تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[السراج]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 06:34 ص]ـ

بوركْتِ على هذه الخاطرة التي تئنُّ كلماتُها، وآخذُ بيدك أن تدرجي أختاً لها هُنا، فمع التدريب (تتفتحُ الزهور) ..

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 02:43 م]ـ

دمت موفقة

أشكرك لإهتمامك بموضوعي ..

بإذن الله سأكون حذرة من الوقوع في مثل هذه الأخطاء ..

دمت بخير ..

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 02:49 م]ـ

بوركْتِ على هذه الخاطرة التي تئنُّ كلماتُها، وآخذُ بيدك أن تدرجي أختاً لها هُنا، فمع التدريب (تتفتحُ الزهور) ..

بإذن الله ستتفتح زهور مستقبلي الأدبي برعاية أهل الفصيح ..

أشكرك أخي السراج على مرورك الطيب ..

أدامك الله قرير العين ...

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[06 - 04 - 2010, 03:08 ص]ـ

وما المشكلة يا دكتور أحمد:)

أنا هكذا أراها دائما عند الغروب

وأرى الليل يهاب الشمس عند الشروق

الصراع بين النور والظلمة من البديهيات أيضا:)

نظرة الأديب المبدع تختلف عن نظرة العالم في المختبر

همسة في أذن إشراقات

تجنب الأخطاء الإملائية واللغوية أول الواجبات وأهم المهمات

أستاذي الحبيب أبا سهيل/أختي إشراقات

كان في البدء الظلام (أي لاشيء) ثم خلق الله النور (كالشمس مثلا)، فدحر به الظلام

والشمس شيء والظلام لاشيء فكيف يخاف الموجود من العدم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أجيبوني يرحمكم الله

دمتم بمحبة وود

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[06 - 04 - 2010, 03:16 ص]ـ

وما المشكلة يا دكتور أحمد:)

أنا هكذا أراها دائما عند الغروب

وأرى الليل يهاب الشمس عند الشروق

الصراع بين النور والظلمة من البديهيات أيضا:)

نظرة الأديب المبدع تختلف عن نظرة العالم في المختبر

همسة في أذن إشراقات

تجنب الأخطاء الإملائية واللغوية أول الواجبات وأهم المهمات

أستاذي الحبيب أبا سهيل/أختي إشراقات

كان في البدء الظلام (أي لاشيء) ثم خلق الله النور (كالشمس مثلا)، فدحر به الظلام

والشمس شيء والظلام لاشيء فكيف يخاف الموجود من العدم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أجيبوني يرحمكم الله

دمتم بمحبة وود

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[07 - 04 - 2010, 07:33 م]ـ

ربما أستطيع أن أجيبك لكني لا أستطيع أن أجبر أن تقتنع بوجهة نظري ..

كما قال الأستاذ أبو سهيل أن نظرة الأديب تختلف عن نظرة العالم في المختبر ..

أولا: في الكتابة الأدبية لا يلزم الكاتب بالمنطق الذي ذكرته .. العدم و النور والظلام ..

دائما للكاتب معنى أبعد مما يتصوره القارئ فأنا قصدت بالخوف الشمس .. سعادة القمر .. مفارقات الحياة التي أعاني منها في بلاد الغربة فأحيانا نرى الحق ولا نستطيع الاعتراف به رغم أن الظلام مقبل .. نخشى الظلام مع أننا نمتلك النور .. و لكنه ضعيف ..

ثانيا: أنا أرى أن ضوء الشمس يبتعد ويضعف .. في حينها يقوى الظلام .. ويهجم .. وهكذا هي الحياة .. نعتقد أن الظلام قد فاز و الباطل هو المنتصر بينما دائما هناك فجر بعد كل ظلمة .. ألا ترى النجوم في السماء كيف تقاوم الظلام رغم ضغر حجمها ..

ربما هذه هي نظرتي للظلام والنور .. لا تنسى اختلاف الآراء لا يفسد في الود قضية .. مجرد وجهة نظر .. مشحونة بالعواطف ..

دمت بود أخي أحمد رامي ..

أهلا بك مرة أخرى في عالمي الخاص .. من دنيا الأحلام مثوى أمنيات الأنام ..

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[08 - 04 - 2010, 03:46 ص]ـ

ثانيا: أنا أرى أن ضوء الشمس يبتعد ويضعف .. في حينها يقوى الظلام .. ويهجم .. وهكذا هي الحياة .. نعتقد أن الظلام قد فاز و الباطل هو المنتصر بينما دائما هناك فجر بعد كل ظلمة .. ألا ترى النجوم في السماء كيف تقاوم الظلام رغم ضغر حجمها ..

عزيزتي

هذا الكلام لايختلف عليه عاقلان. أنا اعتراضي على كلمة (خوف) الشمس من الظلام.

الحق يغيب يكسل يتعب يندحر (كل ذلك بسبب أهله وليس طبيعة فيه) لكنه أبدا لايخاف الباطل.

كذلك النور ربما يذهب، يغيب، يتكاسل، يتعب، يمل، أو ينام، لكنه أبدا لايخاف الظلام .. الصورة والجمالية شيء والمفاهيم شيء آخر نحن نلعب بالصور بالخيال بالابتكار بالمعاني لكننا نحافظ على المفاهيم ثابتة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير