أرشيف منتدى الفصيح - 3

الحق أن الرابط الأعجمي جعلني أظن أن ثمة كتابًا تحمله تلك الرموز الإنجليزية!:)

هل رواية شفرة دافنشي متوفرة للتحميل من الانترنيت؟

أبشر

هنا ( http://www.alsakher.com/vb2/showthread.php?t=105054) مطلبك، أستاذنا الفاضل!

ستجده في الردّ رقم (2).

شكرًا لكم.

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[09 - 04 - 2006, 02:11 م]ـ

هذي قراءة سريعة للأسطر الأولى من صفحة رسالة الكندي (ت 252 هـ):

بسم لله الرحمن الرحيم .... وحسبنا الله وحده

رسالة أبي يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي في استخراج المعمى إلى أبي العباس

فهمت - فتح الله فهمك، ووقى علمك - ما أمرت برسمه في كتاب مما توجد به الحيَل إلى استخراج ما رُسم في الكتب المعمّاة، واختصار ذلك في وحي من القول، فالحمد له ن وضع أسسًا لأكثر المنافع الـ ...

وأبو العباس المذكور لعله: أحمد بن محمد بن مروان السرخسي ممن قرأ عليه ولازمه.

وأما علم استخراج المعمى فمنهم من مدحه ومنهم من ذمه. قال أبو حاتم: سألت الأصمعي عن المعمى فقال: هو عمى القلب.

وقال الجاحظ: ليس المعمى بشيء قد كان كيسان مستملي أبي عبيدة يسمع خلاف ما يقال، ويكتب خلاف ما يسمع، ويقرأ خلاف ما يكتب، يتعسر عليه استخراج أخف نكتة من المعمى.

نقله الراغب في محاضرات الأدباء.

ومن موقع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ( http://www.kacst.edu.sa/book_logo/booksar.asp):

ولأهمية هذا الموضوع والبحث العلمي في تاريخه وتوثيقه ولجلاء جهود العلماء العرب الأوائل في هذا العلم وإنصافهم بعد أن غاب عن المؤرخين دورهم المؤسس لهذا العلم فقد قامت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالتعاون مع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات لإصدار سلسلة علمية تتكون من تسعة مجلدات باللغة الإنجليزية عن أصول التعمية عند العرب، صدر الجزء الأول منها وعنوانه (دراسة وتحليل رسالة الكندي في استخراج المعمى) لمؤلفها أبي يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي وقد قام بتحقيقها ودراستها كل من:الدكتور /محمد مراياتي والدكتور / محمد حسن الطيان والدكتور /يحي مير علم وترجمها إلى الإنجليزية الأستاذ/ سعيد الأسعد وراجع الترجمة علميا كل من الدكتور/محمد بن إبراهيم السويل و الدكتور/ ابراهيم بن عبدالرحمن القاضي والدكتور/ مروان البواب. وسيتوالى إصدار الأجزاء الأخرى من السلسلة مستقبلا بعون الله.

ـ[معالي]ــــــــ[09 - 04 - 2006, 02:35 م]ـ

السلام عليكم

بارك الله فيك أستاذنا الكبير خالد!

كفيت ووفيت.

جُزيتم خيرًا جميعا.