تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابو الفوارس]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 12:22 ص]ـ

شكرا لكما أيها الحارث والشمالي

ـ[ابو الفوارس]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 12:26 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[قطرالندى]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 12:48 ص]ـ

جميل نقلك لا عدمناك

ـ[الكشكش]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 09:56 ص]ـ

كآفأ أحد الخلفاء شاعرا

فقال الشاعر أعطني مبلغاً على قدر ما تحمله الآية

فقال الشاعر: ((وإلهكم إله واحد))

قال الخليفة: أعطوه ديناراً

الشاعر: ((ثاني اثنين إذ هما في الغار))

الخليفة: أعطوه دينارين

الشاعر: ((ولا ثلاثة إلا هو رابعهم))

الخليفة: أعطوه ثلاثة دنانير وأربعة

الشاعر: ((ولا خمسة إلا هو سادسهم))

الخليفة: أعطوه خمسة دنانير وستة

الشاعر: ((يقولون سبعة وثامنهم كلبهم))

الخليفة: أعطوه سبعة دنانير وثمانية

الشاعر: ((وكان في المدينة تسعة رهط))

الخليفة: أعطوه تسعة دنانير

الشاعر: ((وليال عشر))

الخليفة: أعطوه عشرة دنانير

الشاعر: ((إني رأيت أحد عشر كوكبا))

الخليفة: أعطوه أحد عشر دينارناً وأعطوه ضعفها واطردوه

الشاعر: لماذا يا أمير المؤمنين

الخليفة: خفت أن تقول

.

.

.

.

((وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون))

ـ[فارس]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 10:37 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي كشكش

ـ[فارس]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 10:46 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الشمالي

و أشكرك على هذه الدرر الأدبية

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 11:30 ص]ـ

بارك الله فيك على لطيف مرورك أخي المشاغب.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 11:36 ص]ـ

بارك الله فيك أخي ابو الفوارس، شكر الله لك مرورك اللطيف.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 11:36 ص]ـ

جزاك الله خيراً أختي الكريمة قطر الندى، نفعنا الله بك.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 11:39 ص]ـ

بارك الله فيك مشرفنا ابو خالد ونفعنا الله واياك بجهودكم.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 11:43 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الكشكش على جميل النقل.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 06:46 م]ـ

اختيارات رائعة أخي الكشكش من هذا المعين الذي لا ينضب من أين لنا الآن مثل تلك والكل مشغول بأكل الشيبس

ـ[ابو الفوارس]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 06:57 م]ـ

بارك الله فيك أخي العزيز الشمالي

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 08:23 م]ـ

أخي ابو الفوارس شكر الله لك مرورك الجميل.

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 08:16 م]ـ

الكشكش الرائع، جميلة جميلة فعلاً، هاتِ مثلها، فهي حسنة.

أضحك الله نواجذك ..

ـ[الكشكش]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 08:22 ص]ـ

أشكركم على هذا التفاعل

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 04:43 م]ـ

أضحك الله سنك

ـ[الداوردي]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 07:39 م]ـ

بوركت يا أخي:

حقا لقد أمتعتنا بمثل هذه الطرائف , وحقا إن لهذا الشيخ من الفصاحة الشيء الكثير.

ـ[صاحبة القلم]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 07:45 م]ـ

طريفة جميلة .... كانت ستكون كارثة ومصيبة بحق الخليفة لو أنه قال

" ..... أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة مردفين"

او إن قال

"يمددكم ربكم بخمسة الاف من الملائكة مسومين "

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 08:28 م]ـ

لا فض فوك أيها الفصيح

قاموس الفصيح:)

ـ[محمد سعد]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 10:58 م]ـ

نزولاً عند رغبة أخي " الشمالي " الكريم نقطف هذه الحكاية مع الأصمعي:

"حكى الأصمعي قال: كنتُ أسير في أحد شوارع الكوفة فإذا بأعرابيّ يحمل قطعةً من القماش، فسألني أن أدلّه على خيَّاطٍ قريب. فأخذته إلى خياطٍ يُدعى زيداً، وكان أعور، فقال الخياط: والله لأُخيطنّه خياطةً لا تدري أقباء هو أم دراج، فقال الأعرابيّ: والله لأقولن فيك شعراً لا تدري أمدحٌ هو أم هجاء.

فلما أتم الخياط الثوب أخذه الأعرابيّ ولم يعرف هل يلبسه على أنَّه قباء أو دراج! فقال في الخياط هذا الشعر:

خَاطَ لي زَيْدٌ قِبَاء ليتَ عينيه سِوَاء

فلم يدرِ الخياط أدُعاءٌ له أم دعاءٌ عليه.

ـ[ديمة]ــــــــ[19 - 06 - 2007, 12:31 ص]ـ

: p شكرا، أتحفنا بالمزيد.

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[19 - 06 - 2007, 01:07 ص]ـ

أحسنت أخي الكريم

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[19 - 06 - 2007, 10:40 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الداوردي على مرورك اللطيف نفعنا الله بك.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[19 - 06 - 2007, 10:41 ص]ـ

بارك الله فيك أخي السماوي وأين دررك عن الأصمعي.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[19 - 06 - 2007, 10:42 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي محمد سعد لقد أحسنت مع الأصمعي ونطمع بالمزيد.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[19 - 06 - 2007, 12:33 م]ـ

قال الأصمعي:

خرج الحجاج متصيداً، فوقف على أعرابي يرعى إبلاً وقد انقطع عن أصحابه، فقال: يا أعرابي، كيف سيرة أميركم الحجاج ? فقال الأعرابي: غشوم ظلوم لا حياه الله ولا بياه. قال الحجاج: فلو شكوتموه إلى أمير المؤمنين ? فقال الأعرابي: هو أظلم منه وأغشم، عليه لعنة الله! قال: فبينا هو كذلك إذ أحاطت به جنوده، فأومأ إلى الأعرابي فأخذ وحمل، فلما صار معهم قال: من هذا ? قالوا: الأمير الحجاج، فعلم أنه قد أحيط به، فحرك دابته حتى صار بالقرب منه، فناداه: أيها الأمير: قال: ما تشاء يا أعرابي ? قال: أحب أن يكون السر الذي بيني وبينك مكتوماً؛ فضحك الحجاج وخلى سبيله.

وخرج مرة أخرى فلقي رجلاً. فقال: كيف سيرة الحجاج فيكم ? فشتمه أقبح من شتم الأول حتى أغضبه، فقال: أتدري من أنا ? قال: ومن عسيت أن تكون ? قال: أنا الحجاج، قال: أوتدري من أنا ? قال: ومن أنت ? قال: أنا مولى بني عامر، أجن في الشهر مرتين هذه إحداهما. فضحك وتركه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير