تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبجديات قلب]ــــــــ[01 - 01 - 2009, 03:37 م]ـ

معلقة امرؤالقيس تعتبر من أجمل أشعار العرب

لكن الباقلاني أخطأفي وضعها في مقارنة مع الإعجاز القرآني

هلا زودتموني بأسماء الكتب التي ردت على الباقلاني

ولم مني جزيل الشكر.

ـ[أبجديات قلب]ــــــــ[01 - 01 - 2009, 03:38 م]ـ

ولكم مني جزيل الشكر

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[03 - 01 - 2009, 09:27 ص]ـ

في كثيرٍ من الشعر الجاهلي والأموي ورد زحافا (الكف =مفاعيلُ) و (القبض=مفاعلن) .. وكان ذلك شائعاً فيهما.

فمن ذلك للتمثيل لا الإحاطة، قول حاتم الطائي:

إذا رَحَلا لَمْ يَجِدا بَيْتَ ليلةٍ ** ولم يلبَسا إلاّ بجاداً وخيعلا

ولابن ذريح (وقد أتى بالزحافين):

فمَنْ كانَ محزوناً غداً لفراقنا ** فَمِلآنَ فلْيبْكِ لِما هوَ واقعُ

لعلَّ لُبَينَى أنْ يُحمَّ لقاؤها ** ببعْضِ البلادِ، إنَّ ما حُمَّ واقِعُ

ويقول كثيّر عزة:

أريدُ الثّواءَ عندها، وأظنّها ** إذا ما أطَلْنا عندَها المكْثَ ملّتِ

خليليَّ إنّ الحاجبيّةَ طلّحَتْ ** قلوصَيكما وناقَتي قد أكَلّتِ

والكف عند الخليل أقبح من القبض، وخالفه الأخفش.

وعند المعرّي "أنّ ذلك مما يَبينُ زحافُهُ في الحس"،

وصدق المعرّي.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير