تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 05:52 ص]ـ

أستاذ

أحمد

للشعر من قيثارتك نغم لا تجحده النفس

أيُّها العازف الجميل ننتظر كل جميل منكم.

مرحبا بشاعر وادي حلي!

مرور كريم من أخ كريم

بارك الله فيك أخي عبده

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 05:56 ص]ـ

:; allh:;allh:;allh

أمتعتنا بعذب القصيد

وأمتعتمونا بنقد مفيد

هنيئا لي بروعة ما قرأت .. فأنا الرابح الأكبر:):)

جزاكم الله خيرا ومتعكم في الدنيا والآخرة

خالص مودة همبريالي وتقديره

بل أنا الرابح الأكبر بمروركم الكريم أخي (همبريالي)

فليهنأ متصفحي بكم وبظلال مروركم الوارفة!

وتقبل خالص الود والتقدير

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 06:01 ص]ـ

بعد ما تفضلتم به

أراني كالتلميذ

وقف في منتصف الفصل

ليصفق لما يقوله له أستاذه انبهارا وإعجابا

أبا يحيى

فعلا .. تستحق أن تذكر

عزّ الخليل أم لم يعز

دمت شاعرا رائعا طيبا

سهل القصيد مسدد الكلمة

تحيتي

لي الشرف بمروركم الكريم وتعليقكم الرقيق دكتورنا الفاضل

فحياك الله ضيفا عزيزا يا أبا عبدالله

ودمت دافئ القلب نقي الشعور

وتقبل خالص ودادي

ـ[الخبراني]ــــــــ[02 - 05 - 2010, 05:27 م]ـ

أنت مبدع جزاك الله خيرا

ـ[هلا787]ــــــــ[02 - 05 - 2010, 10:26 م]ـ

الأخ أحمد بن يحيى لفتني جمال قصيدتك ولكن فيها مالم افهمه فأرجو أن يتسع صدرك لي

(أحقّاً ههنا وجب القُفُولُ) أليس القفول هو الرجوع من السفر فأين السفر في هذه الصورة وكيف الرجوع منه

وهل هذه القصيدة في فراق معشوق ام في أخ تنكر لعهد الوفاء

فان كانت للمعشوق فكيف يسوغ وصفه بهوان الراي وقلة العقل

وان كان لصديق خائن فما وجه قولك (وأذكرُ بالجميل زمانَ وصلٍ ... وكلُّ زمانِ وصلكمُ جميلُ)

وقولك (وأرضى بالقليل على اصطبارٍ)

قولك

(ورُحْتَ تلومني حتى كأني ... أنا وحدي الملومُ بما تقولُ)

هل فارقك لانه يلومك على عيوب فيك ام لقوله (أصابنا منكم مَلالٌ)

ام ان قوله (أصابنا منكم مَلالٌ) يفسر قولك (ورُحْتَ تلومني) فان كان كذلك فانت أيضا مللته

لأنك تقول (حتى كأني ... أنا وحدي الملومُ بما تقولُ) فلم التأسف عليه إذا كنت مللته

قولك (ولو ثقّفتني لهززتَ نصلاً ... بكفِّكَ ليس يدركه الفُلولُ)

لعله ترككك لهذا العيب وهو أنك غير مثقف ولن ينتظر حتى يثقفك فكان عليك أن تكون مثقفا بنفسك

(سأرحلُ عن عيونكَ لا اضطراراً) لم أفهم هل تعني أنه يمكن أن تجبره على صحبتك

(وأرضى بالقليل على اصطبارٍ) لم أفهم معنى القليل الذي سترضى به

وإذا كنت سترحل عن عيونه فهل سيبقى قليل أو كثير

(ولستُ أقولُ سلوى أو عزاءً ... ستذكرني إذا عزّ الخليل)

لم أفهم علاقة السلوى بهذا القول

أرجومنك المعذرة على التطفل وأن يتسع صدرك لي لأن فهمي ثقيل وربما دمي ايضا: d

وتحية لك على القصيدة الجميلة

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[04 - 05 - 2010, 04:44 ص]ـ

أنت مبدع جزاك الله خيرا

أخي الكريم / الخبراني

بارك الله فيك

وجزاك خيرا

دمت بود

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[04 - 05 - 2010, 05:47 ص]ـ

حياك الله أخي الكريم، ومرحبا بك وأهلا ألفا بل ألوفا. سرني أن تكون أولى مشاركاتك في الفصيح تفاعلاً مع هذه المتواضعة؛ فشكرا لك على تشريفي، وليطب لك المقام!

الأخ أحمد بن يحيى لفتني جمال قصيدتك ولكن فيها مالم افهمه فأرجو أن يتسع صدرك لي

شكر الله لك أخي هذا الثناء، والمعذرة على التباس المعنى؛ فأحيانا تكون التجربة غائمة المعالم ومتناثرة هنا وهناك؛ فيحتاج جمعها والتعبير عنها إلى عناء كبير قد يؤدي إلى بعض اللبس حتى على صاحب الشأن نفسه. وأحيانا يكون التعبير عن التجربة مبتسرا أو سريعا دون نظر وفحص؛ فتظهر ثمة فجوات كبيرة تستدعي ما أشرت إليه من ملاحظات. ولعلك تعتب علي في ذلك كما يعتب غيرك؛ ومعك ومعهم كل الحق.

وحتى لا أتركك رهين تساؤلاتك؛ فسأحاول أن أفهم معك ـ مع صعوبة ذلك علي كما أسلفت ـ فإن لم أوفق في ذلك فاعذرني؛ فقد شرحت لك معاناتي!

(أحقّاً ههنا وجب القُفُولُ) أليس القفول هو الرجوع من السفر فأين السفر في هذه الصورة وكيف الرجوع منه

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير