تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[بيت وعروض]

ـ[خشان خشان]ــــــــ[23 - 04 - 2010, 04:06 ص]ـ

من قصيدة لمحمود حسن إسماعيل

أقبلي كالصلاة رقرقها النسـ ..... ـك بمحراب عابد متبتل

أقبلي أية من الله علينا ..... زفها للوجود وحيُ مُنزَل

استرعى انتباهي صدر البيت الثاني، فلا يصح الوزن إلا بنطق لفظ الجلالة على النحو التالي

أقْ بلي ءا يتنْ منلْ لَهْ علينا = 2 3 2 3 3 2 3 2 = فاعلاتن متفعلن فاعلاتن

ولو نطقناها كالمعتاد لكان الوزن

أقْ بلي ءا يتنْ منلْ لَا هِـ علي نا = 2 3 2 3 3 2 1 3 2 = فاعلاتن متفعلن فائِعلاتن

لعل للأساتذة رؤية خفيت علي.

ـ[سليمان أبو ستة]ــــــــ[23 - 04 - 2010, 05:25 ص]ـ

ألم تجرب أخي خشان فرضية زيادة النون في (علينا) وأن الأمر برمته لا يتعدى خطأ مطبعيا.

ـ[خشان خشان]ــــــــ[23 - 04 - 2010, 05:44 ص]ـ

ماشاء الله تبارك الله

أخي وأستاذي لا فض فوك

بل إن المعنى يبدو أكثر اتساقا بهذا النص

أقبلي أية من الله عليا ..... زفها للوجود وحيُ مُنزَل

أقبلي أية من الله علينا ..... زفها للوجود وحيُ مُنزَل

بل حتى لو كان الكلام نثرا لتطلب المعنى ما ذهبت إليه، آية عليا (أعلى من الوجود) ينزل بها وحي لهذا الوجود

http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=77471&r=&rc=0

وإذن فقد كان في محله قولي:" لعل للأساتذة رؤية خفيت علي. "

يرعاك الله.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير