ـ[ام سلمي2]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 05:22 ص]ـ
ما شاء الله تبارك الله ما أجمل التعاون على الخير
فيكون ظهور الحق.
بارك الله فيكم لردودكم الطيبة
حقيقة سعدت بهذا التكاتف
ـ[خالد عايش]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 07:23 ص]ـ
ما شاء الله تبارك الله ما أجمل التعاون على الخير
فيكون ظهور الحق.
بارك الله فيكم لردودكم الطيبة
حقيقة سعدت بهذا التكاتف
بارك الله فيك أختاه، و جزاك الله خيراً على هذا المرور الطيب. لا حرمنا الله من كلامكم و توجيهاتكم.
ـ[خالد عايش]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 07:31 ص]ـ
أخي الكريم: إن
ولنبق في نفس البيت (وأن القلب مني) كيف هذه (القلب مني) هل القلب منك؟ معنى الجملة تلك (أن عملية القلب؛ قلب الأشياء؛ هي التي سلتك وهذا خطأ جسيم؛ وهذا ما أشار إليه [ COLOR="blue"] الأستاذ*عاشق ولكن في رده
فاتبع ما أشاروا به تصل غايتك المنشودة.
أخي الكريم، يبدو أنَّ عبارة (القلب مني) جديدةٌ عليك، ألم تقرأ شيئاً من هذا القبيل في شعر الأقدمين؟!
نقدك لعبارة (القلب مني) أظنه غيرَ صائبٍ، فهي ليست كما فهمتَ. لعلك لم تسمع بتوظيف هذه العبارة في الشعر العربي. هذه بعض المقتطفات، فتنبه أخي، بارك الله فيك.
وهاك قول ظهير الدين الأهوازي:
وإني لأبدي في هواك تجلدا ... وفي القلب مني لوعة وغليل
فلا تحسبن أني سلوت فربما**** ترى صحة بالمرء وهو عليل
و حين يفتقد أبو طالب ذات يوم محمداً فيضطرب لذلك، ويأمر فتيان بني هاشم بالتسلح والخروج إلى نادي قريش، فيقف كل واحد منهم على رأس رئيس وزعيم من العرب وقريش حتى يعود إليهم النبي (ص) فإن جاءهم محمد فذاك، وإلا عمدوا إلى الزعماء فقتلوهم عن آخرهم، فيأتي رسول الله (ص) فيأخذ أبو طالب بيده ويشرف على الحضور، ثم يأمر فتيانه أن يخرجوا ما أخفوه من السيوف ليرهبوا عدو الله عدو رسوله، ثم أنشأ يقول:
أنا لبني أخي راعٍ حفيظ ... وورد الصدر مني والضمير
أيامر جمعهم أبناء فهر ... بقتل محمد والقتل زور
فلا وأبيك ما ظفرت قريش ... ولا أمت رشاداً إذ تشير
لبني أخي ونوط القلب مني ... وأبيض ماؤه غدق كثير
و منه قول أحد الشعراء و يدعى الحارثي:
فقلت لها والقلب مني كأنما ... يُقَلِّبهُ بين الجوانح طائر
و قول آخر:
يا طالما شبَّ الغرامُ بخافقي ... والجفنَ في عينيَّ حبُّك أَسهرا
يا طالما حَمَّلتُ يا أقصى المنى ... ريحَ الصَّبا مني السَّلام إذا سرى
ولكم بعثتُ مع النسيم قصيدةً ... والنفسُ وَلْهى والفؤادُ تحسَّرا
والقلبُ مني كم يغادر أضلعي ... ويهيم وجْداً إنْ رُؤَاكِ تذكَّرا
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 09:31 ص]ـ
أخي الكريم: إن أستاذنا عماد وأستاذنا الجبلي لفتا نظرك إلى مراجعة القصيدة عروضيا وهما من هما في هذا المجال ولفت النظر ذاك
إلى حرف الكاف في البيتين 3 و 7*والتاء في في 4 رحلت، والدال في 15 يزيد، واللام في 16 الوصال يعني أن ذلك يجوز لكنه قبيح إذا وجد البديل (هما) يريدانك أن تكون سليما من العيوب الشعرية وأنت تصرّ على عكس ذلك؛ واقرأ أي كتاب يتكلم عن الشعر تجد ما نبهاك إليه واضحا صريحا .......
فمثلا البيت الثالث (أتحسب أنني قد غبت عنك) كان يمكن أن تقول (غبت عنكم) أو (غبت يوما)
ولنبق في نفس البيت (وأن القلب مني) كيف هذه (القلب مني) هل القلب منك؟ معنى الجملة تلك (أن عملية القلب؛ قلب الأشياء؛ هي التي سلتك وهذا خطأ جسيم؛ وهذا ما أشار إليه الأستاذ*عاشق ولكن في رده
فاتبع ما أشاروا به تصل غايتك المنشودة.
شكرا جزيلا لك أستاذنا الطبيب ودكتورنا الأديب فقد فرجت عني لأنني وبصراحة لم أكن
لآتي بإجابة كهذه
بارك الله سعيك
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 02:05 م]ـ
الأخ خالد::
أخي الكريم، يبدو أنَّ عبارة (القلب مني) جديدةٌ عليك، ألم تقرأ شيئاً من هذا القبيل في شعر الأقدمين؟! نقدك لعبارة (القلب مني) أظنه غيرَ صائبٍ، فهي ليست كما فهمتَ. لعلك لم تسمع بتوظيف هذه العبارة في الشعر العربي. هذه بعض المقتطفات، فتنبه أخي، بارك الله فيك
أعد النظر
ـ[خالد عايش]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 02:24 م]ـ
الأخ خالد::
أعد النظر
ليتك أخي الحبيب ترشدني إلى ما تقصده، و فيمَ أُعيدُ النظر؟؟
هل توافق الأخ أحمد رامي في أنَّ عبارة (القلب مني) غيرصحيحة ... ؟؟؟
¥