ـ[صبري الصبري]ــــــــ[03 - 04 - 2010, 07:53 م]ـ
الياسَمِين .... هنا كسر، إلا إذا قلتها بالعامية المصرية .... ليتك وضعت (والنُّوّار)
هنا كسر فلولا قلت (هذا انتشاءٌ لأرواحٍ بها سقمٌ)
الأخ الحبيب صبري: إن ما تقوله ليس شعرا بل هو نظم (أي أنه كلام موزون فقط)
يجب أن يكون لك صور من إبداعك وأسلوب بعيد عن السرد العادي.
إبدأ ببيتين جيدين ثم زد شيئا فشيئا
وكتمرين: صف لي طفلا يحبو في بيتين اثنين فقط، وأرني براعتك في تكثيف ما تريده في هذين البيتين.
بانتظارك
الأخ الفاضل الدكتور احمد رامي
حفظكم الله
وستركم بالدارين
شكرا أخي الكريم
سرني مروركم
وأسعدني حديثكم
تحياتي وتقديري
ـ[صبري الصبري]ــــــــ[03 - 04 - 2010, 11:21 م]ـ
وشكرا لك مرة أخى الدكتور أحمد رامي
ولقراءتك المتأنية للنصوص
ولرغبتك الصدوقة في نهضة الشعر وأهله
لأجل ذلك كله سطرت لك ما تريد:
(يحبو على أرض كأن بساطها
أمٌّ تهدهد طفلها بحنانِ)
(ويدور دورته الرشيقة كالرشا
صيغت قلائد جيدها بجمانِ!!)
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[04 - 04 - 2010, 01:09 ص]ـ
وشكرا لك مرة أخى الدكتور أحمد رامي
ولقراءتك المتأنية للنصوص
ولرغبتك الصدوقة في نهضة الشعر وأهله
لأجل ذلك كله سطرت لك ما تريد:
(يحبو على أرض كأن بساطها
أمٌّ تهدهد طفلها بحنانِ)
(ويدور دورته الرشيقة كالرشا
صيغت قلائد جيدها بجمانِ!!)
الأخ صبري هذا هو ما نبغيه من جمال الصورة والمعنى
إلا أن الصبي الذي يحبو يكون كالسلحفاة لا كالغزال في رشاقته أليس كذلك؟
ورغم أن الصورة في البيت الثاني جميلة إلا أن ذلك لم يشفع لها كونها لم تناسب الموضوع
غَيِّرها بما يناسب.
ثم لنا كلام
ـ[صبري الصبري]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 12:23 ص]ـ
الأخ صبري هذا هو ما نبغيه من جمال الصورة والمعنى
إلا أن الصبي الذي يحبو يكون كالسلحفاة لا كالغزال في رشاقته أليس كذلك؟
ورغم أن الصورة في البيت الثاني جميلة إلا أن ذلك لم يشفع لها كونها لم تناسب الموضوع
غَيِّرها بما يناسب.
ثم لنا كلام
يا عم أحمد يا رامي
الأطفال هذه الأيام غير أطفال زمان
زمان كانوا كالسلحفاء وهم يحبون
أما الآن في عصر النت والدش أصبحوا غير
في عصر السرعة!!
تحياتي محبتي
ـ[صبري الصبري]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 12:26 ص]ـ
(يحبو على أرض كأن بساطها
أمٌّ تهدهد طفلها بحنانِ)
(ويدور دورته البطيئة ناعسا
كالسلحفاء بهيئة الإنسانِ!!)
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 12:44 ص]ـ
جميل جدا .. ولو أن السُّلَحْفاة اخطأت تشكيلها
الآن أم الطفل أمامه صف لي إحساس الطفل تجاهها وكيف يراها في بيتين من نفس الوزن ونفس القافية
وبعدها لنا لقاء
ـ[جلمود]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 12:56 ص]ـ
ما يعجبني في الأستاذ صبري أنه قادر على الكلمة مقتدر عليها،
أشعر بهذا في قدرته على الصياغة دون جهد.
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[06 - 04 - 2010, 03:31 ص]ـ
ما يعجبني في الأستاذ صبري أنه قادر على الكلمة مقتدر عليها،
أشعر بهذا في قدرته على الصياغة دون جهد.
هذا حقيقي ... وهذا ما شدني إلى محاولة لفت نظر أخي صبري إلى الناحيةالإبداعية بعيدا عن التقليدية والنظم ... وأنا مثلك أستاذي جلمود لاحظت براعته في النظم فأحببت توظيفه في عملية الخلق وهو قادر ولمّاح.
أين أنت يا هندسة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـ[صبري الصبري]ــــــــ[07 - 04 - 2010, 12:47 ص]ـ
جميل جدا .. ولو أن السُّلَحْفاة اخطأت تشكيلها
الآن أم الطفل أمامه صف لي إحساس الطفل تجاهها وكيف يراها في بيتين من نفس الوزن ونفس القافية
وبعدها لنا لقاء
شكرا أخي الدكتور أحمد رامي
معذرة نسيت أدخل هنا أمس وتذكرت بعدما آويت لفراشي
وأيقنت أنك هنا وتوقعت أن يعجبك التعديل في البيتين
(يحبو على أرض كأن بساطها
أمٌّ تهدهد طفلها بحنانِ)
(ويدور دورته البطيئة ناعسا
كالسلحفاة بهيئة الإنسانِ!!)
سأواصل معك أيها المحب للشعر وأهله
ـ[صبري الصبري]ــــــــ[07 - 04 - 2010, 12:49 ص]ـ
ما يعجبني في الأستاذ صبري أنه قادر على الكلمة مقتدر عليها،
أشعر بهذا في قدرته على الصياغة دون جهد.
شكرا يا أستاذ جلمود ثقتك الكريمة
جزاك الله خيرا
تحياتي
ـ[صبري الصبري]ــــــــ[07 - 04 - 2010, 12:55 ص]ـ
قصيدة تحت الإنشاء!!
(ملاحظة: القصيدة قابلة للتعديل حسب رغبة الدكتور مقاول المشروع!!)
...
طفل صغير
...
شعر: صبري الصبري
**
يحبو على أرض كأن بساطها
أمٌّ تهدهد طفلها بحنانِ
ويدور دورته البطيئة ناعسا
كالسلحفاة بهيئة الإنسانِ!!
ورأى الحبيبة أمة بضيائها
كالشمس تملأ صفحة الأكوان
كالحصن يأوي نحوها بمسرة
فيها يلاقي سلسبيل أمانِ
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[07 - 04 - 2010, 01:25 ص]ـ
رااااااااااائع والله
الآن أمه تستقبله؛ فماذاتقول له في بيت واحد (كلمات لم يسمع بها أحد)،
وماذا يعني لها طفلها في بيتين (لم يقل احد من قبل فكرتهما).
ولنا لقاء
¥