تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الملك الضليل]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 03:05 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني، أساتذتي

في بعض الأحيان، لا أستطيع قراءة المواضيع والمشاركات، بل أحصل على مساحات فارغة، فلماذا؟

أعتذر إن كانت المشاركة غير مناسبة - فمكانها المنتدى التقني - ولكنني لم أستطع قراءة هذا الموضوع الذي شدني عنوانه وصدمت بغيابه.

شكرا

وأعتذر مجددا للمشرف نعيم الحداوي ولكل الفصحاء

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 04:43 م]ـ

ما بلغ دهائك

في يوم من الأيام كان معاوية بن سفيان يجالس عمرو بن العاص فسأله قائلا: ما بلغ دهاؤك يا عمرو, و هو يقصد ما هي شدة ذكاؤك,

فأ جاب عمرو على الفور و هو متباهيا (و هو معروف من دهاة العرب): إني يا أمير المؤمنين ما دخلت في أمر إلا وجدت له مخرجا, يعني لا توجد أي مشكلة أو مصيبة أو أمر صعب و جلل إلا و لديه القدرة لأخراج نفسه و تخليصها من أي مسألة.

و هنا قام عمرو برد السؤال على معاوية فسأله: و أنت يا أمير المؤمنين ما بلغ دهاؤك؟

فأجاب معاوية قائلا: إني ما كنت لأدخل في أمر يحوجني إلى مخرجا!


ما هذا الدهاء و البعد في التفكير, لا بد أنه كان لاعب شطرنج لا يجارى, لأنه يحسب الخطوات و ما يليها من خطوات و ما هو رد خطوات الأخرين ليتمكن من الرد بوضع أقوى من الخصم. فعلا جواب و رد قوي جدا من معاوية, و أعتقد و أتخيل درجة ذكاؤه و حنكته, و كيف لا و هو القائل: لو أن بيني و بين الناس شعرة لما إنقطعت, إن هم شدوا رخيت و ان هم رخوا شديت. مما يعني مسك الأمور من زمامها, لا بل و التحكم في تحريكها لما تهواه نفسه.

ـ[الملك الضليل]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 04:52 م]ـ
أسعد الله أيامك يا سعد
جوزيت

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 05:18 م]ـ
هذه شعرة معاوية يا حارث لكني أراها سوداء مربعة وكبيرة لا كتابة فيها وكأنها شعرة تحت المجهر:)

ـ[الملك الضليل]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 07:29 م]ـ
أحياهم الله ببيتين من شعر امرئ القيس

أقبل قوم من اليمن يريدون النبي:=، فضلوا الطريقَ ومكثوا ثلاثًا لا يقدرون على الماءِ، إذ أقبلَ راكبٌ على بعيرٍ، فأنشد بعض القوم متمثلا:

لمّا رَأَتْ أَنَّ الشَّرِيعَةَ هَمُّها = وأَنَّ البَيَاضَ من فَرَائِصِهَا دامِ
تَيَمَّمَتِ العَيْنَ التي عِنْد ضَارِجٍ = يَفِيءُ عليها الظِّلُّ عَرْمَضُهَا طامِ

فقال الراكب: من يقول هذا؟
قالوا: امرؤ القيس.
فقال: والله ما كذب، هذا ضارجٌ عندكم، وأشار إليه.
فمشوا على الرُّكَب، فإذا ماءٌ غدقٌ، وإذا عليه العَرمضُ والظلُّ يَفىءُ عليه، فشربوا وحملوا، ولولا ذلك لهلكوا.

السلام عليكم
لا أتمكن من قراءة البيتين
لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[الملك الضليل]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 07:36 م]ـ
بارك الله فيك أخانا الحارث
ونفعنا الله بك

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 08:36 م]ـ
هذه شعرة معاوية يا حارث لكني أراها سوداء مربعة وكبيرة لا كتابة فيها وكأنها شعرة تحت المجهر:)
استاذي الفاضل نعيم
لقد فعلتها متعمداً
لأن الصفحه كادت أن تهمل
فاحببت أن أضع فيها شئ يثير الانتباه
ولكن إذا ظللتها سوف تراها
والاهم من ذلك انها تحت المجهر:)

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 08:40 م]ـ
بارك الله فيك أخانا الحارث
ونفعنا الله بك
بارك الله فيك اخي
ونفعنا بك أيضاً

ـ[قطرالندى]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 09:26 م]ـ
كنت أتصفح أحد المنتديات وقرأت لرجل يصف حبيبته قائلا:

وحمرة خديك كفوهة بركان: D :D

أحسست أن خديها مليء بالبثور والحبوب التي تتفجر دما وحمما سوداء: D

تشبيه قاس جدا ( ops

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 09:33 م]ـ
كنت أتصفح أحد المنتديات وقرأت لرجل يصف حبيبته قائلا:

وحمرة خديك كفوهة بركان: D :D

أحسست أن خديها مليء بالبثور والحبوب التي تتفجر دما وحمما سوداء: D

تشبيه قاس جدا ( ops

وللناس فيما يعشقون مذاهب:)

ـ[عنتر الجزائري]ــــــــ[13 - 03 - 2007, 11:30 م]ـ
أخي حاول إعادة الإفتراضيات للمتصفح لديك إلى أصلها الأول

ـ[محمد سعد]ــــــــ[14 - 03 - 2007, 10:11 م]ـ
لمّا قتل جعفر بن يحيى البرمكي قال أبو نواس: والله مات الكرم والجود والفضل والأدب، فقيل: ألم تكن تهجوه حال حياته؟ فقال ذلك والله لشقائي وركوني إلى أهوائي، وكيف يكون في الدنيا مثله في الجود والأدب، ولما سمع قولي فيه:
لقد غرني من جعفر حسن بابه=ولم أدر أن اللوم حشو إهابه
ولست إذا أطنبت في مدح جعفر=بأول إنسان خرى في ثيابه بعث إليّ بعشرين ألف درهم، وقال: اغسل ثيابك بها.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[14 - 03 - 2007, 11:15 م]ـ
دعاء الفرج

دعاء الفرج أشهر ما وصلنا من أدعية السلف الصالح. وقد ورد في (سير أعلام النبلاء) للذهبي و (الأمالي الشجرية) و (الوافي) للصفدي و (تهذيب الكمال) للمزي، وفي (كنز العمال) مرفوعا من حديث علي (رضي الله عنه): " اللهم احرسني بعينك التي لا تنام، واكنفني بركنك الذي لا يرام، وارحمني بقدرتك علي، فلا أهلك وأنت رجائي: كم من نعمة أنعمت بها علي قل لك بها شكري، وكم من بلية ابتليتني بها قل لها عندك صبري. فيا من قل عند نعمته شكري فلم يحرمني، ويا من قل عند ابتلائه صبري فلم يخذلني، ويا من رآني على الخطايا فلم يفضحني، ويا ذا النعم التي لا تحصى أبدا ويا ذا المعروف الذي لا ينقطع أبدا أعني على ديني بدنياي وعلى أخرتي بتقواي، واحفظني فيما غبت عنه، ولا تكلني إلى نفسي فيما حضرت. يا من لا تضره الذنوب ولا تنقصه المغفرة، اغفر لي ما لا يضرك وأعطني ما لا ينقصك يا وهاب أسألك فرجا قريباً وصبرا جميلا والعافية من جميع البلايا وشكر العافي".
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير