تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الأمين]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 09:29 م]ـ

الأخ محمد أبو النصر

أنت تنظر الى نزار قباني من جانب وأحد، لذا لن تستطيع أن تتفهم نزار مالم تنظر اليه من زوايا متعدده، ولا شك أن حكمك عليه قد وضع مسألة الأخلاق من جديدفي النظرة على الأدب،وعلى رأيك فأن الأدب في المكتبات من هذه الزاوية يجب حرقه.

ماذا تقول في إبداع أحلام مستغانمي ......

هل ستحاكمها أيضا على روايتها الثلاث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[الأمين]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 09:33 م]ـ

أما لغة نزار أنت تراها نثرية، هل تريد لغة عاجية،هل تريد قصائد نخبوية لغة نزار من السهل الممتنع، أكرر من السهل الممتنع.تراها سهلة لكن لا تستطيع أن تأتي بمثلها، لغته ناعمة كوبر الخوخ،ملساء وقاطعة كالسيف ((السر في مأساتنا .. صرخنا أطول من قامتنا)).لا أعرف كيف تصدرا أحكاما بهذه السهولة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[الأمين]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 09:35 م]ـ

أظن ان نزارا في لغته كان صادقا، وليس متصنعا،في استخدام بعض الكلمات البراقة في المنتدى.

ـ[الكردي الاول]ــــــــ[03 - 04 - 2007, 12:59 ص]ـ

السلام عليكم

لا اعرف لماذا كل الناس يظلمون هذا الشاعر العبقري

نزار قياني هو الوحيد الذي كسر حدودا من الجرأة الأدبية لم يستطع غيره حتى بالتفكير فيها انا لا اوجه كلامي على المسائل الجنسية فقط بل السياسية ايضا

لو تقرأئون مرة قصيدة (شقة مفروشة) او (الهرم الرابع) او (اين يدفنون موتى الوطن) او (افادة في محكمة الشعر) (او متى يعلنون وفاة العرب) او (الحاكم و العصفور) ستجدون انه هو الوحيد الذي اخترق مجال الخوف من الحكومات و السلطات

اما عن المسائل الدينية فهو كتب قصائد كثيرة توجد فيها الفاظ لا يستطيع المرء قولها ثانية

مثلا يثول في قصيدة (الرسم بالكلمات)

{كتبت شعرا لا يشابه سحره الا كلام الله في التوراة}

و الفاظ اخرى كثيرة

لكن لا يمكن ان ننسى انه هو الذي يقول في قصيدته (القرار)

{ان كان عندي ما اقول فانني سأقوله للواحد القهاري)

و هو الذي يقول في قصيدة عن القدس

{صليت حتى ذابت الشموع}

و اذا نظرنا الى شعره في نهايات حياته سنرى انه يرتبط المرأة بالوطن

ليبين لنا انه كان في بداياته كان يقصد ذلك

و اخيرا اسلأل الله المغفرة لنا و له

ـ[محمد أبو النصر]ــــــــ[04 - 04 - 2007, 08:47 م]ـ

السلام عليكم

لا أقول إلا أن تفهما ما قلته من قبل وأن تُعيدا القراءة مرة أخرى

ـ[الأمين]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 09:43 م]ـ

إن لغة نزار (ليست كالمناديل الورقية) كما زعمت عن شعره،وإن نزارا لا يأبه لما تقوله أنت إن كنت ناقدا حقا، لكن النقد بهذا الأسلوب وبهذا الوصف،يكون تطفلا على ابداع الآخرين،فالغة نزار تتسم بالوضوح والسهولة،ما جعلها ماء يرده الناس كلما شعروا بالعطش، لذا لا يمكن إن يصدر هذا الحكم وبهذه القسوة الا بمن يجهل مقايس النقد والابداع.

ـ[الأمين]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 09:48 م]ـ

ثانيا يا أخ محمد لا تكتب (إنشاء الله) هكذا في أول عبارة كتبتها الصواب (إن شاء الله)

ـ[الكردي الاول]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 10:16 م]ـ

لا حاجة لنا لقرءة نزار قباني

فكلماته البسيطة في المظهر و العميقة في المعنى تدخل القلب في المرة الاولى عند قراءتها

(قلبي كمنفضة الرماد ,أنا إن تنبشي ما فيه , تحترقي

شعري أنا قلبي , و يظلمني من لا يرى قلبي على الورق ِ)

فأرجو أن لا تظلموه

و هو ايضا يقول:

(سألتك بالله كن ناعماً

إذا ما ضممت حروفي غدا

تذكر و انت تمر عليها

عذاب الحروف لكي توجدا

سأرتاح , لم يك معنى وجودي

فضولاً و لا كان عمري سدى

فما مات من في الزمان

أحب و لا مات من غردا)

ـ[الأمين]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 10:20 م]ـ

إن لغة نزار (ليست كالمناديل الورقية) كما زعمت عن شعره،وإن نزارا لا يأبه لما تقوله أنت إن كنت ناقدا حقا، لكن النقد بهذا الأسلوب وبهذا الوصف،يكون تطفلا على ابداع الآخرين،فالغة نزار تتسم بالوضوح والسهولة،ما جعلها ماء يرده الناس كلما شعروا بالعطش، لذا لا يمكن إن يصدر هذا الحكم وبهذه القسوة الا بمن يجهل مقايس النقد والابداع.

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[07 - 04 - 2007, 06:28 ص]ـ

لا ميزان فيوضع

شاعرٌ طاف من صنم إلى صنم

من جسد المرأة إلى القومية العربية

من عري الأجساد إلى عري الاعتقاد

أما الفنية فلا اعتداد بها إذا فسد المضمون

لأنّ الأجساد بلا أرواح إنما هي كالخُشُب المسنَّدة

لا يزال السوس ينخرها حتى تقع ولا كرامة

والله المستعان

ـ[وحي اليراع]ــــــــ[07 - 04 - 2007, 11:46 م]ـ

مرحبًا بالجميع:

1 - ليس من المعقول أن نبرهن على صدق قولنا بالرداءةِ من خلالِ بيت أو بيتين من مئات الأبياتِ!!

2 - وليس من المعقول أيضًا أن نرى جانبًا واحدًا في شعرهِ، نرى جانب الفساد ونترك جانبَ الإصلاح، نرى جانبَ الكفر ونترك جانبَ الإيمان.

3 - وليس من المعقول أيضًا أيضًا أن نتركَ جميله لأجلِ قبيحهِ.

فالأولُ موجودٌ، والثاني مردودٌ، والثالثُ مشهودٌ.

أما الموجودُ فنراه في شعرِ من رست دعائمه في تاريخِ الأدبِ، فالجميلُ موجودٌ والقبيحُ موجودٌ ..

أما المردودُ فنعلمه بالعقل، إذ لا حجة َلمن أبصرَ في الليلِ فإذا ما جاءهُ النهارُ أغمضَ عينيهِ، فقال: إني لمَ أرَ النورَ!! أفلا أبصرَ الضدينِ ليعلمها؟!

أما المشهودُ فالجميعُ يرى في جلِّ شعرهِ النبوغَ، فلمَ ننبذُ الشاهدَ والمشهودَ، بنبذِ الموجودِ وأخذِ المردودِ؟!!

تحياتي:

وحي.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير