(3) الإيقاع هو: " جماع الوسائل الصوتية المتقنة التي يستخدمها الشاعر – باختياره – لتدعيم الوزن , و القافية , و تحقيق الواقع الصوتي المتميز في القصيدة ". (النص الأدبي: تحليله و بناؤه: مدخل إجرائي) , د. إبراهيم خليل , دار الكرمل , عمّان , ط1 , 1995م , ص 227.
(4) (منهاج البلغاء و سراج الأدباء) , حازم القرطاجني , تقديم و تحقيق: محمد الحبيب بن خوجة , دار الغرب الإسلامي , بيروت , ط2 , 1981م , ص 364.
(5) (الأسس الجمالية للإيقاع البلاغي في العصر العباسي) , د. ابتسام أحمد حمدان , دار القلم العربي , حلب , ط1 , 1418هـ - 1997م , ص82.
(6) انظر (الأسلوبية: مدخل نظري و دراسة تطبيقية) , د. فتح الله أحمد سليمان , الدار الفنية للنشر و التوزيع , القاهرة , 1990م , ص 30.
(7) (المقدمة) , ابن خلدون , دار إحياء التراث العربي , بيروت , 1408هـ , ص 570.
(8) و المرسِل (الباثّ): هو الطرف الأول في جهاز التخاطب , و المرسَل إليه (المستقبِل): هو الطرف الثاني المقابل للمرسِل , و يقوم المرسِل بعملية التركيب , و يقوم المستقبِل بعملية التفكيك , أما الخطاب أو الرسالة – و هي العنصر الثالث في جهاز التخاطب – فهي: " مجموعة علامات تركّبت و انتظمت حسب قوانين اللغة المستعملة و سننها ". (الأسلوبية و الأسلوب) , د. عبد السلام المسدي , الدار العربية للكتاب , ط3 , 1982م , تونس , ص 133.
(9) انظر السابق , ص 60 , و انظر كذلك: (حوليات الجامعة التونسية) , العدد العاشر , تونس , مجلة تصدرها الجامعة التونسية , المطبعة الرسمية للجمهورية التونسية , 1973م , ص278 , 279.
(10) انظر (علم اللغة و الدراسات الأدبية: دراسة الأسلوب , البلاغة , علم اللغة النصي) , برند شبلنر , ترجمه و قدم له و علق عليه: د. محمود جاد الرب , الدار الفنية للنشر و التوزيع , القاهرة , ط1 , 1991م , من مقال بعنوان: (محاولات في الأسلوبية الهيكلية) , د. عبد السلام المسدي , ص 51.
(11) " علم الأسلوب " و " الأسلوبية " مصطلحان مترادفان.
(12) انظر على سبيل المثال: (البحتري: دراسة أسلوبية) , ابتسام حمزة عبد الرحمن عنبري , رسالة دكتوراه , كلية التربية للبنات بجدة , 1407 – 1408هـ , ص 6 , 7 , و كذلك: (الأسلوبية: مدخل نظري و دراسة تطبيقية) , ص 9 , 10 ,و كذلك (البلاغة و الأسلوبية: نحو نموذج سيميائي لتحليل النص) , هنريش بليت , ترجمة و تعليق: د. محمد العمري , دار إفريقيا الشرق , الدار البيضاء – بيروت , ط2 , 1999م , من ص52 إلى ص 57 , و انظر كذلك تفصيلاً في (الأسلوبية منهجًا نقديًّا) , من ص 22 إلى ص 29.
(13) انظر (مناهج النقد المعاصر) , د. صلاح فضل , دار الآفاق العربية , القاهرة , ط1 , 1417هـ - 1997م , ص 107 , 108.
(14) انظر (الأسلوبية و الأسلوب) , ص 60 , 63 , و كذلك: (الأسلوبية: مدخل نظري و دراسة تطبيقية) , ص 9 , و انظر أيضًا: (الأسلوب: دراسة بلاغية تحليلية لأصول الأساليب الأدبية) , أحمد الشايب , مكتبة النهضة المصرية – مطبعة السعادة , القاهرة , ط7 , 1396هـ , 1976م , ص 134.
(15) (الأسلوبية و الأسلوب) , ص 63.
(16) انظر السابق , ص 79.
(17) (الأسلوب) , ص41.
(18) (علم اللغة و الدراسات الأدبية) , ص96.
(19) انظر (الأسلوبية و الأسلوب) , ص 79.
(20) انظر تفصيلاً لذلك في (علم اللغة و الدراسات الأدبية) , من ص 91 إلى ص 96.
(21) السابق , ص 95.
(22) السابق , ص92 , و انظر كذلك: (الأسلوبية منهجًا نقديًّا) , من ص 130 إلى ص 133.
(23) و قد برز إلى مناهج النقد الحديث ما يعرف " بنظرية القارئ في النص " , و تقوم على التركيز على عملية تعامل القارئ مع النص. انظر (اللغة و الإبداع الأدبي) , د. محمد العبد , دار الفكر للدراسات و النشر و التوزيع , القاهرة , ط1 , 1989م , ص 38.
(24) (الأسلوبية و الأسلوب) , ص 85.
(25) انظر (الأسلوبية: مدخل نظري و دراسة تطبيقية) , ص 9.
(26) (الأسلوبية و الأسلوب) , ص 86.
(27) السابق , ص 87.
(28) السابق , ص 89.
(29) انظر السابق , ص 88.
¥