س1 - ضع علامة الصحة أو الخطإ فيما يلي (درجتان):
أ - يوزن الخماسي المزيد بزيادة لاميْن على الميزان الأصلي. خطأ
ب - يقابَل أول الثلاثي المجرد بالفاء، وثانيه بالعين، وثالثه باللام. صح
ج - اختار الصرفيون جعل الميزان ثلاثيا حتى لا يُضطروا إلى حذف حرف من الميزان عند زنة بعض الكلمات. خطأ
د - "أشياء" مُنعت من الصرف شذوذا، لأن وزنها "أفعال" مصروفٌ. خطأ
س2 - زن الكلمات الآتية مع ضبطها بالشكل، وبين القلب المكاني إن وجد (8 درجات):
(استخرج، دحرج، اضطجع، قف، آراء، أيس، خندريس، مختار، عاد، فرند، ازدان، سجنجل، احرنجم، ادع، ركبة، ادّارك،)
- اسْتَخْرَجَ: اسْتَفْعَلَ
- دَحْرَجَ: فَعْلَلََ
- اضْطَجَعَ: افْتَعَلَ
- قِفْ: عِلُ
- آراء: أَعْفَال (قلب مكاني: الأصل رأي = أرءاء] أفعال [كما في أرآم، قُلِبَت إلى أأراء=آراء) والله أعلم
- أيسَ: عَفِلَ (قلب مكاني لعدم الإعلال نع وجود موجبه وهو تحريك الياء وفتح ما قبلها، فهو مقلوب يَئِس)
- خندريس: فَنْعَلِيل
- مُخْتَار: مُفْتَعل
- عَاد: فَعَل
- فِرِنْد: فِعِنْل
- ازْدَان: افْتعَل
- سَجَنْجَل: فَعَنْعَل
- احْرَنْجَم: افْعَنْلَل
- ادع: افْعُ
- رُكْبَة: فُعْلَة
- ادَّارَكَ: تَفَاعَلَ
س3 - هات أمثلة لما يأتي، مع الضبط والوزن (4 درجات):
أ- كلمة اجتمع فيها نوعا زيادة.
ب - قلب مكاني يُعرف عن طريق الاشتقاق.
ج - قلب مكاني يعرف عن طريق ترتُّب منع صرف المصروف على عدم القول به.
د- اسم فاعل من الثلاثي الأجوف المهموز اللام.
أ- اخْشَوْشَن = افْعَوْعَل
ب- كلمة "جَاه" = عَفل، فإن ورود "وجه" و"وجاهة" وغير ذلك، دليل على أن "جاه" مقلوب "وجه".
ج- أَشيَاء (لَفْعَاء): حيث أنها على وزن أفعال ستكون ممنوعة من الصرف، وعرفنا أن وزن أفعال ليس ممنوعة من الصرف، فقد جاءت مصروفة في كلمة أسماء في قوله تعالى (إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُم)، فنعرف حينئذ أنها مقلوبة، وعلى مذهب سيبويه والخليل، أصلها (شيئاء) من فعلاء، فقُدمت الهمزة الأولى التي هي لام الكلمة على الشين التي هي فاء الكلمة، فأصبحت أشياء على وزن لفعاء.
د- جَاءٍ = فَالٍ
س4 - عرف المصطلحات التالية، مع التمثيل لكل منها (4 درجات):
ا - الميزان الصرفي: هو المعيار اللفظي الذي اصطلح الصرفيون على اتخاذه من أحرف "فعل" لوزن الكلمات العربية القابلة للتصريف: مثل "فعلل" لوزن الرباعي المجرد.
ب - الإعلال بالقلب: هو قلب الواو أو الياء ألفا إذا تحركت إحداهما وكان ما قبلها مفتوحا، مثل "جال"، أصلها "جَوَل"، فَقُلِبت الواو ألفا لأنها تحركت وما قبلها مفتوح.
ج - القلب المكاني: هو تقديم بعض أحرف الكلمة على بعض من غير تغير في المعنى، مثل أيس التي وزنها "عَفِل"، فأصلها "يَئِس"، فتقدمت الهمزة (عين الكلمة) على الياء (فاء الكلمة).
د - الإعلال بالحذف: هو أن يُحذف في الميزان ما يقابل ما حُذف من الموزون، مثل "فُل" التي هي وزن كلمة "قُل"، حُذفت العين في الميزان لحذف الألف التي هي عين الكلمة في "قال"
س5 - اذكر ما يلي (8 درجات):
أ - سببين من أسباب اختيار لفظ "فعل" لقياس أوزان الكلمات.
ب - فائدتين من فوائد الميزان الصرفي، مع التمثيل.
ج - أمرين يُعرف بهما القلب المكاني، مع التمثيل.
د - تغييرين من التغييرات التي لا تراعى في الوزن، مع التمثيل.
أ- 1. عموم دلالة "فعل" على جميع الأحداث وما في حكمها.
2. صحة أحرفها، فتسلم من التغييرات التي تعتور أحرف العلة.
ب- 1. معرفة أصول الكلمة من زوائدها، مثال: استَوْعَب = استَفْعَل، فنعرف أن جزء الكلمة الذي يقابل "فعل" = "وعب" هو أصل الكلمة، والباقي: الألف والسين والتاء = زوائد.
2. معرفة الأصول المحذوفة من أحرف الكلمة، مثل: قاضٍ: فَاعٍ، اللام في الميزان محذوف، فنعرف أن ما يقابله من الموزون محذوف، وهي ياء الإسم المنقوص، لأن أصلها قاضي.
ج- 1. الإشتقاق، مثل كلمة "جاه"، فإن ورود "وجه" و"وجاهة" وغير ذلك، دليل على أن "جاه" مقلوب "وجه" ووزنه "عَفل".
2. الصحة مع وجود موجب الإعلال، كبقاء الياء أو الواو كما هي مع تحركها وانفتاح ما قبلها، ككلمة "أَيس"، وأصلها "يئس"، فقلبت الألف والهمزة، وأصبح وزنها "عَفِل".
د- 1. الإبدال من تاء الإفتعال وشبهه، مثل: اصطبر، وازدجر، وزنهما: "افتعل"، ويلحق بها نحو "اطّير"= تطير وزنها (تفعل)، واثّاقل = تثاقل وزنها (تفاعل).
2. الإدغام: كـ"فعَل" وزن كلمة "شدَّ".
س6 - علل ما يأتي (4 درجات):
أ - الحاجة إلى الميزان الصرفي.
ب - اختيار الميزان من ثلاثة أحرف.
ج - القول بقلب "أشياء".
د - كون الحروف لا يدرسُها علمُ الصرف
أ- مقياس لمعرفة أبنية الكلمة وأحوال تلك الأبنية.
ب- لأن أكثر الكلمات القابلة للتصريف على ثلاثة أحرف في أصولها، لا تنقص عن ذلك ولا تزيد على الخمسة. ولو استخدم ميزان رباعي أو خماسي، لاضطروا إلى حذف حرف أو حرفين عند وزن كلمة ثلاثية وهو الأكثر، والزيادة في الميزان أسهل من الحذف منه، فآثروا جعل الثلاثي قابلا لزيادة حرف أو حرفين للرباعي والخماسي.
ج- لأن عدم القول بقلبها يترتب عليه ثبوت منع الصرف من غير مقتض، وذلك أن كلمة "أشياء" ممنوعة من الصرف، وإذا قيل بعدم قلبها فسيكون وزنها "أفعال"، ووزن أفعال مصروفة.
د- لأنها مبنية، غير قابلة للتصريف (التغير والتحول).
¥