تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وتابع قائلا "كتبت عن قوة الحياة واستمرارها وأبدية العلاقة بالأشياء والطبيعة. الطائرات تمر في السماء لدقائق ولكن الحمام دائم .. كنت أتشبث بقوة الحياة في الطبيعة للرد على الحصار الذي أعتبره زائلا؛ لأن وجود الدبابة في الطبيعة وجود ناشز وليس جزءا من المشهد الطبيعي".

فكم كنتُ أؤمن دوما، أنه كاتب مبدع، حتى النزف .. !!

* نهاية هذا المقال:

* وما زال الشاعر ابن الستين ربيعا متفجرا يعيش تحت سماء من دخان البارود الإسرائيلي وخلف حوائط منزل صغير مهدد في كل وقت بالقصف أو الهدم، وبجسد مهدد في كل وقت بالتحول إلى غربال .. ورغم ذلك فإن كل هذا يقوي من قلمه، ويجعله أشد مقاومة.

* حياة حافلة، تزخرُ بقضيّة، وإحساس بأنْ ثمة قضيّة، كاتب مجيد، وشاعر نثري حقيق برفع راية جهاده.

المقالة الثانية:

* طبيعة أرض فلسطين.

* العلاقة بين الإنسان وأرضه،التي هي جزء من الطبيعة.

* سرد لماهيّة الطبيعة، وعلاقتها بالإنسان.

* محمود درويش والطبيعة.

* ثم عودة للطبيعة والإنسان.

* (سجل أنا عربي)،رائعة!

* حديث موغل في سرد وتحليل شعر محمود في ضوء البيئة والطبيعة.

* ثمَّ استرسالٌ جميل،يتخلله مقطوعات من شعره.

* الطبيعة والرمز عند درويش.

* أخيراً:

"فقد تحولت الطبيعة في شعره الى حالة انفعالية (غنائية) تعبر عن انعكاس الواقع على الذات وصراع الذات مع الواقع لخلق معادل فني معبر عنه في هذا اللون من الابداع الشعري."

رائع!

جهدٌ رائع .. بودي أن أسألك أخي / عاشق البيان:

مشاركتك الأخيرة من منقولك (النسخ من الشبكة)،أم أنّك أنت من كتبها (نقلاً من الكتب)؟

أعجبتني المشاركة الأخيرة كثيراً كثيراً (بصراحة تفوّق النقدُ فيها،على الشعرالذي من أجله تدفق هذا النقد الذكي، النبيه .. أنصح من لم يقرأ .. أن يقرأ المشاركة الثانية،لكن لا يخطئ ويفعل مثلما فعلت قراءة من الكمبيوتر بشكل مباشر! بل طباعتها واختيار وقت ومكان مناسبين .. والبدء في هذه الرحلة .. !) شكر الله لك.

محمود درويش ... !

لا يمكن لأحد أن ينكر جهده ومشواره الحافل بكل هذا الذي قرأنا، والذي لم نقرأ ..

كما لايمكن أن ننفي عنه شاعرية تسكنه! لكننا بطبيعة الحال،لا يمكن ـ أيضاً ـ أن نُطلق على أيّ شعر: (قصيدة)! لأنني أتذكرـ ومن فوري ـ أنكم تقصدون قصيد عمرو بن كلثوم،أو أحمد بن الحسين أو د. جاسم الفهيد، والبصريّ في الفصيح!

عموماً،إن ما يُكتب بهذه الطريقة نسميه (شعراً) ولا مراء في ذلك،فنحن جميعاً شعراء .. ومبدعين أيضاً! وهذا ما يخرجه ـ في رأيي ـ من الدائرة التي قد ينفيه كثير عنها! لأننا جميعاً نمتلك أحاسيس ومشاعر (شاعريّة،شعور، وشاعر!!)،وثمة من منحهم الله سكب هذه المشاعر على الأوراق، وكتب لها القدر أن تصدح في العالم .. !

فأصبحوا شعراء ..

نازك الملائكة (شاعرة)، ولا يمكن لأحد أن يقول غير ذلك .. !

ولا أرى في البتّ في المزيد،عظيم فائدة .. فمن أراد أن يكتب فليكتب، لأن الزمن والتأريخ وحدهما من يمتلكا الكلمة الأخيرة ... !

محمود درويش،شاعر مجيد .. نعم،،فقط لو تخلّص من الثقافة الغربيّة التي غمرت شعره. (حينما أقرأ له دوماً أشعر بأنَّ ما بين يدي جاهز للترجمة!).

عموماً أخرى .. شكراً / عاشق البيان ..

[ line]

الغالية / أنشودة المطر.

قرأتُ ما جُدتِ به هنا .. وقد حملتي حروفي على شكرك .. وتقديرك ..

جميل ما جئتِ به .. فقد سلّطتِ الضوء على جزء يسير من حياة شعر شاعرنا / السياب .. ونعم الجزء هو،، قد عرفتُ عنه كثيراً مما أجهل .. شكرا لك ..

أخيراً أريد أن أعرف ـ أيضاً ـ أهذا من منسوخك أم ما كتبت من الكتب؟

أيضاً فيما ذكرتِ:

" وكي تتمكن الذات من تشكيل صلة الوصل بين مختلف (الاحساسات) والأفكار والحدوس عليها أن تدمجها في الأنا الكلية."

فهل الكلمة التي تحتها خط،تُجمع هكذا .. ؟

أثابكم الله، وجزاكم خيرا.

تحيّة،،،

ـ[ياسر الدوسري]ــــــــ[09 - 04 - 2005, 09:40 ص]ـ

أشكرك أختي على تقبل ورقاتي

وما كتبت يمثل قراءاتي العامة إلا ما كتبت عليه اسم كاتبه فهو بحث من الشبكة

دمت بود

ـ[أنشودة المطر]ــــــــ[10 - 04 - 2005, 06:35 م]ـ

شكراً لك عزيزتي ..

إجابتي على سؤالك الأول موجودة في رأس المقالة .. (سيف الدين قنطار - سورية)

وأنا لست سيفاً .. ولا قنطارا

عموما ..

السؤال الآخر: إن قلت لا أعلم فهو نصف العلم , و النصف الآخر أني سأبحث في هذا الشأن , لكني أميل أنه لا بأس بجمع " الحس" على أحاسيس أو احساسات.

تحياتي.

ـ[المستبدة]ــــــــ[11 - 04 - 2005, 05:30 ص]ـ

شكرا عاشق البيان،شكرا أنشودة المطر ..

عزيزتي الأنشودة الجميلة:

قلتِ:

(إجابتي على سؤالك الأول موجودة في رأس المقالة .. (سيف الدين قنطار - سورية)

وأنا لست سيفاً .. ولا قنطارا)

أُعرف أنّكِ أنشودة جميلة ممطرة .. ولستِ سيف ولا قنطارا ..

لكن يا غالية .. لم يكن سؤالي كما رأيتِ حفظك الله!

قلتُ:

(أخيراً أريد أن أعرف ـ أيضاً ـ أهذا من منسوخك أم ما كتبت من الكتب؟)

يعني أردتُ أن أعرف هل نسختي،ما كان من أمر مشاركتك، من الشبكة العنكبوتيّة

(نسخ)، أم أنّكِ تكبّدتِ عناء الكتابة على الحاسب من كتاب بعينه؟!

(كان سؤال عابر لا أكثر)

فقط أردتُ شكرك في الحالتين، وتقدير جهدك كثيراً إن كان جهد في الكتابة ..

هكذا فهم ما رميتُ إليه / عاشق البيان.

قد شعرتُ بالغبطة لهذا الكرم الجميل منكما، فجزاكما الله خيرا ..

تحيّة ممطرة،،،

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير