تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 01:26 ص]ـ

طيب أحتمل فيه عدة احتمالات نور الدين:): غيَّر الوِجْهَة أو تناول مخدرا أو كان يمر بخطب ما فكان خارج النص:)

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 05:11 ص]ـ

أذهب معك فيما رميتِ إليه متفضلة , ومن سأل السؤال هو أنت , لهذا هل لنا أن نعرف إجابته من السائلة؟ ,

بارك الله فيكم الحضور المثير للتساؤلات , فالتساؤلات تصنع أفكاراً والأفكار تصنع عوالم جديدة.

يغلب على ظنّي ـ والله تعالى أعلم- بأن ذلك القاسي قد عمد إلى الكرة فجعلها في ملعبها

والسؤال: هل أحسنت بطلتنا التصرف أم ماذا؟!

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 05:13 ص]ـ

صراحة لم أفهم أو ربما التبس عليَّ الأمر , فهلا أوضحت؟؟ ولك جزيل الشكر.

أظنه ـ والله تعالى أعلم ـ عاقبة الإدمان؛ التخلّي عن الكرامة.

ـ[ربا 198]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 12:08 م]ـ

العبرة من القصة:"إذا لم تنو الرحيل فعلا فلا تهدد به".

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 02:40 م]ـ

ليس هاك ولا ذاك الذي هناك أبا محمد , فعلت ما أخبرتك به أمس وأمهلت حديثي كما وعدت والآن جاء دوري , حين وضعت نفسي على ذلك الكرسي استنتجت شيئاً واحداً له عدة حقائق , الحقيقة الأولى أنه يحبها ولا مناص منذلك وهي تعلم أيضا أنه يحبها لهذا ما فارقته , أما عن جموده , فقد يكون بسبب مشكلة ما وقعت بينهم فأراد معالجتها , أو ربما أراد أن يجعلها تشعر بقيمته , أو ربما أراد اختبارها , وأنت تعلم في ذلك حكمة للقمان الحكيم حيث يقول على علاقات البشر بين بعضهم البعض, إذا أردت أن تواخي رجلاً فأغضبه قبل ذلك فإن أنصفك عند غضبه فصاحبه وإلا فاحذره.وهنا مقياس العام على الخاص في تلك الحالة يؤدينا أنهما قد يكونا على مفترق طرق أو سيجمعهما رباط مقدس لهذا فعل ما فعل بها كما قلتُ من باب الاختبار , والحقيقة الأخيرة وهي التي أشرن بها بعض الأخوات هنا , أنه من اللاعبين بها ولكن قد تسقط هذه الرؤية أمام قوله الأخير " بل أظنك أن لن تفعلي ".

طيب أحتمل فيه عدة احتمالات نور الدين:): غيَّر الوِجْهَة أو تناول مخدرا أو كان يمر بخطب ما فكان خارج النص:)

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 02:43 م]ـ

أختلف معك بطلتنا هددت به ربما لأنها شعرت بظلم ما قد وقع عليها , أو ربما أرادت إذابة الجبال الجليدية وإصهار القواطع الحديدة التي نشأت بينهما , أحياناً أستاذة ربا , نفعل الشيء لا للشيء ذاته إنما نفعله للنيل من شيء آخر , جزيت خيراً.

العبرة من القصة:"إذا لم تنو الرحيل فعلا فلا تهدد به".

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 04:42 م]ـ

حيَّاك الله أستاذة إشراقات , أشرقت طاعة الله في حياتك إن شاء الله , كما قلتِ متفضلة بعض البشر حين يتولى , لا يتلفت ولو حتّى للوداع وكأننا ما كنّا يوماً في حياته نساوي على أقل تقدير قطعة من الفضة , حتى القطع الفضية أو الذهبية حين تقع منّا للوراء نعود وقد نفتش عنها كثيراً وكثيراً حتى نجدها , نقطة مهمة أشرتِ إليها بارك الله فيك , النقطة الثانية , بورك فيك وجزاك الله خير الجزاء على هذا الإطراء , لستُ بإسلوبي أعظم منك ولا أجمل فيما أكتب, فكوني واثقة من موهبتك ومن خطوتك حتى لو كانت خربشات , وقولي لنفسك حقيقة واحدة أنه يُمكنك أن تكوني أفضل من يكتب على وجه الأرض , ويوماً ما إن شاء الله ستكونين ذلك ,. وفقنا الله وإياكم لم يحب ويرضى.

العفو منك أستاذ ,, أرجوك لا تقل لي أستاذة أنتم الخير والبركة .. مازلت أصغر من أن أحمل لقب كهذا .. شرف لي أن تخاطبني هكذا .. لكن منكم نتعلم .. ما زلت في بداية الطرق .. وبإذنه تعالى سأكمل مسيرتي برعاية أهل الفصيح ..

شكرا لك ..

دمت بود ..

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 05 - 2010, 06:55 م]ـ

صدقتِ الفصيح منارة للعلم وأهله أهل ثقة ورعاية عالماً ومتعلماً , بارك الله فيك وجعلك من أصحاب رايات الفصيح البيضاء , وزادكم من علمه وفضله , وسهل الله لك طريقاً إلى الجنة وكل المُسلمين , شكراً لك.

العفو منك أستاذ ,, أرجوك لا تقل لي أستاذة أنتم الخير والبركة .. مازلت أصغر من أن أحمل لقب كهذا .. شرف لي أن تخاطبني هكذا .. لكن منكم نتعلم .. ما زلت في بداية الطرق .. وبإذنه تعالى سأكمل مسيرتي برعاية أهل الفصيح ..

شكرا لك ..

دمت بود ..

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[24 - 05 - 2010, 08:41 م]ـ

ليس هاك ولا ذاك الذي هناك أبا محمد , فعلت ما أخبرتك به أمس وأمهلت حديثي كما وعدت والآن جاء دوري , حين وضعت نفسي على ذلك الكرسي استنتجت شيئاً واحداً له عدة حقائق , الحقيقة الأولى أنه يحبها ولا مناص منذلك وهي تعلم أيضا أنه يحبها لهذا ما فارقته , أما عن جموده , فقد يكون بسبب مشكلة ما وقعت بينهم فأراد معالجتها , أو ربما أراد أن يجعلها تشعر بقيمته , أو ربما أراد اختبارها , وأنت تعلم في ذلك حكمة للقمان الحكيم حيث يقول على علاقات البشر بين بعضهم البعض, إذا أردت أن تواخي رجلاً فأغضبه قبل ذلك فإن أنصفك عند غضبه فصاحبه وإلا فاحذره.وهنا مقياس العام على الخاص في تلك الحالة يؤدينا أنهما قد يكونا على مفترق طرق أو سيجمعهما رباط مقدس لهذا فعل ما فعل بها كما قلتُ من باب الاختبار , والحقيقة الأخيرة وهي التي أشرن بها بعض الأخوات هنا , أنه من اللاعبين بها ولكن قد تسقط هذه الرؤية أمام قوله الأخير " بل أظنك أن لن تفعلي ".

أنت أحسنتَ الظن ببطلك نور الدين:).

أما أنا فقد أسأتُ به الظنفي الأوليين وأحسنت به في الثالث (خطب يمر به:)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير