تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[فائق الغندور]ــــــــ[17 - 03 - 2008, 12:10 ص]ـ

تسعة أمور تدفع بها شر الحاسد

>قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"لا تباغضوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخواناً".

وذكر ابن القيم يرحمه الله تسعة أمور تدفع بها شر الحاسد

التعوذ بالله من شره، والتحصُّن واللجوء إليه.

تقوى الله وحفظه عند أمره ونهيه، قال تعالى .. ّإن تّصًبٌرٍوا ّتّتَّقٍوا لا يّضٍرٍَكٍمً كّيًدٍهٍمً شّيًئْا .. (آل عمران120).

الصبر على عدوه، وألا يقاتلة ولا يشكوه ولا يحدث نفسه بأذاه أصلاً.

التوكل على الله، فمن توكل على الله فهو حسبه.

الإقبال على الله والإخلاص له. وجعل محبته ورضاه في خواطر نفسه.

تجريد التوبة من الذنوب التي سلطت عليه أعداءه.

الصدق والإحسان ما أمكنه، فإن لذلك تأثيراً في دفع العين وشر الحاسد.

إطفاء نار الحاسد بالإحسان إليه.

تجريد التوحيد والترحل بالفكر في الأسباب إلى المسبب العزيز الحكيم، الذي أزمَّة الأمور بيده سبحانه.>

ـ[أبو ميار]ــــــــ[18 - 03 - 2008, 03:53 م]ـ

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[07 - 04 - 2008, 08:15 ص]ـ

إهداء الى الإخوة الكرام:

http://quran.muslim-web.com/

ـ[طالبة العلم -هدى-]ــــــــ[10 - 05 - 2008, 01:23 م]ـ

قال جابر بن عبدالله رضي الله عنهما: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمُنا السورة من القرآن، يقول: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة،

ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، و أ ستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدِرُ ولا أقدِرُ، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر -يسمي حاجته - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال: عاجلة و اجله - فاقدره لي ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال: عاجله و أجله - فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم أرضني به.

ـ[طالبة العلم -هدى-]ــــــــ[10 - 05 - 2008, 09:48 م]ـ

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هذه قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن أحداثها تقشعر لها الأبدان .. خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها،

وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه. نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار ( subway) قد يكون أسرع، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي خطر. وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة، وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل، فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل، خافت الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما، ولكن استجمعت قواها وحاولت أن تتذكر كل ما تحفظه من القرآن الكريم، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركبت القطار وذهبت إلى البيت. وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها ..... قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل. ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع الجريمة، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت عليه وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة. هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب. سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني؟ رد الرجل عليها: هل أعرفك؟ قالت: أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!! قال: نعم تذكرتك. قالت: لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!! قال: كيف لي أن أقتلك , وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك؟؟ سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها بملكان وهي لم تراهم .... اقتربوا من الله فأنه قريب ولكن ينتظر

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير