تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[رحم الله أبا حفص عمر]

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 07:56 م]ـ

اللهم هبنا مثل أبي حفص عمر.

http://www.youtube.com/watch?v=l0fZ5FbE9Ag&feature=related

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 08:02 م]ـ

اللهم تقبل منا.

حمل (ي) ها من هنا إن أعجبتك.:)

http://www.4shared.com/file/0oDHTAkM/YouTube


flv.html

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[23 - 08 - 2010, 03:53 ص]ـ
جزاك الله خيرا أستاذنا أبا محمد

قصيدة جميلة

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[26 - 08 - 2010, 05:21 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم آمين، وجزيت خيرا.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[26 - 08 - 2010, 07:54 ص]ـ
بوركت أبا محمد
القصيدة جميلة

وأتمنى أن أجد رائعة حافظ إبراهيم المشهورة مسجلة

عمر بن الخطاب

حسب القوافي وحسبي حين ألقيها**أني إلى ساحة الفاروق أهديها
لاهم هب لي بيانا أستعين به ** على قضاء حقوق نام قاضيها
قد نازعتني نفسي أن أوفيها ** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها
فمر سري المعاني أن يواتيني ** فيها فإني ضعيف الحال واهيه

(مقتل عمر)

مولى المغيرة لا جادتك غادية ** من رحمة الله ما جادت غواديها
مزقت منه أديما حشوه همم ** في ذمة الله عاليها و ماضيها
طعنت خاصرة الفاروق منتقما ** من الحنيفة في أعلى مجاليها
فأصبحت دولة الإسلام حائرة ** تشكو الوجيعة لما مات آسيها
مضى و خلّفها كالطود راسخة ** و زان بالعدل و التقوى مغانيها
تنبو المعاول عنها و هي قائمة ** و الهادمون كثير في نواحيها
حتى إذا ما تولاها مهدمها ** صاح الزوال بها فاندك عاليها
واها على دولة بالأمس قد ملأت ** جوانب الشرق رغدا في أياديها
كم ظللتها و حاطتها بأجنحة ** عن أعين الدهر قد كانت تواريها
من العناية قد ريشت قوادمها ** و من صميم التقى ريشت خوافيها
و الله ما غالها قدما و كاد لها ** و اجتث دوحتها إلا مواليها
لو أنها في صميم العرب ما بقيت ** لما نعاها على الأيام ناعيها
ياليتهم سمعوا ما قاله عمر ** و الروح قد بلغت منه تراقيها
لا تكثروا من مواليكم فإن لهم ** مطامع بَسَمَاتُ الضعف تخفيها

(إسلام عمر)

رأيت في الدين آراء موفقة ** فأنزل الله قرآنا يزكيها
و كنت أول من قرت بصحبته ** عين الحنيفة و اجتازت أمانيها
قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها ** بنعمة الله حصنا من أعاديها
خرجت تبغي أذاها في محمدها ** و للحنيفة جبار يواليها
فلم تكد تسمع الايات بالغة ** حتى انكفأت تناوي من يناويها
سمعت سورة طه من مرتلها ** فزلزلت نية قد كنت تنويها
و قلت فيها مقالا لا يطاوله ** قول المحب الذي قد بات يطريها
و يوم أسلمت عز الحق و ارتفعت ** عن كاهل الدين أثقالا يعانيها
و صاح فيها بلال صيحة خشعت ** لها القلوب ولبت أمر باريها
فأنت في زمن المختار منجدها ** و أنت في زمن الصديق منجيها
كم استراك رسول الله مغتبطا ** بحكمة لك عند الرأي يلفيها

(عمر وبيعة أبي بكر)

و موقف لك بعد المصطفى افترقت ** فيه الصحابة لما غاب هاديها
بايعت فيه أبا بكر فبايعه ** على الخلافة قاصيها و دانيها
و أطفئت فتنة لولاك لاستعرت ** بين القبائل و انسابت أفاعيها
بات النبي مسجا في حظيرته ** و أنت مستعر الاحشاء داميها
تهيم بين عجيج الناس في دهش ** من نبأة قد سرى في الأرض ساريها
تصيح: من قال نفس المصطفى قبضت ** علوت هامته بالسيف أبريها
أنساك حبك طه أنه بشر ** يجري عليه شؤون الكون مجريها
و أنه وارد لابد موردها ** من المنية لا يعفيه ساقيها
نسيت في حق طه آية نزلت ** و قد يذكّر بالايات ناسيها
ذهلت يوما فكانت فتنة عمم ** وثاب رشدك فانجابت دياجيها
فللسقيفة يوم أنت صاحبه ** فيه الخلافة قد شيدت أواسيها
مدت لها الأوس كفا كي تناوله ** فمدت الخزرج الايدي تباريها
و ظن كل فريق أن صاحبهم ** أولى بها و أتى الشحناء آتيها
حتى انبريت لهم فارتد طامعهم ** عنها وآخى أبو بكر أواخيها

(عمر و علي)

و قولة لعلي قالها عمر ** أكرم بسامعها أعظم بملقيها
حرقتُ دارك لا أبقي عليك بها ** إن لم تبايع و بنت المصطفى فيها
ما كان غير أبى حفص يفوه بها** أمام فارس عدنان وحاميها
كلاهما في سبيل الحق عزمته ** لا تنثني أو يكون الحق ثانيها
فاذكرهما وترحم كلما ذكروا ** أعاظما ألِّهوا في الكون تأليها

(عمر و جبلة بن الأيهم)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير