تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[09 - 02 - 2010, 03:14 ص]ـ

أيها الباز المحلق

أنت شاعر مبدع

وهذه في نظري أقل ما كتبت جودة وربما العلة في خروجك عن الإطار الموروث فأنت تبدع فيه أيما إبداع

أرجو أن تقبلها مني

دمت رحب الصدر

ـ[الباز]ــــــــ[09 - 02 - 2010, 03:58 ص]ـ

أستاذي د. عمر ..

أساتذتي الكرام:

هذه صفحة 236 من كتاب موسيقى الشعر العربي لمحمود فاخوري:

http://front1.monsterup.com/upload/1265676417473.gif

وعلى هذا الكتاب وأمثاله اعتمدت في محاولاتي التفعيلية ..

ومع أنه ليست لدي قصائد كثيرة على شعر التفعيلة (ولا على العمودي:))

إلا أني في أغلبها لا أعيرُ شكل السطر الشعري أهمية وأعتمد التدوير عمدا حتى

لو كان حيز الورقة يسمح بإتمامه في سطر واحد ..

لكني سأحاول تجنب ذلك مستقبلا إن شاء الله إرضاء للطرفين (مؤيدي التدوير ورافضيه) هذا إن حاولت الكتابة على التفعيلة مرة أخرى .. ?

كما أني لاحظت هنا في الفصيح نفورا شديدا من هذا النوع من الشعر

وكأني بكم -إخوتي (ولعلكم على حق) - لا تستسيغون غير العمودي.

وافر ودي و تقديري

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[09 - 02 - 2010, 07:59 ص]ـ

وحياك الله أخي الباز ..

ولستُ ضد التدوير أبداً، وما فعلتُ ما فعلت إلاّ لأبين انتفاء الكسر في مقطوعتك الجميلة، والسطر الشعري طويلاً كان أم قصيراً يحق للشاعر فيه أن يقسمه إلى ما يشاء من سطور (ورقية)، مدورة أم غير مدورة ..

لم أعترض إلاّ على السطر الثاني الذي قد يوهم القارئ بوجود شيء من الكسر.

وأعتقد أنك لو أتيتَ قبل ذلك السطر بقافية مماثلة لانتهى الإشكال ..

وبالمناسبة:

فإن القافية في قصيدة درويش تقع كما هو واضح في نهاية السطرين (الثالث) والسادس، لا (الثاني) والسادس كما جاء في الكتاب. حيث تُلافقُ كلمة (الضحايا) كلمة (سبايا).

ويصح أن نقول بوجود قافية إضافية في السطر الثاني (وضمادْ) إذا كان الشاعر قد ضبطها بالإسكان كما فعل الكتاب، وربما يؤكّد ذلك وجود سطور أخرى من القصيدة على ذات القافية.

ولنا أن نعتبر السطر (الثاني) مدوراً (معنوياً) فيما لو ضبطها الشاعر بالتنوين (وضمادٌ).

تقبل تحياتي وودي

ـ[عاشق ولكن؟!]ــــــــ[09 - 02 - 2010, 08:33 ص]ـ

تحية طيبة أخي الباز

بكل صراحة وأريحية لم أر القصيدة بمستوى نفسك الشعري المعتاد ... ؟!

ربما لأنك رغبت بشعر التفعيلة وأنت عنه أزهد

أرجو ألا أكون ممن زار فأثقل

وتقبل خالص ودي وتقديري

ـ[الباز]ــــــــ[11 - 02 - 2010, 12:03 ص]ـ

أيها الباز المحلق

أنت شاعر مبدع

وهذه في نظري أقل ما كتبت جودة وربما العلة في خروجك عن الإطار الموروث فأنت تبدع فيه أيما إبداع

أرجو أن تقبلها مني

دمت رحب الصدر

ألف شكر لمرورك أخي الحبيب أبا سهيل ..

ملاحظتك أسعد بها وليس فقط أقبلها ..

قد يكون معك حق في ما قلت لكن في رأيي أن ذلك

نابع من التوجه العام عندنا -معشر الفصحاء-? وهو

تفضيل العمودي ورفض ما عداه حتى لو كان موزونا ..

والقصيدة العمودية متفوقة بطبيعة تركيبها واتساقها ونظامها الوزني ..

أما التفعيلية فمسكينة ما زالت تراوح مكانها بين رافض ومرحب وما زال

نظامها الوزني مخلخلا ولم تتضح معالمه ولم تثبت أساساته بعد مما يجعله

بطبيعة الحال أقل جودة من العمودي.

ولا أقصد من كل هذا معارضة ما قلت أو رفضه بل لعله عين الصواب

لأن القطعة مرتجلة ولم أعطها وقتا للمراجعة والتدقيق أو بالأصح لم أنشدها

قبل نشرها ?

وافر ودي وتقديري

ـ[الباز]ــــــــ[12 - 02 - 2010, 08:40 م]ـ

وحياك الله أخي الباز ..

ولستُ ضد التدوير أبداً، وما فعلتُ ما فعلت إلاّ لأبين انتفاء الكسر في مقطوعتك الجميلة، والسطر الشعري طويلاً كان أم قصيراً يحق للشاعر فيه أن يقسمه إلى ما يشاء من سطور (ورقية)، مدورة أم غير مدورة ..

لم أعترض إلاّ على السطر الثاني الذي قد يوهم القارئ بوجود شيء من الكسر.

وأعتقد أنك لو أتيتَ قبل ذلك السطر بقافية مماثلة لانتهى الإشكال ..

وبالمناسبة:

فإن القافية في قصيدة درويش تقع كما هو واضح في نهاية السطرين (الثالث) والسادس، لا (الثاني) والسادس كما جاء في الكتاب. حيث تُلافقُ كلمة (الضحايا) كلمة (سبايا).

ويصح أن نقول بوجود قافية إضافية في السطر الثاني (وضمادْ) إذا كان الشاعر قد ضبطها بالإسكان كما فعل الكتاب، وربما يؤكّد ذلك وجود سطور أخرى من القصيدة على ذات القافية.

ولنا أن نعتبر السطر (الثاني) مدوراً (معنوياً) فيما لو ضبطها الشاعر بالتنوين (وضمادٌ).

تقبل تحياتي وودي

أخي وأستاذي الكريم د. عمر

ألف شكر للتوضيح

جزاك الله خيرا

ـ[مُسلم]ــــــــ[14 - 02 - 2010, 02:52 ص]ـ

أستاذي الباز ...

جميلة هي قصيدتك التفعيلية، رغم أني كنت أعتقد أنك آخر من يكتب شعر التفعيلة -ليس احتقارا لشعر التفعيلة - ولكن لأن أسلوبك لا يتماشى - واعذرني - إلا مع القصيدة العمودية من حيث جزالة الالفاظ والمعاني الفخمة والموسيقى الرنانة.

ليس شعر التفعيلة كله رديء، فمثل أشعار السياب وفاروق جويدة - خاصة في قصائده التى على تفعيلة متفاعلن - تكون في قمة الروعة.

أنا مع الاساتذة السابقين في حذف آخر سطرين، وعدم علم القارئ بهبنقة ليس بسبب خطإ منك وإنما بسبب خطإ من القارئ0

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير