنّ مقامهنّ منام ساري ..

فهل نزف الدموع على ظباءٍ ... رحلن سيشفينَّ صدى القرارِ؟!

وعاذلةً تدعُّ المرءَ عذلاً ... أطعتُ وقد نفضت بها غباري

و معمعةٍ خلت منها معدٌّ ... و يعربَ فانتبهت من ادّكاري

أتيت قتامها فرأيت هولاً ... فياللمسلمين من الفرارِ

عضضت أناملي ولهاً عليها ... و لم تتبْع بها ساقي قراري!!

فأين إذا المدافع في هديرٍ ... فتى الإقدام و الخطر المجاري؟!!

أبت لي ملّتي وأبى اتباعي ... طريق الصالحين عن الفرارِ

و عن خوَري إذا ما الحرب أبدت ... نيوب الموت من حجب الغبارِ

دعتنا أختنا شعثاءَ تبكي ... أباها هامداً وضحَ النهارِ

فوا أسفي دعتنيَ في قيودٍ ... شددن و معشري في دار عار!!

هذه القصيدة مع التعديل ...


أجيزوا بارك الله فيكم:

أثرٌ من عهدكِ أبكانا ... قد فاح ففجّر بركانا ..

والسلام ...

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 11:54 ص]ـ
أثرٌ من عهدكِ أبكانا .. قد فاح ففجّر بركانا
نبكي ونهلُّ له دمعا .. ونكفكف دمعا أحيانا

ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 12:56 م]ـ
لله مآق ٍ قد هطلت = وأفاضت دمعاً غُدرانا
لحبيبٍ ناءٍ لا يدري =كم حَمَّلَ قلبي أشجانا

ـ[المبدع]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 01:08 م]ـ
في كل ِ مكان ٍ له أثر ٌ ... يستنطقُ مني الأحزانا

مابال ٌ عيوني دامعة ٌ ... مابال ُ فؤادي حيرانا؟؟

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 01:24 م]ـ
في كل ِ مكان ٍ له أثرٌ .. يستنطقُ مني الأحزانا
مابال ٌ عيوني دامعة ٌ .. مابال ُ فؤادي حيرانا؟؟

أحياناً يسلاه فؤادي ... وأهيم فأردى أحيانا

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 10:27 م]ـ
فحيّهلا إلى نظم تجلت = به الأوزان من لون النُّضار ِ
حباها (الوافرُ) المِعطاءُ وقعاً = به (سْكابا) * تُغنّى باحترارِ
وأصَّلَها الخليلُ جزاه خيراً = إلهُ الناس ِ في يومِ الفِرارِ
*أغنية شعبية ذات لحن حزين تُغنى في بلاد الشام من وزن الوافر:
سْكابا يادْموع ِالعين ِسْكابا = هَجَرْني وْ راحْ ما ردِّ الْجَوابا
السلام عليكم
لا ادري ما الذي يشدني إليك أبا أحمد
أهو رؤيتي الشام فيك , الشام بكل ألحانه وفنونه
فما إن ارى اسمك حتي تتردد في مسمعي سكابا والدلعونا

ـ[أبو طارق]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 11:05 م]ـ
أين بو حمد من هذه الزاوية؟
ليته ينكم

ـ[معالي]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 11:33 م]ـ
ما أروع هذا!
عمنا أبو حمد ناديناه فما أجاب، ولعله يوافينا عمّا قريب، بإذن الله.

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 10:43 ص]ـ
قرات مرةً أن حسّان بن ثابتٍ رضي الله عنه قال:

و إن امرأً أمسى و أصبح سالماً ... من الناس إلا ما جنى لسعيدُ

فقال ابنه عبدالرحمن:

و إن امرأً لاح الرجال على الغنى ... ولم يسأل الله الغنى لحسودُ

فأقحمت أنفي بينهما متطفّلاً و قلت:

و إن امرأً نال الغنى بعد فاقةٍ ... و أمسكَ عن ذي فاقةٍ لجحودُ

و للإخوة أن يجيزوا ......

ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 01:52 م]ـ
وما الناسُ إلا مُمسِكٌ أومُبَذرٌ = وذو الفضل منهم أمرهُ لَحميدُ
ومنهم فقيرٌ لا يجود بدرهم ٍ = ولكنهُ بالروح ِراحَ يجودُ
وهل بعد روح المرءِ مالٌ يُهمّهُ = لعمركَ إنّ المُنتَهى لَمَجيدُ
أحيي الجميعَ، وأقول لأبي خالد:
كلما لمحتُ اسمكَ في "الفصيح"، طافَ، في ذهني، طيفُ خالد بن الوليد (رضي الله عنه)، وطاف بعده طائفُ اليمن السعيدِ أصل ِ العرب.
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير