تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(ص 117) تقول العرب: حَصْرَمَ: بخل، وحَضْرَمَ: لحن، وخَضْرَمَ: خلط، ومنه المخضرم الذي أدرك الجاهلية والإسلام

(ص 119) وإِرْبِعاء لغة في الأربعاء

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 03 - 2007, 03:05 م]ـ

(ص 121) ليس في كلام العرب فُعِّيل إلا حرفين مُرِّيق وهو أعجمي في الأصل، وكوكب دُرِّيّ وقال الفراء إنه منسوب إلى الدُّرّ، فقد صح ما قال سيبويه إنه ليس في الكلام فُعِّيل [يعني بعد الجواب عن هذين اللفظين]

(ص 124) والحرف الثاني قلب فيه الجيم ياء: الشِّيَرَة يريدون الشجرة؛ فلما قلبوا الجيم ياء كسروا أولها لئلا ينقلب الياء ألفا فتصير شاذة، وهذا حسن فاعرفه

(ص 129) وليس في كلام العرب واوٌ صحت رابعة إلا قولهم: المِذْرَوَان ... والمذروان ثلاثة أشياء: طرفا القوس، وفودا الرأس، وطرفا الأليتين

(ص 130) وقد تصح الواو بعد الألف مثل الغباوة

...

فزعم سيبويه أن الفُلْك الواحد يجمع على أفلاك، كما أن أُسْدًا يجمع على آساد، ثم جمعوا أسدا [كذا والصواب آسادا] على أُسْد، فوجب أن يجمع فُلْك على فُلْك، وهذا شبيه بالسحر إذا تأمله الإنسان، ويحسن [كذا] ما يفطن له

(ص 135) ولِساعاتِ الليل مائةٌ وخمسة وثلاثون اسما قد أفردنا لها كتابا

... [قلت: قد أشرت لذلك في موضوع من عجائب الاتفاقات ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=84233)]

ولم نجد في كلام العرب فَعِّيلة إلا سَكِّينة لغة في السَّكِينة

(ص 136) وكذلك فَعِّيل ليس في كلامهم إلا شيء روي عن نصر بن عاصم أنه قرأ {كأنها كوكب دَرِّيّ} فأما فِعِّيل بالكسر فكثير نحو سِكِّيت

(ص 137) وأهل النحو يزعمون أن زِوَرًّا وجِوَرًّا فِعَلّ لا فِوَعْل

(ص 139) ليس في كلام العرب اسم ولا صفة على فَعَّل إلا قليل، فلذلك لم يصرف الاسم إذا جاء على فَعَّل لأنه يشبه الفعل قَطَّع وكَلَّم

...

وشَلَّم اسم بيت المقدس وله سبعة عشر اسما قد ذكرتها بعد [لم تذكر في هذه النسخة]

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 03 - 2007, 03:05 م]ـ

(ص 140) ليس أحد جعل الطريم السحاب إلا رؤبة فإنه قال:

في مكفهر الطريم الشرنبث

[قلت: فائدة في انفرادات بعض العرب ببعض الكلم]

...

وهميغ الموت الوحي بالغين معجمة عن الناس كلهم إلا الخليل فإنه يقول: هميع بالعين غير معجمة

[قلت: فائدة في انفرادات بعض أهل العلم]

(ص 141) وجيفر اسم رجل روى عن ابن عقدة

...

والصيدن الثعلب لم يجئ إلا في شعر كثير، قال الأصمعي: ليس بشيء

[قلت: فائدة في انفرادات بعض العرب]

(ص 142) لأن أمسِ يقع قبل كل يوم أنت فيه لا يخص يوما بعينه، فصار مبهما فزال الإعراب عنه، والتقى في آخره ساكنان الميم والسين فكُسِر لالتقاء الساكنين. وقال آخرون: إنما بني أمس على الكسر لأن العرب لا تكاد تنطق به إلا مع الباء: كان فلان بالأمس، وفعل فلان بالأمس كذا، قال الله تعالى: {وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس} فلما نزعوا الباء تركوه على نية الباء

(ص 147) وللجراد ستون اسما، وقد بينته فيما بعد

[قلت: لم يذكر في هذا الكتاب]

... وقد جمعوا عبدا على أعبُد وعِبْدان وعُبْدان وعِبَاد ومَعْبُوداء وعِبِدَّى مقصور وعِبِدَّاء ممدود وعُبُد. كل ذلك قد جاء عنهم

(ص 148) [أحفدت المرأة] فهي حَفُود: أسقطت مثل أخدجت وأشصت فهي شَصُوص: قل لبنها، وأنتجت فهي نَتُوج، وأعقت الفرس فهي عَقُوق. وقد مر هذا الباب قبل هذا وإنما أعدته لزيادة حَفُود

[قلت: يقصد ما سبق ذكره في (ص 61) وهذا يدل على أن ابن خالويه كان يزيد في الكتاب كلما وقف على شيء جديد، وربما يفسر هذا خلو هذه النسخة من أشياء كثيرة منسوبة إليه]

(ص 149) ورجل ميّت في الحال، ومائت بعد قليل، ومريض في الحال ومارض بعد قليل، وغضبان في الحال وغاضب عن قليل، وظريف في الحال وظارف بعد قليل

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 03 - 2007, 03:06 م]ـ

(ص 150) ليس في كلام العرب فُعْلَة إلا مفعول، ولا فُعَلَة إلا فاعل

(ص 151 - 151) ليس في كلام العرب فاعل بمعنى مفعول إلا ... وقد يجيء مفعول بمعنى فاعل ... وهذه كلها مَجَازٌ مُحْتَمَلٌ في الكلام ... ومثله أدخلت القلنسوة رأسي، وإنما هو أدخلت رأسي في القلنسوة.

(ص 153) يقال لشاطئ النهر هما جَلْهَتا الوادي وجُلْهُمتاه وحافَتَاه وسِيفَاه وضِيفاه وصَنَفَتاه وحَدّاه ومِلْطَاطاه وجِيزاه وعُدْوتاه وشَطَّاه وشاطئاه

(ص 156) لأن (فُعَل) في كلام العرب على ثلاثة أوجه:

إن كان معدولا عن (فاعل) لم ينصرف في المعرفة وانصرف في النكرة فتقول: مررت بعُمَرَ وعُمَرٍ آخر، يستدل على عدله وتعريفه؛ لأنه يحسن أن تقول: العمر.

والثاني: أن يكون فُعَل اسما واحدا غير معدول مثل صُرَد ولُغَز وجُرَذ والجميع جِرْذان ولِغْزان وصِرْدان، وهذا ينصرف في كل حال.

والثالث أن يكون فُعَل جمعا لفُعْلَة مثل زُمَر وغُرَف وقُبَل جمع قُبْلة وزُمْرة وغُرْفة.

(ص 158) ... ومَتْيُوساء ومَعْبُوداء ومَعْيُوراء ومَشْيُوخاء جمع تَيْس وعَبْد وعَيْر وشَيْخ

(ص 159) ويجمع الفُلْك فُلْكا والِهجَانُ هجانا، وهذا من مخبآت سيبويه

[يشير إلى ما سبق ذكره ص 130]

... وقوم وُدَدَاء بالإظهار ولا نظير له

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير