تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[خود]ــــــــ[09 - 04 - 2010, 02:07 م]ـ

الأخوة ..

مصطلحٌ لم أجد أطهر منه طوال سنوات زيارتي لهذا الكون ..

مصطلح يُدمي غيابه .. و يُشفي حضوره .. يُؤنس مجاورته ..

يأمن ممتلكه ..

أم طلال ..

أسلوب أدبي عالٍ

ينمُّ عن موهبة فذّة

حماك الله، و أبقى لك عمراً

حتى ترينه كما تحبين و يرضى

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[09 - 04 - 2010, 04:32 م]ـ

يَعْبَثُ بِضَفاَئِرِي لِيَنْشَُرَهَا علىْ كَتِفَيّي ثُمَ يُعِيدُ ضَمَهَا خَصَائلاً مجدولة َبِحَنَانِه.

جعله الله ذخرا لك

أسلوب جميل .. رائع .. يداعب القلب. يهمس في الأذن .. ليوصل رسالة عذبة لكل الناس ..

و كيف لطالبة بسيطة مثلى أن تفكر في نقد معلمة عظيمة مثلك ..

و أتمنى من كل قلبي أن يكون نبع الحنان الذي يروي عطشك دائما وأبدا .. في الدنيا و الآخرة ..

لأنه لا يوجد أحن من الأخ ..

دمتِ قريرة العين برؤية عمر ..

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[09 - 04 - 2010, 08:57 م]ـ

شكرا للهداية والنور هذا الحديث العذب المفعم بكل ما هو جميل ورقيق

انساب بالهمس الرقيق في تشوقنا الباحث عن كنيته

فما أجمله من إبداع

تحياتي لك ولأخيك عمر

ولمن دعاني هنا

رغم أني لا أحتاج لدعوة

وإنما هو التقصير الذي جبره لي أخي الدكتور رامي

تحياتي لكم

لك ولعمر ولرامي

أخي صبري الصبري

أولا: أشكر لك تلبية دعوة أخي الكريم أحمد رامي

ثانيا:شرُفت بزيارتك الكريمة.

ثالثا: أحمدُ الله أنها نالت استحسان ذائقتك

رابعا: وددتُ لو أرد جزء من جميل أخي عمر عليّ بهذه الكلمات البسيطة.

خامسا: يبقى للنص سلبياته ولكني أراكم صفحتم بطيب خاطركم عنها.

سادسا: كتبت هذا النص قبل عشر سنوات ولم أكن أتوقع طيب ردودكم فعلا.

أشكركم

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[09 - 04 - 2010, 08:59 م]ـ

الأخوة ..

مصطلحٌ لم أجد أطهر منه طوال سنوات زيارتي لهذا الكون ..

مصطلح يُدمي غيابه .. و يُشفي حضوره .. يُؤنس مجاورته ..

يأمن ممتلكه ..

أم طلال ..

أسلوب أدبي عالٍ

ينمُّ عن موهبة فذّة

حماك الله، و أبقى لك عمراً

حتى ترينه كما تحبين و يرضى

أختي: خود

نعم هي كذلك (الأخوة) علاقة راقية سامية.

أجدتِ وصفها بجميل مداخلتك

أشكرك على طيب ردك وجمال روحك

ودي

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[09 - 04 - 2010, 09:05 م]ـ

يَعْبَثُ بِضَفاَئِرِي لِيَنْشَُرَهَا علىْ كَتِفَيّي ثُمَ يُعِيدُ ضَمَهَا خَصَائلاً مجدولة َبِحَنَانِه.

جعله الله ذخرا لك

أسلوب جميل .. رائع .. يداعب القلب. يهمس في الأذن .. ليوصل رسالة عذبة لكل الناس ..

و كيف لطالبة بسيطة مثلى أن تفكر في نقد معلمة عظيمة مثلك ..

و أتمنى من كل قلبي أن يكون نبع الحنان الذي يروي عطشك دائما وأبدا .. في الدنيا و الآخرة ..

لأنه لا يوجد أحن من الأخ ..

دمتِ قريرة العين برؤية عمر ..

غاليتي إشراقات

أثقلتِ كاهلي بما لا أستحقه صدقا

نحنُ هنا نتعلم من بعضنا البعض ولا يوجد عظيم في العلم والأدب لأن بلوغ القمة فيهما مستحيلة.

أنا لن أنسى النقد القاسي الذي كان يوجهه لي أخي محمد الجبلي هنا في بداياتي مع الفصيح وتعلمت منه كيف أتقبل كل الأمواج بل وأسير معها

أشكرك أستاذتي في التواضع

ودي

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[19 - 04 - 2010, 08:56 م]ـ

كلمة الحق تقال .. أنا سعيدة لأني حظيت بهذه افرصة .. أن أكون أحد أفراد عائلة الفصيح ..

تحياتي لك أختي هداية ونور

ـ[همبريالي]ــــــــ[20 - 04 - 2010, 05:46 م]ـ

رااااااااااااااااائعة ... ولم يبق لي الإخوة شيئا لأقوله.

دمت مبدعة

ـ[عماد كتوت]ــــــــ[20 - 04 - 2010, 07:09 م]ـ

أختي هداية:

ما كتبته يندرج تحت مسمى (الخاطرة) وهي من فنون الأدب، لا شك أن صدق العاطفة كان المهيمن على خاطرتك، إضافة إلى سلامة اللغة، وأجمل ما فيها موضوعها الغريب الذي يتناول قيمة اجتماعية شبه مفقودة في زماننا، فحب الأخ والكتابة عنه أمر تستحقين عليه كل احترام، ولكن إن ولجتُ سريعًا إلى المضمون من حيث المعنى والتصوير، فأرى أنك لم تكوني موفّقة في إثبات فكرتك، وأنا هنا أتحدث عن عمل أدبي من المفروض أن يُعالج بعيدا عن شخصية الكاتب ومن ذلك مثلا قولك:

علىْ سُحْنَتِهِ بَراءةٌ, وَفِيْ وِجْنَتَيْهِ الدِّعَة, ُ وَتَرَىْ فِيْ مُقْلتَيْهِ تَطَلُعٌ لِلْغَدِ, يَسْبِي عَقَلَك لِتَتْرُك مَا حَوْلَك وَتَسْتَجْدِي مِنْهُ النَّظْرَة. فغالبية الأطفال تنطبق عليهم الصفات التي أوردتها في مدح أخيك، فما الذي يميزه عنهم حتى يسبي العقل، ويجعل الغير يستجدي منه النظرة؟

ومن ناحية أخرى فإن التصوير عندك -بما يحتويه من استعارة وتشبيه- كان عاديًا ولا جديد فيه.

أرجو أن تعذري تطفلي، وتتقبلي احترامي.

وفقك الله.

ـ[ربا 198]ــــــــ[20 - 04 - 2010, 10:28 م]ـ

أختي هداية:

علىْ سُحْنَتِهِ بَراءةٌ, وَفِيْ وِجْنَتَيْهِ الدِّعَة, ُ وَتَرَىْ فِيْ مُقْلتَيْهِ تَطَلُعٌ لِلْغَدِ, يَسْبِي عَقَلَك لِتَتْرُك مَا حَوْلَك وَتَسْتَجْدِي مِنْهُ النَّظْرَة. فغالبية الأطفال تنطبق عليهم الصفات التي أوردتها في مدح أخيك، فما الذي يميزه عنهم حتى يسبي العقل، ويجعل الغير يستجدي منه النظرة؟

لعلها قصدت _ والله تعالى أعلم _ أن أخاها ذو وجه طفولي ( baby face) وليس بالضرورة أن يكون طفلا، وربما هذا ما يميزه عن غيره.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير