1التَّصحيحُ مَعَ وجودِ مُوجِب الإعلال، كما في "أَيِسَ"، فإن تصحيحه مع وجود موجب الإعلال، وهو تَحرُّكُ اليَاءِ وانفِتَاحُ ما قبلَها، دليلٌ على أنه مقلوب "يئس"، ووزنه "عَفِل".
2 - نُدرَة الاستِعمَالِ، كما في "آرَام" جمع "رِئم"، فندرة هذا الجمع وكثرة "أرآم" دليل على أنه مقلوب "أرآم"؛ قدمت العين وهي الهمزة الثانية موضع الفاء، وقلبت ألفاً لسكونها وفتح الهمزة التي قبلها، فوزنه "أعفال".
د - تغييرين من التغييرات التي لا تراعى في الوزن، مع التمثيل.
1 - الإبدال من تاء الافتعال وشبهِه، كما في: اصطبر، وازدجر، وادَّكر، واظَّلم، فوزنها جميعا: افتعل، باعتبار المبدل منه.
ويلحق بها نحو: اطَّيَّر: تطيَّر= تفعَّل) واثَّاقل (تثاقل= تفاعَل.
2 - الإدغام، فوزن شدَّ: فعَل، ومستمَِدٌّ: مستفعَِل، ومودَّة: مفعَلة.
س6 - علل ما يأتي (4 درجات):
أ - الحاجة إلى الميزان الصرفي.
احتاج الصرفيون إلى مقياس لمعرفة أبنية الكلمة وأحوال تلك الأبنية، فاتخذوا معياراً لفظياً سموه "الميزان"، والتزموا فيه موافقة الموزون في هيئته من حركة وسكون، أو تقديم وتأخير.
ب - اختيار الميزان من ثلاثة أحرف.
لما كانت أكثر الكلمات القابلة للتصريف على ثلاثة أحرف، في أصولها لا تنقص عنها ولا تزيد عن خمسة، جعلوا الميزان ثلاثيا قابلا للزيادة، ولو اختاروه رباعيا أو خماسيا للزمهم حذف حرف من الميزان أو حرفين عند وزن كلمة ثلاثية، فآثروا جعله ثلاثيا قابلا لزيادة حرف أو حرفين لوزن كلمة رباعية أو خماسية؛ لأنهم رأوا أن الزيادة في الميزان أسهل من النقص منه.
ج - القول بقلب "أشياء".
إن لم نقل بقلب أشياء لثبتَ منع الصرف دون مقتض، فعدم القول بقلبها يؤدي إلى منع "أفعال" من الصرف، وقد جاء مصروفًا؛ قال تعالى: "إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ".
وأصل "أشياء" في مذهب الخليل وسيبويه "شيئاء" على وزن فعلاء، وهمزتها الأخيرة للتأنيث، قدمت الهمزة الأولى وهي لام الكلمة على الشين وهي فاء الكلمة، كراهة توالي همزتين بينهما ألف، فصار وزنها بعد القلب: "لفعاء".
د - كون الحروف لا يدرسُها علمُ الصرف.
لأن الحروف مبنية والبناء يجعلها خارج نطاق التغيير والتحويل؛ فالصرف لا يدرس إلا الأسماء المتمكنة والأفعال المتصرفة
[ COLOR="Teal"] والشكر الجزيل لأستاذنا الحامدي وللأستاذة أحاول أن على الجهد المبذول جعله الله في ميزان حسناتكما
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[08 - 01 - 2009, 10:07 م]ـ
شكراً شكراًعزيزتي مازلت أعمل ولكن أليس لدى الأستاذ حامدي دعوة للعشاء؟؟
ليتك تدعوه أستاذ هاني! اخي الحامدي ننتظرك على العشاء الليلة
لا تتأخر ريثما ننتهي من إعداد الكبة الحلبية:):):)
انت أيضا أخية مدعوة ولكن بعد ان تنهي واجبك:):)
ـ[أحاول أن]ــــــــ[08 - 01 - 2009, 11:57 م]ـ
ج 1:يوزن الخماسي المزيد بزيادة لامين: خطأ
2 - صح
3 - صح
4 - خطأ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج 2
استخرج /استفعل .... دحرج /فعلل ... اضطجع /افتعل
آراء /أفعال ..... قف / عِل ... أيس / .... خندريس / ... مختار /
عاد /فعُل .... فرند /فعلل ..... ازدان /افتعل .... سجنجل /فعنعل
احرنجم /افعنعل ..... ادع ُ/افعُ .... ركبة / ادّارك /تفاعل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج3:
- 1 - تردَّد
ب- ناءِ
ج-أشياء
د-ناء ٍ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج4
الميزان الصرفي: هو معيار لفظي اصطلح الصرفيون على اتخاذه من أحرف "فعل" لوزن الكلمات العربية القابلة للتصريف. مثل: شرِب /فعِل
الإعلال بالقلب: تغيير لا يتأثر به الميزان الصرفي مثل: قال أصلها قوَل /فعَل
القلب المكاني: تغيير في ترتيب بعض أحرف الكلمة دون تغيير في معناها / مثل: جاء، جاءٍ
الإعلال بالحذف: أن يحذف من الميزان ما يقابله من المحذوف مثل: زِن / عِل (من وزن)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج5
1 - أسباب اختيار لفظ فعل للوزن: لصحة أحرفها / تنوع مخارجها / تدل على كل الأحداث
2 - فوائد الميزان الصرفي مع التمثيل: التمييز بين الثلاثي من الرباعي ... / التمييز بين أحرف الكلمة الأصلية من الزاءدة عليها
3 - أمرين يعرف بهما القلب المكاني: الاشتقاق / ندرة الاستعمال
4 - تغييرين من التغييرات التي لا تراعى عند الوزن: الإعلال بالقلب / الإبدال من تاء الافتعال ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج6
التعليل: 1 - الحاجة إلى الميزان: لمعرفة أحوال الكلمة وأبنيتها.
3 - اختيار الميزان من ثلاثة أحرف: أكثر الكلمات القابلة للتصريف على ثلاثة أحرف
القول بقلب أشياء: حتى لا يثبت منع الصرف دون ضرورة
كون الحروف لا يدرسها علم الصرف: لأنها غير قابلة للتصريف.
ـ[أنوار]ــــــــ[09 - 01 - 2009, 12:20 ص]ـ
لا أدري بماذا ستساعدك أنوار!! (امتحان! .. )
من كان في عون أخيه كان الله في عونه ..
ضعي إجابتك قبل أن يفوتك الوقت ..
أمراً ..
¥