ـ[أبومحمدع]ــــــــ[28 - 06 - 2010, 05:33 م]ـ
ألا يكون ذكر القينة لتخصيصها دون الإماء بغنائها؟
وفي الحديث: نهى عن بيع القَيْنات أَي الإِماء المغَنّيات، وتجمع على قِيانٍ أَيضاً. (لسان العرب).
وهناك من قال القينة هي الأمة سواء غنت أو لم تغن.
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[28 - 06 - 2010, 06:23 م]ـ
حياك الله أبا السلسبيل بيننا، جميل ما خط قلمك، ولا حاجة لنا بالإشادة بشاعريتك وموهبتك، وسأمر معك سريعا على بعض الملحوظات:
زيدي النبيذ وقرِّبي لملامسي ...... كلَّ الحسانِ فَإنَّهنَّ ... وِجَاءُ
كلمة ملامسي غير موفقة نهائيا، وأنا في بالي عدة بدائل ولكن سأترك لك الأمر.
قد أهرقوا عمدًا نبيذكَ في الشوارع سال و انخرطت إليه دماءُ
الفعل انخرط لا يتعدى ب (إلى) بل بالباء.
إنّي أراني – تسلمين حبيبتي – ...... أنَّ المقابرَ والرُّعاةَ أساءُوا
هذه الجملة بحاجة إلى خبر، ولا يصلح أن نقول: (إني أراني أن المقابر) كما هي في البيت.
بيدي ذبحتُ أئمَّةً .. و صلبتُ يا ..... –عينيكِ- لو لم تسرعِ الظَّلماءُ
لم أفهم شيئا.
و أفاقَ يجري ... نصفُه تنّورةٌ ...... و فساتنٌ ليليةٌ و خِباءُ
كيف جمعت فستان على فساتن؟
بقي لي ملحوظتان:
الأولى: تكرار الأمر بجلب النبيذ لم يخدم القصيدة، فقد توسعت به بشكل مضر.
الثانية: الأبيات الأخيرة لم تُحسن التخلص للدخول إليها، فظهرت مقحمة، فكأنها بداية قصة لم تكتمل.
وفقك الله.
ـ[ابو سلسبيل]ــــــــ[05 - 07 - 2010, 05:07 م]ـ
الأساتذة الكرام: محمد الجبلي / أبو محمد ع / عماد كتوت
ما أروعَ هذا الطرقَ على الرأس التي لا تريد انصياعا
و ما أجمل أن تصفع خدكَ كفُّ الأبِ الحاني
1 - جمعتُ فستان على فساتن _ مفتاح /مفاتح =مفاتيح
عراجن = عراجين
2 - الملامس أقصد بها الحواس
3 - إني أراني- ... - أرى .....
4 - تكرار الأمر هاتي مقصود حتى أبالغ في التشنيع كما يبالغ هذا الحاكم في الشرب
كأسُ النّبيذِ .... و قينةٌ .. و إماءُ ...... هاتوا المعازفَ حنّت الوجناءُ
لم لا تنصب كأس وستجد التقدير مستعدا لجعلها مفعولا به
:كأْسَ = صحيح تجيء مفعولا به لفعل تقديره هاتي لكن قد لا يستقيم ما بعدها أو يُساء فهم ذلك
أردت أن ارسم الديكور: (الكأس+المغنية+الإماء+ الحبيبة
- الوجناء -)
ـ[ابو سلسبيل]ــــــــ[05 - 07 - 2010, 05:24 م]ـ
إلى الأستاذ الفاضل محمد الجبلي
السلام عليكم
كأسُ النّبيذِ .... و قينةٌ .. و إماءُ ...... هاتوا المعازفَ حنّت الوجناءُ
لم لا تنصب كأس وستجد التقدير مستعدا لجعلها مفعولا به
قينة خاصة , إماء عامة؟؟؟؟
أي هل رمزت للجارية التي في العنوان بقينة؟
إن كان كذلك فمجيء الوجناء على الدلالة أقدر وإن تأخر
وإن لم يكن فذكر عام بعد خاص بلا سبب فليس بمستحب
ماذا تقول لنا: أنعلنُ بالطّبُـ ..... ـول مسيرنا؟ ولكَ النفوس لِواءُ
لك النفوس لواء؟ جملة تحير؟؟
ألست لواء حال هنا.؟
-لا تفعلوا مازال وقتُ مسيرنا ...... و غدًا نرى ... قد تسمحُ الآناءُ
لم يأن؟ ما آن؟ هل تناسب الآناء؟
وادعوا لنا أن تسمح الآناء
فكر فيما سبق فالعرض مجاني j
زيدي النبيذ وقرِّبي لملامسي ...... كلَّ الحسانِ فَإنَّهنَّ ... وِجَاءُ
وجاء: أليس معناها يتضمن معنى الوقاية من الشهوة؟
1/ الوِجاء ما قلتم به
لكن صاحبنا يفهمه بالعكس؟؟؟
الآناء = الأحيان (آناء الليل و أطراف النهار) أمّا كلمة آن فتعني الحين و تعني أيضا الحر الشديد
يطوفون بينها و بين حميم آنٍ/ تُسقى من عين آنية
ثمّ أني أعتذر بكل ما حوت القواميس ... فانا لا أريد أن أرد عليكم
بل احاول شرح اللبس الذي وضعتُ فيه نفسي و أخطأتُ من حيثًُ ظننتني أصبت
ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[05 - 07 - 2010, 07:37 م]ـ
مررتُ للتفيأ فإذا بي في الهجير
مؤلمٌ حرفك يا أبا سلسبيل
كثير شعرٍ هنا إلا انه مبكٍ يحاكي الواقع الأشد إبكاءً
دام هذا النبض سيدي
ـ[ابو سلسبيل]ــــــــ[05 - 07 - 2010, 11:03 م]ـ
مررتُ للتفيأ فإذا بي في الهجير
مؤلمٌ حرفك يا أبا سلسبيل
كثير شعرٍ هنا إلا انه مبكٍ يحاكي الواقع الأشد إبكاءً
دام هذا النبض سيدي
و هل أبقوْا لنا غير الرمضاء والهجير يا سيدي؟؟؟؟
شكرا على العواطف المشتركة التي تبحث عن وطن لا يحكمه حاكم عـ؟؟؟
انتم ظلالي اللاتي أتفيَّأ و المنقلب
و ذراعيَّ حين أغفو
و متّكإي في زمن التعب