تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[السراج]ــــــــ[12 - 02 - 2010, 09:58 م]ـ

وأمطرتْ لؤلؤاً ..

(لا أجيدُ نقد الشعر، لكني أتذوقُ الكلمات)

إن من اسمكِ نصيبٌ في الشعر، وأحسبُ أنّ من تسمّتْ بهذا هي من كتبتْ تلك الكلمات.

ورغم أني لا تستهويني أشعار التحول عن العمود، إلا أنني أقرأ بعض تلك القصائد المتشبثة بقوافٍ ووزن.

وأجدُ في هذا (النصّ) اتزاناً تماثلياً بين القافية والوزن مع الاحتفاظ بموسيقى داخلية (خافتة) ...

أنتِ تملكين معجم شعري زاخر أيتُها الممطرة ...

ـ[وَ أمطَرتْ لُؤلؤاً]ــــــــ[13 - 02 - 2010, 06:53 م]ـ

أشكرُك حفظك الله على ما كَتبت

لكني لا أجدُ أي إنتقادات حتى ساعتي هذه ..

هُنا أتوقف!! ربما الشعر خالٍ من الأخطاء؟؟؟؟

أشكُركم و جزاكم ربّكم الفردوس

ـ[ربا 198]ــــــــ[13 - 02 - 2010, 07:29 م]ـ

أشكرُك حفظك الله على ما كَتبت

لكني لا أجدُ أي إنتقادات حتى ساعتي هذه ..

هُنا أتوقف!! ربما الشعر خالٍ من الأخطاء؟؟؟؟

أشكُركم و جزاكم ربّكم الفردوس

انتظري لحيظة أختاه

من المتذبذب ها هنا

مُتَذبْذِباً

ـ[مُسلم]ــــــــ[14 - 02 - 2010, 02:37 ص]ـ

لا أستطيع أن أقول كلمة زيادة في حق النص عما قاله السابقون المبجلون.

أنا لا أجيد النقد ولكني سأقول بعض الملاحظات على النص فقط.

ناجيتها ..

لمن الـ"ـها" هنا؟ لم أدرك.

عيناهُ ذاكَ ” الطّيفُ ” و استنطقْتُها

لا أدري أيضا لمن الـ"ـها" هنا؟

فَغَدتْ تَغضُّ البَوحَ عنّي

صورة رائعة.

تُسْدِلُ الأجفانَ

رائعة أيضا.

كيما لا أرى ما لا أُطيق!

----

يا حلمي المسلوب منّي

يا عفافَ الحرفِ

ماذا يقصد من عفاف الحرف؟

يا طيفاً يمُرُّ بمقلتيَّ

كزهرةِ الرّوضِ الأنيق

لم يُوفَّق صاحب النص في التشبيه.

----

فغدا الحنينُ

رفيقه المدفون في أعماقهِ

و الشوقُ أمسى لي

رفيقاً خالصاً

يا لِلرّفيق .. !

نهاية جميلة رغم ما ينساب منها من حزن.

ـ[ام سلمي2]ــــــــ[14 - 02 - 2010, 11:57 ص]ـ

كنت سأرد عليك يا امطرت ردا يثلج صدرك بإذن الله ولكن

أعدت قراءة النص فوقعت فى حيرة

وجدت النص يحتمل طريقين لا ثالث لهما

ولن أقول لك ما هما فكما تركتينا ولم تقولى

لمن النص بالضبط وكذا مامعنى النص

سأتركك لتحددى الطريقين وتختارى

منهما ما يؤدى الى ......... او الى ............

ثم لى سؤال لماذا تتنصلين من النص إن كان لك

يا ابنت الجزيرة العربية

ـ[وَ أمطَرتْ لُؤلؤاً]ــــــــ[14 - 02 - 2010, 07:01 م]ـ

أشكُر التعليقاتْ جميعهَا هُنا ,,

لي ردّ عليها لاحقاً

أما عن الأخت أم سلمى

لمن النص بالضبط وكذا مامعنى النص

هل يهُم لمن هو؟؟

لي عودة للتعليق

ـ[رفيقة الحروف]ــــــــ[15 - 02 - 2010, 12:09 ص]ـ

لا يهم من الكاتب؛ وإن كنا نريد أن نعرف لكي نبارك له على ماخطته يده؛ ولكني أعيب النص في شيء، هو أنه يلتحف برداء الغموض، بالرغم من أن هذا اللون قد شاع في الأونة الأخيرة .. ولكنه شيء غير محبذ بنسبة لي؛ لأنه يترك القارئ في حيرة .. ويفقد النص رونقه كما تفقد الزهرة عبيرها.

نتمنى قراءة المزيد الأفضل

دمتِ بخير

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[15 - 02 - 2010, 05:12 ص]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

عندِي نص أُريدُ الإنتقادَاتْ فيهِ بعدْ إذنكُم

:) [سأضيف تعليقي بين أهلة (( .. ))] .... أحمدرامي:)

النصْ

.. يا للرّفيق .. ! ..

قلبي الذي ..

سلكَ الطّريقَ إليكَ ((؟؟؟))

حرفاً نابضاً

يغفو على أطيافِ حلمٍ

سوسنيٍّ لا يفيق

((كالحرف النابض يغفو حالما حلما ورديا ....... كلام جميل))

وَعِرٌ طريقُ القلبِ

لا ((نفي لماذا؟ للعبارة السابقة؟ لكن ما بعده يؤكد عكس هذا)) لا بأسَ

إنّ القلبَ يجتازُ الوعورةَ

يشتهيِ شقَّ العبابِ و يشتهي

الألمَ العميق ((هل من فطرة القلب حب المصاعب والآلام؟؟ لماذا))

ناجيتها ..

عيناهُ ذاكَ ((ذاك تعني أنه ورد سابقا)) ” الطّيفُ ” و استنطقْتُها

فَغَدتْ تَغضُّ البَوحَ عنّي

تُسْدِلُ الأجفانَ

كيما لا أرى ما لا أُطيق!

فإذا أسِفتُ ((عن ماذا؟))

و خَرَّ قلبي باكياً

من سطْوَةِ الأشواقِ ((لماذا يخر باكيا مادام يحب الصعاب؟ أم أنها كلمة هو قائلها؟))

عادَ ” الطّيفُ ” نحوي

لا أسيراً في يديَّ

و ليسَ بالحُرِّ الطّليق!

مُتَذبْذِباً ((بين الاسر والحرية ... هذه صفة جديدة على العقل))

و بعينهِ يتوقّفُ الزّمنُ المُهروِلُ ساعة ((أي أنك ترتاحين))

كيما يواسِيني ((أي أنك ترتاحين أيضا)) فيهمِسُ مُطْرِقاً

” غَرْقى ببحرٍ لا قرارَ لهُ

فما يُغني غريقٌ عن غريق! ” ((هو-الذي لم نعرفه إلى الآن- غريق مثلك في الحب أو في أي شيء آخر ... أي لايستطيع أن يمد لك يد العون .. وهذه الحالة ليست مواساة على الإطلاق لأنها كارثة .. ليس إلا))

يا حلمي المسلوب منّي ((أن تكوني شاعرة / كاتبة .. يفسره ما بعده))

يا عفافَ الحرفِ

يا طيفاً ((هو غير الطيف الأول؟ لاندري)) يمُرُّ بمقلتيَّ

كزهرةِ الرّوضِ الأنيق

لا تجزعي ((لمن الخطاب؟ للنفس؟ لـ ياأنت الأخرى؟ لم يكن هناك تمهيد لأي شيء))

إن كانتِ الأقدارُ

تمضي بي إلى اللا أنتِ ((لا تريد أن تجعلك -الأخرى-))

لا تتألّمي ((نفس المخاطب المجهول))

إن كنتُ أمضي في طريقِ اللا لقاء

و أنتِ في ذاتِ الطّريق! ((ربما في الاتجاه المعاكس؟! ... لكن جملة وأنت في ذات الطريق .. أي في ذات الطريق الذي أسلكه وليس غيره فهنا وجب الإلتقاء))

.

.

.

فغدا الحنينُ ((إلى ماذا؟ إليك؟))

رفيقه ((لمن؟ للطيف؟)) المدفون في أعماقهِ

و الشوقُ أمسى لي

رفيقاً خالصاً ((الشوق الذي صرعتك وطأته في البداية فانهرت باكية؟))

يا لِلرّفيق .. !

دُمتمْ

...........................................

هذه قراءة متأنية لـ (قصيدتك) حسب فهمنا المتواضع .. أما إذا كان غير ذلك فلاتلومينا ولومي نفسك على عدم ايصال الرسالة جيدا

أشكر لك رحابة صدرك أنك تحملت مدعيَ نقد

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير