تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 05 - 2010, 07:59 م]ـ

أنت الأجمل أخي عامر (أبا عامر) وإني لعاتب عليك لأنك ما عدت تدخل هتاف وحرمتنا منك.

جميل أخي نور الدين.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 05 - 2010, 08:03 م]ـ

وحيَّاك الله يا أبا محمد , أنرت ظلمات مخطوطتي تلك , الحقيقة يا رجل أن قسوته قد تكون منطقية وقد تكون مُدّعاة , وقد تكون مصطنعة , تحتمل قسوته تأولات كثيرة , فهات ما عندك فقربي لا يعني أني قريبٌ من هذا الجالس على الكرسي في تلك الطاولة بداخل تلك القصة , كما أني أحب أن استمع إلى احتمالك حتى لو خالف , فقُل ما لديك , في انتظارك.

حييت أخي نور الدين.

أخي نورالدين قبل أن نخوض فيما كتبت مدحا أو رأيا مخالفا لما جاء من أحداث في هذه الجلسة التي جمعت حِبّيْن.

أسأل:

ما سر قسوته عليها؟:).أحب سماع الجواب منك لا أحب أن أحتمل وأنت موجود و قريب منا.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 05 - 2010, 10:24 م]ـ

وأنتَ نثرت جمالا, لمرورك الكريم , يا حبيب المصطفى , بارك الله فيك وزادك من فضله

نثرت عطرا إذ أخرجت حرفك من قلبك ووضعته في هذه الصفحة شكرا لك أخي نور الدين. دام نبض يراعك

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[21 - 05 - 2010, 11:04 م]ـ

لم كل هذه القسوة .. مهما أخطأت .. هي ما تزال بحاته .. بحاجة ذاك الحنان و العطاء .. لولا أنها لم تشعر بالحنين لما عادت .. و لكن داست على كبريائها من أجله .. ما الذي ينتظره ..

هناك أشخاص في حياتنا إذا ما أداروا ظهرهم لنا لن يلتفتوا إلى الخلف .. علينا أن لا نخسر من نحب مهما كانت أسبابنا ..

قلمك جمييل .. لا تتخيل مدى إعجابي بإسلوبك أخي نور الدين .. أتمنى أن أرتقي إلى مستوى كتابتك يوما ما ..

أطلت ولكن .. شكرا لك .. أمضيت دقائق ممتعة في نافذتك ..

مع تحياتي .. إشراقات ..

ـ[ربا 198]ــــــــ[21 - 05 - 2010, 11:17 م]ـ

يغلب على ظنّي ـ والله تعالى أعلم- بأن ذلك القاسي قد عمد إلى الكرة فجعلها في ملعبها

والسؤال: هل أحسنت بطلتنا التصرف أم ماذا؟!

ـ[ربا 198]ــــــــ[21 - 05 - 2010, 11:37 م]ـ

أظنه ـ والله تعالى أعلم ـ عاقبة الإدمان؛ التخلّي عن الكرامة.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 12:35 ص]ـ

بداية , دخول ذلك الرجل الغريب صاحب الورد في القصة , عن طريق الفجأة أعتقد أستاذتي نتيجة المكان الذي يجلسان فيه معاً فكما نرى من خلال القصة هو مطعمٌ أو مكان عام وفيه الكثير من الناس , وربما هذا الرجل قد كان جالساً وكان يشاهد ما يحدث فأراد كما نقول " الاصطياد في الماء العكر " أو ربما من هؤلاء المضايقين للنساء في أي مكان وبكل مكان الآن , أما لماذا بوجهة نظري ككاتب للقصة وضعته , تعلمين أستاذتنا أن الكاتب لا يكتب الحروف حين يريد إنما الحروف هي التي تقول له هيّ أكتب فيكتب المرء ما تمليه من استحضار مشاهد وشخوص وغيره , لهذا فإن الحروف حين وضعت لي أن أكتب هذا الرجل أو تلك الشخصية التي لها دور عابر في القصة , كتبتها بناءً على توجيه رسالة لبطل القصة الصامت علّه يتحرك أو يفعل شيئا تجاه معشوقته التي أصابها الضجر منه , أختي الكريمة بارك الله فيكم على رؤيتكم للقصة وكلامكم المشجع , حفظكم الله وزادكم من فضله.

أحسنت أخي نور الدين

ماكتبته يحمل عناصر للقصة القصيرة .. مقدمة مثيرة للانتباه ثم الحوار الداخلي الذي فكرَت فيه كله

واضح من القصة أنها تهتم برصد مشاعر البطلة ولكنها لم تلق الضوء على مشاعره وصدقت عندما وصفته بالجبل الجليدي العبارات جاءت متقطعة تدل على تقطع في أفكارها وحدة في مشاعرها بل لنقل غضباً

النهاية جميلة إذ تحمل الكثير من الاحتمالات التي يمكن للقارئ أن يفكر بها ولكن أرى أن دخول الرجل الآخر جاء على حين غرة يعني لم يكن متوقعاً وربما جئت به لتؤكد رفضها الآخرين من أجل (الجبل الجليدي)

أسلوب القصة رغم تقطعه واستخدام الجمل القصيرة والطويلة يعطي إيحاءً بما يعتمل في صدرها من غضب وتردد

بارك الله فيك ووفقك

بانتظار المزيد من إبداعك

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 12:43 ص]ـ

حيَّاك الله أستاذة إشراقات , أشرقت طاعة الله في حياتك إن شاء الله , كما قلتِ متفضلة بعض البشر حين يتولى , لا يتلفت ولو حتّى للوداع وكأننا ما كنّا يوماً في حياته نساوي على أقل تقدير قطعة من الفضة , حتى القطع الفضية أو الذهبية حين تقع منّا للوراء نعود وقد نفتش عنها كثيراً وكثيراً حتى نجدها , نقطة مهمة أشرتِ إليها بارك الله فيك , النقطة الثانية , بورك فيك وجزاك الله خير الجزاء على هذا الإطراء , لستُ بإسلوبي أعظم منك ولا أجمل فيما أكتب, فكوني واثقة من موهبتك ومن خطوتك حتى لو كانت خربشات , وقولي لنفسك حقيقة واحدة أنه يُمكنك أن تكوني أفضل من يكتب على وجه الأرض , ويوماً ما إن شاء الله ستكونين ذلك ,. وفقنا الله وإياكم لم يحب ويرضى.

لم كل هذه القسوة .. مهما أخطأت .. هي ما تزال بحاته .. بحاجة ذاك الحنان و العطاء .. لولا أنها لم تشعر بالحنين لما عادت .. و لكن داست على كبريائها من أجله .. ما الذي ينتظره ..

هناك أشخاص في حياتنا إذا ما أداروا ظهرهم لنا لن يلتفتوا إلى الخلف .. علينا أن لا نخسر من نحب مهما كانت أسبابنا ..

قلمك جمييل .. لا تتخيل مدى إعجابي بإسلوبك أخي نور الدين .. أتمنى أن أرتقي إلى مستوى كتابتك يوما ما ..

أطلت ولكن .. شكرا لك .. أمضيت دقائق ممتعة في نافذتك ..

مع تحياتي .. إشراقات ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير